تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

766 (ضعيف) وعن حاطب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من زارني بعد موتي فكأنما زارني في حياتي ومن مات بأحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة

رواه البيهقي عن رجل من آل حاطب لم يسمه عن حاطب

767 (ضعيف) وعن همر رضي الله عنه قال سمعت رسول اللخ صلى الله عليه وسلم يقولمن زار قبر او قال من زارني كنت له شفيعا أوشهيدا يوم القيامة ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله في الأمنين يوم القيامة

رواه البيهقي وغيره عن رجل من آل عمران لم يسمعه عن عمر

768 (ضعيف) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة ومن زارني محتسبا إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة

رواه البيهقي أيضا

769 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة قبة الإسلام ودار الإيمان وأرض الهجرة ومثوى الحلال والحرام

رواه الطبراني في الأوسط بإسناد لا بأس به

770 (منكرجدا) وعن سعد رضي الله عنه قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من تبوك تلقاه رجال من المتخلفين من المؤمنين فأثاروا غبارا فخمر بعض من كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أنفه فأزال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللثام عن وجهه وقال والذي نفسي بيده إن في غبارها شفاء من كل داء

قال وأراه ذكر ومن الجذام والبرص

ذكره رزين العبدري في جامعه ولم أره في الأصول

771 (ضعيف) وعنه {يعني عن أنس بن مالك رضي الله عنه} قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد جبل يحبنا ونحبه فإذا جئتموه فكلوا من شجره ولو من عضاهه

رواه الطبراني في الأوسط من رواية كثير بن زيد

ورواه ابن ماجه من رواية محمد بن إسحاق عن عبد الله بن مكنف عن أنس وهذا إسناد واه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن جبل أحد يحبنا ونحبه وهو على ترعة من ترع الجنة وعير على ترعة من ترع النار

قال المملي رضي الله عنه وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير ما طريق وعن جماعة من الصحابة أنه قال لاحد هذا جبل يحبنا ونحبه

والزيادة على هذا عند الطبراني غريبة جدا

العضاه تقدم

والترعة بضم التاء المثناة فوق وسكون الراء بعدها عين مهملة مفتوحة هي الروضة والباب أيضا وهو المراد في هذا الحديث

772 (ضعيف) فقد جاء مفسرا في حديث أبي عنبس بن جبر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأحد هذا جبل يحبنا ونحبه على باب من أبواب الجنة وهذا عير جبل يبغضنا ونبغضه على باب من أبواب النار

رواه البزار والطبراني في الكبير والأوسط

773 (ضعيف) وروي عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

أحد ركن من أركان الجنة

رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير

774 (ضعيف) وعن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال كنت أرمي الوحش وأصيدها وأهدي لحمها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما لو كنت تصيدها بالعقيق لشيعتك إذا ذهبت وتلقيتك إذا جئت فإني أحب العقيق

رواه الطبراني في الكبير بإسناد حسن

16 ـ (الترهيب من إخافة أهل المدينة أو إرادتهم بسوء)

775 (ضعيف) وروى والطبراني {يعني من حديث السائب بن خلاد رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا

776 (ضعيف) وروي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من آذى أهل المدينة آذاه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل

رواه الطبراني في الكبير

777 (ضعيف) وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم اكفهم من دهمهم ببأس يعني أهل المدينة ولا يريدها أحد بسوء إلا أذابه الله كما يذوب الملح في الماء

رواه البزار بإسناد حسن وآخر في الصحيح بنحوه وتقدم

دهمهم محركة أي غشيهم بسرعة والله أعلم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 03:58 م]ـ

جزاك الله خير أبو العباس ونفع بك، لكن أرى بعض الأحاديث حسنها، فلماذا توضع مع الضعيفة أنظر الأخير ورقم 774 مثلا ...

فهل هذا النقل ينقل تراجعاته أيضا أم ماذا، أرجوا التوضيح، رفع الله قدرك في الدارين ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير