تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

756 (ضعيف جدا) وعنه رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الرجل في بيته بصلاة وصلاته في مسجد القبائل بخمس وعشرين صلاة وصلاة في المسجد الذي يجمع فيه بخمسمائة صلاة وصلاة في المسجد الأقصى بخمسين ألف صلاة وصلاة في مسجدي بخمسين ألف صلاة وصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة

رواه ابن ماجه ورواته ثقات إلا أن أبا الخطاب الدمشقي لا تحضرني الآن ترجمته ولم يخرج له من أصحاب الكتب الستة أحد إلا ابن ماجه والله أعلم

757 (منكر) وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة في مسجدي بألف صلاة والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة

رواه الطبراني في الكبير وابن خزيمة في صحيحه ولفظه قال صلاة في المسجد الحرام أفضل مما سواه من المساجد بمائة ألف صلاة وصلاة في مسجد المدينة أفضل من ألف صلاة فيما سواه وصلاة في مسجد بيت المقدس أفضل مما سواه من المساجد بخمسمائة صلاة

ورواه البزار ولفظه قال

فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره بمائة ألف صلاة وفي مسجدي ألف صلاة وفي مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة

وقال البزار إسناده حسن كذا قال

758 (موضوع) وروي عن بلال بن الحارث رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان وجمعة بالمدينة خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان

رواه الطبراني في الكبير

759 (شاذ) وعن أبي هريرة و عائشة رضي الله عنهما قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة في مسجدي خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الأقصى

رواه أحمد ورواته رواة الصحيح

760 (ضعيف جدا) وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة في

مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام والجمعة في مسجدي هذا أفضل من ألف جمعة فيما سواه إلا المسجد الحرام وشهر رمضان في مسجدي هذا أفضل من ألف شهر رمضان فيما سواه إلا المسجد الحرام

رواه البيهقي

761 (ضعيف جدا) ورواه أيضا هو وغيره من حديث ابن عمر بنحوه وتقدم حديث بلال مختصرا

762 (ضعيف جدا) قال البيهقي ورواه {يعني حديث سهل بن حنيف رضي الله عنه الذي في الصحيح} يوسف بن طهمان عن أبي أمامة بن سهل عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعناه وزاد ومن خرج على طهر لا يريد إلا مسجدي هذا يريد مسجد المدينة ليصلي فيه كانت بمنزلة حجة

قال الحافظ انفرد بهذه الزيادة يوسف بن طهمان وهو واه والله أعلم

763 (ضعيف جدا) وروى الطبراني في الكبير عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ فأحسن الوضوء ثم دخل مسجد قباء فيركع فيه أربع ركعات كان ذلك عدل رقبة

764 (ضعيف جدا) وروي عن كعب بن عجرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من توضأ فأسبغ الوضوء ثم عمد إلى مسجد قباء لا يريد غيره ولا يحمله على الغدو إلا الصلاة في مسجد قباء فصلى فيه أربع ركعات يقرأ في كل ركعة بأم القرآن كان له كأجر المعتمر إلى بيت الله تعالى

رواه الطبراني في الكبير وهذه الزيادة في الحديث منكرة

15 ـ (الترغيب في سكنى المدينة إلى الممات وما جاء في فضلها وفضل أحد ووادي العقيق)

قال الحافظ

(موضوع) تقدم في الباب قبله مما ينتظم في سلكه ويقرب منه حديث بلال بن الحارث

رمضان بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان وجمعة بالمدينة خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان

وحديث جابر أيضا وفيه إلا المسجد الحرام

765 (منكر) وعن عمر رضي الله عنه قال غلا السعر بالمدينة فاشتد الجهد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اصبروا وأبشروا فإني قد باركت على صاعكم ومدكم وكلوا ولا تتفرقوا فإن طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الخمسة والستة وإن البركة في الجماعة فمن صبر على لأوائها وشدتها كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة ومن خرج عنها رغبة عما فيها أبدل الله به من هو خير منه فيها ومن أرادها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء

رواه البزار بإسناد جيد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير