تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([9]) جميعهم من طريق يحيى بن سعيد عن ابن عجلان به، وتابعه سفيان عند أبي داود. وأخرج أبو جعفر العقيلي في الضعفاء (2/ 621 - تحقيق السلفي) من طريق ابن جريج، قال: أخبرني زياد، أن ابن عجلان حدثه، أن عمرو بن شعيب حدثه، أن النبي e قال: فذكره بنحوه. قلت: يبدو أنه سقط من الإسناد (عن أبيه عن جده)، وعلى هذا فالأقرب أنه ليس ثمة اختلاف على ابن عجلان، والله أعلم.

([10]) هناك بعض الأحاديث التي تستنكر، وللإمام مسلم جزء فيما يستنكر على هذه السلسلة.

([11]) توسعت في تحقيق القول في حماد بن سلمة في كتاب «التيسير».

([12]) توسعت في تحقيق القول في محمد بن عمرو بن علقمة في كتاب «التيسير».

([13]) أخرجه الترمذي (1635) وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (3/ 39) والطبراني في مسند الشاميين (2/ 188) جميعهم من طريق: خالد بن معدان، عن كثير بن مرة، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه أحمد (4/ 113) والنسائي (3142) وفي الكبرى (3/ 18، 19)، والطبراني في مسند الشاميين (2/ 82، 83) جميعهم من طريق: سليم بن عامر. والنسائي (3145) من طريق: خالد بن زيد. والبيهقي في الكبرى (10/ 272) من طريق: أسد بن وداعة. ثلاثتهم (سليم، وخالد، وأسد) عن: شرحبيل بن السمط، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه الطيالسي (1152) من طريق شهر بن حوشب، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه الطيالسي (1154) -ومن طريقه البيهقي في الكبرى (10/ 272) -، وابن حبان (7/ 252) من طريق: سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه أحمد (4/ 386) وسعيد بن منصور (2419) وعبد بن حميد (298) من طريق أبي أمامة، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه عبد الرزاق (1/ 52)، (5/ 260) ومن طريقه عبد بن حميد (302) من طريق: أبي قلابة، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه الطبراني في مسند الشاميين (2/ 238)، (4/ 340) من طريق: مكحول، عن عمرو بن عبسة.

وأخرجه الطبراني في مسند الشاميين (3/ 155) من طريق: أسد بن وداعة، عن عمرو بن عبسة.

([14]) ومن المعلوم أن الأئمة المتقدمين يطلقون لفظ الكراهة ويريدون به التحريم، قال ابن القيم في إعلام الموقعين (1/ 32 - الطبعة المنيرية): (وقد غلط كثير من المتأخرين من أتباع الأئمة على أئمتهم ... حيث تورع الأئمة عن إطلاق لفظ التحريم، وأطلقوا لفظ الكراهة، فنفى المتأخرون التحريم عما أطلق عليه الأئمة الكراهة، ثم سَهُل عليهم لفظ الكراهة، وخفّت مؤنته عليهم، فحمله بعضهم على التنزيه، وتجاوز به آخرون إلى كراهة ترك الأولى، وهذا كثيرٌ جداً في تصرفاتهم، فحصل بسببه غلط عظيم على الشريعة وعلى الأئمة).

http://www.alssad.com/publish/article_521.shtml

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير