تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

704 (ضعيف جدا) وروي عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن هذا البيت دعامة من دعائم الإسلام فمن حج البيت أو اعتمر فهو ضامن على الله فإن مات أدخله الجنة وإن رده إلى أهله رده بأجر وغنيمة

رواه الطبراني في الأوسط

الدعامة بكسر الدال هي عمود البيت والخباء

705 (موضوع) وروي عنه أيضا رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات في طريق مكة ذاهبا أو راجعا لم يعرض ولم يحاسب أو غفر له

رواه الأصبهاني

2 ـ (الترغيب في النفقة في الحج والعمرة وما جاء فيمن أنفق فيهما من مال حرام)

706 (ضعيف) وعن بريدة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم النفقة في الحج كالنفقة في سبيل الله بسبعمائة ضعف

رواه أحمد والطبراني في الأوسط والبيهقي وإسناد أحمد حسن

707 (ضعيف) وروى الطبراني في الأوسط أيضا عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم النفقة في الحج كالنفقة في سبيل الله الدرهم بسبعمائة

708 (ضعيف) وروي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الحجاج والعمار وفد الله إن سألوا أعطوا وإن دعوا أجيبوا وإن أنفقوا أخلف لهم

والذي نفس أبي القاسم بيده ما كبر مكبر على نشز ولا أهل مهل على شرف من الأشراف إلا أهل ما بين يديه وكبر حتى ينقطع منه منقطع التراب

رواه البيهقي

النشز بفتح النون وإسكان الشين المعجمة وبالزاي هو المكان المرتفع

709 (ضعيف جدا) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحجاج والعمار وفد الله عز وجل يعطيهم ما سألوا ويستجيب لهم ما دعوا ويخلف عليهم ما أنفقوا الدرهم ألف ألف

رواه البيهقي

710 (ضعيف) وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما رفعه قال ما أمعر حاج قط

قيل لجابر ما الإمعار قال ما افتقر

رواه الطبراني في الأوسط والبزار ورجاله رجال الصحيح

711 (ضعيف جدا) وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج الحاج حاجا بنفقة طيبة ووضع رجله في الغرز فنادى لبيك اللهم لبيك

ناداه مناد من السماء لبيك وسعديك زادك حلال وراحلتك حلال وحجك مبرور غير مأزور وإذا خرج بالنفقة الخبيثة فوضع رجله في الغرز فنادى لبيك ناداه مناد من السماء لا لبيك ولا

سعديك زادك حرام ونفقتك حرام وحجك مأزور غير مبرور رواه الطبراني في الأوسط

712 (ضعيف) ورواه الأصبهاني من حديث أسلم مولى عمر بن الخطاب مرسلا مختصرا

الغرز بفتح الغين المعجمة وسكون الراء بعدها زاي هو ركاب من جلد

3 ـ (الترغيب في العمرة في رمضان)

[ليس تحته حديثا على شرط كتابنا والحمد لله أنظر الصحيح]

4 ـ (الترغيب في التواضع في الحج والتبذل ولبس الدون من الثياب اقتداء بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام)

713 (ضعيف) وعنه {يعني ابن عباس رضي الله عنهما} قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى في مسجد الخيف سبعون نبيا منهم موسى صلى الله عليه وسلم كأني أنظر إليه وعليه عباءتان قطوانيتان وهو محرم على بعير من إبل شنوءة مخطوم بخطام ليف له ضفيرتان

رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن

قطوان بفتح القاف والطاء المهملة جميعا موضع بالكوفة تنسب إليه العبى والأكسية

714 (ضعيف) وعنه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حج موسى عليه السلام على ثور أحمر عليه عباءة قطوانية

رواه الطبراني من رواية ليث بن أبي سليم وبقية رواته ثقات

715 (ضعيف) وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم من الحاج قال الشعث التفل

قال فأي الحج أفضل قال العج والثج

قال وما السبيل قال الزاد والرحالة

رواه ابن ماجه بإسناد حسن

وعند الترمذي عنه

جاء رجل فقال يا رسول الله ما يوجب الحج قال الزاد والراحلة

وقال

حديث حسن

الشعث بكسر العين هو البعيد العهد بتسريح شعره وغسله

والتفل بفتح التاء المثناة فوق وكسر الفاء هو الذي ترك الطيب والتنظيف حتى تغيرت رائحته

5 ـ (الترغيب في الإحرام والتلبية ورفع الصوت بها)

716 (ضعيف) روى والبيهقي {يعني حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي في الصحيح} إلا أنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أهل مهل قط إلا آبت الشمس بذنوبه

أهل الملبي إذا رفع صوته بالتلبية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير