تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

724 (موضوع) وروي عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال من توضأ فأسبغ الوضوء ثم أتى الركن يستلمه خاض في الرحمة فإذا استلمه فقال بسم الله والله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله غمرته الرحمة فإذا طاف بالبيت كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة وحط عنه سبعين ألف سيئة ورفع له سبعين ألف درجة وشفع في سبعين من أهل بيته فإذا أتى مقام إبراهيم فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا كتب الله له عتق رقبة محررة من ولد إسماعيل وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه

رواه أبو القاسم الأصبهاني موقوفا

725 (ضعيف) ورواه {يعني حديث ابن عباس رضي الله عنهما الذي في الصحيح} الطبراني في الكبير ولفظه يبعث الله الحجر الأسود والركن اليماني يوم القيامة ولهما عينان ولسانان وشفتان يشهدان لمن استلمهما بالوفاء

726 (ضعيف) الطبراني في الأوسط وزاد {يعني حديث أبن عمرو رضي الله عنه الذي في الصحيح} يشهد لمن استلمه بالحق وهو يمين الله عز وجل يصافح بها خلقه

وابن خزيمة في صحيحه

وزاد يتكلم عمن استلمه بالنية وهو يمين الله التي يصافح بها خلقه

727 (ضعيف) وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشهدوا هذا الحجر خيرا فإنه يوم القيامة شافع يشفع له لسانان وشفتان يشهد لمن استلمه

رواه الطبراني في الأوسط ورواته ثقات إلا أن الوليد بن عباد مجهول

728 (ضعيف) ورواه {يعني حديث ابن عباس رضي الله عنهما الذي في الصحيح} الطبراني في الأوسط والكبير بإسناد حسن ولفظه قال الحجر الأسود من حجارة الجنة وما في الأرض من الجنة غيره وكان أبيض كالمها ولولا ما مسه من رجس الجاهلية ما مسه ذو عاهة إلا برأ

وفي رواية لابن خزيمة قال

الحجر الأسود ياقوتة بيضاء من يواقيت الجنة وإنما سودته خطايا المشركين يبعث يوم القيامة مثل أحد يشهد لمن استلمه وقبله من أهل الدنيا

المها مقصورا جمع مهاة وهي البلورة

729 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال نزل الركن الأسود من السماء فوضع على أبي قبيس كأنه مهاة بيضاء فمكث أربعين سنة ثم وضع على قواعد إبراهيم

رواه الطبراني في الكبير موقوفا بإسناد صحيح

730 (ضعيف جدا) وعَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ اسْتَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَجَرَ ثُمَّ وَضَعَ شَفَتَيْهِ عَلَيْهِ يَبْكِي طَوِيلًا ثُمَّ الْتَفَتَ فَإِذَا هُوَ بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يَبْكِي

فَقَالَ يَا عُمَرُ هَاهُنَا تُسْكَبُ الْعَبَرَاتُ

رواه ابن ماجه وابن خزيمة في ضحيحه والحاكم وصحح ومن طريقه البيهقي وقال:

تفرد به محمد بن عون

قال الحافظ: ولا نعرفه إلا من حديثه وهو متروك.

731 (منكر) وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال فدخلنا مكة ارتفاع الضحى فأتى يعني النبي صلى الله عليه وسلم باب المسجد فأناخ راحلته ثم دخل المسجد فبدأ بالحجر فاستلمه وفاضت عيناه بالبكاء فذكر الحديث قال ورمل ثلاثا ومشى أربعا حتى فرغ فلما فرغ قبل الحجر ووضع يديه عليه ثم مسح بهما وجهه

رواه ابن خزيمة في صحيحه واللفظ له والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم

732 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دخل البيت دخل في حسنة وخرج من سيئة مغفورا له

رواه ابن خزيمة في صحيحه من رواية عبد الله بن المؤمل

8 ـ (الترغيب في العمل الصالح في عشر ذي الحجة وفضله)

733 (ضعيف) والطبراني في الكبير بإسناد جيد {يعني ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا} ولفظه قال ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إلى الله العمل فيهن من أيام العشر فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير

734 (ضعيف) وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر

رواه الترمذي وابن ماجه والبيهقي وقال الترمذي حديث غريب

لا نعرفه إلا من حديث مسعود بن واصل عن النهاس بن قهم وسألت محمدا يعني البخاري عن هذا الحديث فلم يعرفه من غير هذا الوجه

735 (ضعيف) قال الحافظ روى البيهقي وغيره عن يحيى بن عيسى الرملي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير