تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[01 - 12 - 10, 10:08 م]ـ

من هنا فائدة بإذن الله:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=178821

ـ[أبو عبد الله الداغستاني]ــــــــ[01 - 12 - 10, 11:35 م]ـ

قال أبو السها: 4/لم يصح تخصيص صلاتي الصبح والمغرب بذكر معين وما جاء في ذلك ضعيف

جاء في مسند أحمد عن صهيب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول أيام حنين بعد صلاة الفجر: اللهم بك أحاول وبك أصاول وبك أقاتل

قال الحافظ ابن حجر: هذا حديث صحيح {نتائج الأفكار}

جاء بعد الصلاة المكتوبة عن صهيب أن محمدا صلى الله عليه وسلم كان يقول عند انصرافه من صلاته:

اللهم أصلح لي ديني الذي جعلته لي عصمة وأصلح لي دنياي التي جعلت فيها معاشي اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بعفوك من نقمتك وأعوذ بك منك لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد

رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان

والله أعلم

ـ[أبو عبد الله الداغستاني]ــــــــ[02 - 12 - 10, 02:11 م]ـ

جزاك الله خيرا ابن الصايغ

نقلت (* ملاحظة: يبدأ ورد (الصباح) من طلوع الفجر الثاني إلى طلوع الشمس والأفضل قبل طلوع الشمس, ويبدأ ورد (المساء) من بعد صلاة العصر حتى غروب الشمس, والأفضل قبل الغروب)

الأقرب أن المساء بعد غروب الشمس

والله أعلم

ـ[أبو السها]ــــــــ[02 - 12 - 10, 11:15 م]ـ

أحسن الله إليكم ..

لكن هل المقصود بدبر الصلاة قبل السلام أم بعد السلام .. خصوصا في الأذكار التالية (5/ 6/7/ 8)؟

أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا على جهودكم ..

//

جزاك الله خيرا أخي أبا أنس والشكر موصول للأخت ولجميع الإخوة الأفاضل

وجوابا عن تساؤل الأخت أقول:

أولا:

حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِى زَائِدَةَ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ ثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنِ ابْنِ الْبَرَاءِ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ كُنَّا إِذَا صَلَّيْنَا خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحْبَبْنَا أَنْ نَكُونَ عَنْ يَمِينِهِ يُقْبِلُ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ - قَالَ - فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ «رَبِّ قِنِى عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ - أَوْ تَجْمَعُ - عِبَادَكَ». رواه مسلم

وهذا صريح أنه كان يقوله صلى الله عليه وسلم بعد السلام

الحديث الثاني:

حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ قَالَ سَمِعْتُ عُقْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ يَقُولُ حَدَّثَنِى أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِىُّ عَنِ الصُّنَابِحِىِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَخَذَ بِيَدِهِ وَقَالَ «يَا مُعَاذُ وَاللَّهِ إِنِّى لأُحِبُّكَ وَاللَّهِ إِنِّى لأُحِبُّكَ». فَقَالَ «أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لاَ تَدَعَنَّ فِى دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ تَقُولُ اللَّهُمَّ أَعِنِّى عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ». وَأَوْصَى بِذَلِكَ مُعَاذٌ الصُّنَابِحِىَّ وَأَوْصَى بِهِ الصُّنَابِحِىُّ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ.

رواه أبو داود

والحق أن كلمة " دبر كل صلاة" تحتمل المعنيين: قبل السلام وبعده، لكن حملها على أن يكون بعد السلام أولى-والله أعلم- ويشهد لهذا ما جاء:

في حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: أمرنى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن أقر أبالمعوذات دبر كل صلاة.

والمعوذات لم أر من قال إنها تقرأ قبل السلام

وفي حديث عبد الله بن الزبير أنه كان يقول دبر كل صلاة، حين يسلم: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون»

وهذا أيضا مما يقال بعد السلام كما نص عليه أهل العلم

الحديث الثالث"

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَاأَعْلَنْتُ وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّى أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ

فورد فيه الوجهان:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير