[انا من مصر وعندنا اذان الفجر متقدم حوالى ثلث ساعة عن الموعد الاصلى له]
ـ[حسين محمد المهدى]ــــــــ[08 - 11 - 10, 06:58 م]ـ
السلام عليكم انا من مصر وعندنا اذان الفجر متقدم حوالى ثلث ساعة عن الموعد الاصلى له
والوقت بين الاذان والاقامة ثلث ساعة او اقل فيجوز ان ادخل فى الركعة الثانية حتى ادرك الوقت الصحيح لان لو دخلت فى الركعة الاولى قد لا ادرك الوقت الصحيح
هل يجوز هذا الفعل
ـ[أبو المنذر السلفي الأثري]ــــــــ[08 - 11 - 10, 07:20 م]ـ
سئل الشيخ مصطفى العدوي عن موضوع تقدم الوقت هذا فقال للسائل لا تصلي إلا في مسجد يقيم بعد ربع ساعة من الأذان أقل شي
ـ[محمدالسليمان]ــــــــ[08 - 11 - 10, 07:24 م]ـ
عليكم السلام
أخي لاشك في جواز ذلك إذا حصل التيقن بما قلت من التقديم
ـ[ابومالك السودانى]ــــــــ[08 - 11 - 10, 10:56 م]ـ
طيب المشكلة الآن لو انت ايقنت انك دخلت وراء إمام لم يكبر تكبيرة الإحرام في الوقت الصحيح هل سيؤثر دخولك متأخرا ركعة على صحة صلاتك في الوقت الى تعتقد انت ان الإمام صلاته غير صحيحة بهذه الصورة؟ انا أراها مشكلة والأولى البحث عن مسجد يقيم على الأقل بعد ربع ساعة ولو كان بعد ثلث او نصف لكان خيرا وان شاء الله تجد
ـ[حسين محمد المهدى]ــــــــ[09 - 11 - 10, 12:31 ص]ـ
اسأل الله اخوتى ان ينفعكم بما علمكم وجزاكم الله خيرا
ـ[على عتريس المنياوى]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:41 ص]ـ
يعسر كثيرا ايجاد مسجدا يلتزم بذلك
و عليك ادراك الصلاة قبل الإقامة
ان أقاموا قبل الموعد فصل معهم و لا تخالف الجماعه و هى لك نافلة
فإن أنهوا الصلاة قم فصل فرضك
فان احتج أحدهم عليك بعدم جواز التنفل بعد الصبح فاقرأ عليه (أرأيت الذى ينهى عبدا إذا صلى)
و إياك و التصريح بنيتك
شكرا
و جازاك الله خيرا
ـ[عصام الصاري]ــــــــ[09 - 11 - 10, 04:45 م]ـ
الكلام عن تقدم أذان الفجر عن موعده بثلث ساعة لا يستقيم مع الواقع، فنحن نعيش في مصر ونعرف ذلك، والحق أنه قد يتقدم بدقيقة أو دقيقتين لا أكثر، وعليه فلا إشكال في ذلك، وأما ما حكاه السائل ولم يعترض عليه المشاركون في الملتقى فلا أعرفه، وعلى فرض التسليم بذلك فإنه يجب تأخير الصلاة بقدر ما يدخل به وقتها الفعلي وإلا فإن الصلاة لا تنعقد. على أن هذا معدود من المنكر الذي يتوجب على الجهات المسئولة في مصر، كالأزهر ووزارة الأوقاف، تغييره. وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
ـ[عصام الصاري]ــــــــ[09 - 11 - 10, 05:28 م]ـ
وأما سؤال السائل عن إمكان الدخول في الركعة الثانية من صلاة الصبح بحيث يكون وقتها قد تحقق دخوله، فلا أرى ذلك جائزاً، ولا صحيحاً، لوقوع تكبيرة الإحرام والركعة الأولى من الإمام قبل دخول الوقت، فلا تكون الصلاة قد انعقدت أصلاً، وقد يقال: إن كل ركعةٍ في الصلاة قائمةٌ بذاتها فعليه تكون الركعة الثانية صحيحةً وإن لم تجزئ عن فرض صلاة الصبح بالنسبة للإمام، فيصح اقتداء المسبوق به في الثانية إذا كان قد دخل وقتُها على سبيل الجزم والقطع، دون الأولى، فيكون في صحة الاِقتداء به على هذا خلافٌ، مبني على الخلاف في الأصل العام من مثل قول الفقهاء في كتب القواعد، حيث قالوا في الغسل: كل عضوٍ غُسل هل يرتفع حدثُه أو لا يرتفع إلا بالكمال؟، وقولهم في البيوع: العقد هل يتعدد بتعدد المعقود عليه أو لا؟. ونحو ذلك من القواعد، فتقوم الركعة الثانية مقام ما لم يغسل من أعضاء الغسل، ومقام الصحيح من المعقود عليهما إذا كان الآخر فاسداً، ومقام ما لم يستحق إذا كان الآخر مستحقا، وهذا معنى تفريق الصفقة عند الفقهاء، يصح العقد في الصحيح دون الفاسد من غير بطلان كامل المعاملة؛ لأن الفساد على قدر المُفسد. وقد عرضتُ هذا البحث على أهل الاختصاص في الملتقى ليكون عرضةً للنظر، مع علمي بأنه لا يسلم من الخطأ أحد من البشر، حاشا النبيين عليهم السلام. والله أعلم.
ـ[على عتريس المنياوى]ــــــــ[09 - 11 - 10, 05:55 م]ـ
الخلاف فى مواقيت الصلاة
خلاف مذهبى
و لكل أن يختار مذهبه الذى يرتضى
و ليس لأحد القطع بصحة مذهب على حساب خطأ الباقين
أنا من مصر
و أعلم قاعدة حساب و رصد الفجر فى كلتا من السعودية و مصر
قد يكون الفارق ثلاث دقائق و قد يطول صيفا الى خمس و عشرون دقيقة
أرصد بعينى
لا باستخدام نتيجة الحائط
ـ[أبو حازم الشامي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 03:02 م]ـ
http://www.salafvoice.com/article.php?a=3556
ـ[حسين محمد المهدى]ــــــــ[10 - 11 - 10, 07:25 م]ـ
الكلام عن تقدم أذان الفجر عن موعده بثلث ساعة لا يستقيم مع الواقع، فنحن نعيش في مصر ونعرف ذلك، والحق أنه قد يتقدم بدقيقة أو دقيقتين لا أكثر، وعليه فلا إشكال في ذلك، وأما ما حكاه السائل ولم يعترض عليه المشاركون في الملتقى فلا أعرفه، وعلى فرض التسليم بذلك فإنه يجب تأخير الصلاة بقدر ما يدخل به وقتها الفعلي وإلا فإن الصلاة لا تنعقد. على أن هذا معدود من المنكر الذي يتوجب على الجهات المسئولة في مصر، كالأزهر ووزارة الأوقاف، تغييره. وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
اخى عصام هذا الامر مشهور عندى مشايخينا ممن تكلم فى هذا الامر الدكتور ياسر برهامى الدكتور محمد عبد المقصود الشيخ مصطفى العدوى وغيرهم وجزاك الله خيرا على ردك الجميل اسأل الله ان ينفعك بما علمك وان يزيدك علما
¥