695 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال لما أهبط الله آدم عليه السلام من الجنة قال إني مهبط معك بيتا أو منزلا يطاف حوله كما يطاف حول عرشي ويصلى عنده كما يصلى عند عرشي فلما كان زمن الطوفان رفع وكان الأنبياء يحجونه ولا يعلمون مكانه فبوأه لإبراهيم عليه الصلاة والسلام فبناه من خمسة أجبل حراء وثبير ولبنان وجبل الطور وجبل الخير فتمتعوا منه ما استطعتم
رواه الطبراني في الكبير موقوفا ورجال إسناده رجال الصحيح
696 (ضعيف) وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعجلوا إلى الحج يعني الفريضة فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له
رواه أبو القاسم الأصبهاني
697 (موضوع) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام أن يا آدم حج هذا البيت قبل أن يحدث بك حدث الموت
قال وما يحدث علي يا رب قال ما لا تدري وهو الموت
قال وما الموت قال سوف تذوق
قال ومن أستخلف في أهلي قال اعرض ذلك على السموات والأرض والجبال فعرض ذلك على السموات فأبت وعرض على الأرض فأبت وعرض على الجبال فأبت وقبله ابنه قاتل أخيه فخرج آدم عليه السلام من أرض الهند حاجا فما نزل منزلا أكل فيه وشرب إلا صار عمرانا بعده وقرى حتى قدم مكة فاستقبلته الملائكة فقالوا السلام عليك يا آدم بر حجك أما إنا قد حججنا هذا البيت قبلك بألفي عام
قال أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والبيت يومئذ ياقوتة حمراء جوفاء لها بابان من يطوف يرى من في جوف البيت ومن في جوف البيت يرى من يطوف فقضى آدم نسكه فأوحى الله تعالى إليه يا آدم قضيت نسكك قال نعم يا رب
قال فسل حاجتك تعط قال جل حاجتي أن تغفر لي ذنبي وذنب ولدي قال أما ذنبك يا آدم فقد غفرنا حين وقعت بذنبك
وأما ذنب ولدك فمن عرفني وآمن بي وصدق رسلي وكتابي غفرنا له ذنبه
رواه الأصبهاني أيضا
698 (ضعيف جدا) وروي عن أبي جعفر محمد بن علي عن أبيه عن جده رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد ولا أمة يضن بنفقة ينفقها فيما يرضي الله إلا أنفق أضعافها فيما يسخط الله وما من عبد يدع الحج لحاجة من حوائج الدنيا إلا رأى المخلفين قبل أن يقضي تلك الحاجة يعني حجة الإسلام وما من عبد يدع المشي في حاجة أخيه المسلم قضيت أو لم تقض إلا ابتلي بمعونة من يأثم عليه ولا يؤجر فيه
رواه الأصبهاني أيضا وفيه نكارة
يضن بالضاد المعجمة أي يبخل ويشح
699 (ضعيف) وروي عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الكعبة لها لسان وشفتان ولقد اشتكت فقالت يا رب قل عوادي وقل زواري فأوحى الله عز وجل إني
خالق بشرا خشعا سجدا يحنون إليك كما تحن الحمامة إلى بيضها
رواه الطبراني في الأوسط
700 (ضعيف) وروي عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن داود النبي صلى الله عليه وسلم قال إلهي ما لعبادك عليك إذا هم زاروك في بيتك قال لكل زائر حق على المزور حقا يا داود إن لهم علي أن أعافيهم في الدنيا وأغفر لهم إذا لقيتهم
رواه الطبراني في الأوسط أيضا
701 (ضعيف جدا) وروي عن سهل بن سعد رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما راح مسلم في سبيل الله مجاهدا أو حاجا مهلا أو ملبيا إلا غربت الشمس بذنوبه وخرج منها
رواه الطبراني في الأوسط أيضا
702 (ضعيف)
ورواه أبو القاسم الأصبهاني من حديث أنس بن مالك نحوه إلا أنه قال فيه وأما وقوفك بعرفات فإن الله تعالى يطلع على أهل عرفات فيقول عبادي أتوني شعثا غبرا أتوني من كل فج عميق فيباهي بهم الملائكة فلو كان عليك من الذنوب مثل رمل عالج ونجوم السماء وقطر البحر والمطر غفر الله لك وأما رميك الجمار فإنه مدخور لك عند ربك أحوج ما تكون إليه وأما حلقك رأسك فإن لك بكل شعرة تقع منك نورا يوم القيامة وأما طوافك بالبيت فإنك تصدر وأنت من ذنوبك كهيئة يوم ولدتك أمك
703 (ضعيف) وروي عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من خرج في هذا الوجه لحج أو عمرة فمات فيه لم يعرض ولم يحاسب وقيل له ادخل الجنة
قالت وقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يباهي بالطائفين
رواه الطبراني وأبو يعلى والدارقطني والبيهقي
¥