تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قيل يا أمير المؤمنين فتعلق الرجل بأستار الكعبة لاي معنى هو قال هو مثل الرجل بينه وبين صاحبه جناية فيتعلق بثوبه ويتنصل إليه ويتخدع له ليهب له جنايته

رواه البيهقي وغيره هكذا منقطعا ورواه أيضا عن ذي النون من قوله وهو عندي أشبه والله أعلم

10 - (الترغيب في رمي الجمار وما جاء في رفعها قال الحافظ تقدم في الباب قبله) 748 (ضعيف) وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن رمي الجمار ما لنا فيه فسمعته يقول تجد ذلك عند ربك أحوج ما تكون إليه

رواه الطبراني في الأوسط والكبير من رواية الحجاج بن أرطأة

وتقدم في حديث أنس رضي الله عنه وأما رميك الجمار فإنه مذخور لك عند ربك أحوج ما تكون إليه

749 (ضعيف) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قلنا يا رسول الله هذه الجمار التي ترمى كل سنة فنحسب أنها تنقص قال ما تقبل منها رفع ولولا ذلك رأيتموها مثل الجبال

رواه الطبراني في الأوسط والحاكم وقال صحيح الإسناد

قال المملي رحمه الله وفي إسنادهما يزيد بن سنان التميلي مختلف في توثيقه

11 ـ الترغيب في حلق الرأس بمنى)

[ليس تحته حديثا على شرط كتابنا والحم لله أنظر الصحيح]

12 ـ (الترغيب في شرب ماء زمزم وما جاء في فضله)

750 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ماء زمزم لما شرب له إن شربته تستشفي شفاك الله وإن شربته لشبعك أشبعك الله وإن شربته لقطع ظمئك قطعه الله وهي هزمة جبرائيل عليه السلام وسقيا الله إسماعيل عليه السلام

رواه الدارقطني والحاكم

وزاد وإن شربته مستعيذا أعاذك الله وكان ابن عباس رضي الله عنه إذا شرب ماء زمزم قال اللهم إني أسألك علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء وقال صحيح الإسناد إن سلم من الجارود يعني محمد بن حبيب

قال الحافظ سلم منه فإنه صدوق قاله الخطيب البغدادي وغيره لكن الراوي عنه محمد بن هشام المروزي لا أعرفه وروى الدارقطني دعاء ابن عباس مفردا من رواية حفص بن عمر العدني

الهزمة بفتح الهاء وسكون الزاي هو أن تغمز موضعا بيدك أو رجلك فتصير فيه حفرة

751 (ضعيف) وعن سويد بن سعيد رضي الله عنه قال رأيت عبد الله بن المبارك بمكة أتى ماء زمزم واستسقى منه شربة ثم استقبل الكعبة فقال اللهم إن ابن أبي الموالي حدثنا عن محمد بن المنكدر عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ماء زمزم لما شرب له وهذا أشربه لعطش يوم القيامة ثم شرب

رواه أحمد بإسناد صحيح والبيهقي وقال غريب من حديث ابن أبي الموالي عن ابن المنكدر تفرد به سويد عن ابن المبارك من هذا الوجه عنه انتهى

وروى أحمد وابن ماجه المرفوع منه عن عبد الله بن المؤمل أنه سمع أبا الزبير يقول سمعت جابر بن عبد الله يقول فذكره وهذا إسناد حسن

752 (ضعيف موقوف) وعن السائب رضي الله عنه أنه كان يقول اشربوا من سقاية العباس فإنه من السنة

رواه الطبراني في الكبير وفي إسناده رجل لم يسم وبقيته ثقات

13 ـ (ترهيب من قدر على الحج فلم يحج وما جاء في لزوم المرأة بيتها بعد قضاء فرض الحج)

753 (ضعيف) روي عن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ملك زادا وراحلة تبلغه إلى بيت الله الحرام فلم يحج فلا عليه أن يموت يهوديا أو نصرانيا وذلك أن الله يقول ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا آل عمران

رواه الترمذي والبيهقي من رواية الحارث عن علي وقال الترمذي حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه

754 (ضعيف) ورواه البيهقي أيضا عن عبد الرحمن بن سابط عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من لم تحبسه حاجة ظاهرة أو مرض حابس أو سلطان جائر ولم يحج فليمت إن شاء يهوديا وإن شاء نصرانيا

14 - (الترغيب في الصلاة في المسجد الحرام ومسجد المدينة وبيت المقدس وقباء)

755 (منكر) وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من صلى في مسجدي أربعين صلاة لا تفوته صلاة كتبت له براءة من النار وبراءة من العذاب وبرىء من النفاق

رواه أحمد ورواته رواة الصحيح والطبراني في الأوسط وهو عند الترمذي بغير هذا اللفظ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير