تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الكتب المعتمدة في المذاهب الاربعة؟؟؟]

ـ[نايف الشمري]ــــــــ[05 - 12 - 10, 05:01 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لايخفى على الجميع أهمية ماكتب في تقرير مذاهب الائمة الاربعة من كتب لكن هناك كتاب أو كتابين في كل مذهب بلا شك هما عمدة المذهب.

الحنابلة: المغني

الشافعية: المجموع

الحنفية:؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المالكية:؟؟؟؟؟؟؟؟

نرجو من الاخوة الفضلاء والمشايخ رأيهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[سمير محمود]ــــــــ[05 - 12 - 10, 05:21 م]ـ

كتاب المغني ليس بمعتمد عند الحنابلة من كتب ابن قدامة بل كتابه الكافي يعتبر معتمدا بين كتبه وعند المتأخرين يرجع إلى منتهى الإرادات للفتوحي والإقناع للحجاوي

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[05 - 12 - 10, 07:50 م]ـ

وعند المتأخرين يرجع إلى منتهى الإرادات للفتوحي والإقناع للحجاوي

وإذا اختلفا رجِع إلى المنتهى لأنه أكثر التزاما للمعتمد من المذهب من الإقناع.

ـ[ابوحذيفة الشافعى]ــــــــ[05 - 12 - 10, 08:25 م]ـ

كتاب "المجموع " ليس هو المعتمد عند الشافعيه

انما المعتمد فى الفتوى هى شروح المنهاج " التحفه " لابن حجر و" النهايه " للرملى

ـ[نايف الشمري]ــــــــ[05 - 12 - 10, 10:03 م]ـ

لكن أليس أكثر الفقهاء من غير الحنابلة يكون عمدتهم في النقل عن الحنابلة هو المغني؟؟؟

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[06 - 12 - 10, 10:56 ص]ـ

للفائدة أنقل كلام للشيخ عبدالعزيز الطريفي:-

(الأصل في حكاية أقوال المذاهب هو حكايتها عن أئمتها فالمذهب لدى الحنابلة هو القول الصحيح عن أحمد، ومذهب الشافعية هو القول الصحيح عن الشافعي، ومذهب الحنفية هو المذهب الصحيح عن أبي حنيفة، ومذهب المالكية هو القول الصحيح عن مالك، وهذا ما يجب التزامه، إلا أنه قد يخالف أئمة المذهب القول المختار والصحيح عن الإمام، وذلك لقولٍ قديمٍ له يعضده الدليل، أو لوجه خرّج على قول آخر له.

فيطلب رأي الشافعي في كتبه التي كتبها هو أو أملاها كالأم والرسالة والإجماع وغيرها.

ويطلب رأي أحمد في مسائله التي نقلها أصحابه من قوله، كمسائل ابنه عبد الله وابنه صالح ومسائل الفضل ومسائل الخلال وابن هانيء والكوسج ومهنا وغيرها من المسائل.

ويطلب رأي مالك في كتابه الموطأ أو ما ثبت عنه في المدونة، أو ما ينقله عنه بالسند أئمة المذهب كابن عبد البر وغيره.

ويطلب مذهب أبي حنيفة في نقل كبار أصحابه عنه كأبي يوسف ومحمد بن الحسن في مصنفاتهم.

ويكثر النقل في كتب الخلاف القول عن المذاهب مما يخالف المذهب المعتمد، وهنا يجب الاعتماد على المحققين للمذاهب المحررين له، ولا أعلم إماماً من أئمة المذاهب هو العمدة في تحرير قول مذهبة في كل قول ومسألة عند الجميع، إلا أنّ التحرير بالجملة قام به جماعة من علماء المذاهب الأربع.

فمذهب المالكية: ينظر فيه ما صح نقله عن الإمام مالك في كتب ابن عبد البر كالتمهيد والاستذكار والكافي، وما ثبت من قوله في المدونة.

وابن عبدالبر هو أكبر محرري ومحققي مذهب مالك على الإطلاق، وربما حكى قول مالك وخالفه، إلا أنه ربما يحكي القول عن أحمد والشافعي مما يخالف الصحيح عنهم.

ويليه في تحرير مذهب المالكية ابن رشد في كتابه البداية، وابن أبي زيد القيرواني في كتابيه الزيادات والرسالة، فقد فاق في جمع الأقوال وحصرها كثيراً ممن سبقه ولحقه.

ومذهب الحنفية: فالعمدة في المذهب ما رجحه ونص عليه أبو يوسف ومحمد بن الحسن، ومن أجود محرري مذهب الحنفية ابن عابدين في حاشيته، وهو عمدة المتأخرين فيما أعلم، ولا يغتر بأقوال محمد بن الحسن وأبي يوسف فإنها لا تحكي قول أبي حنيفة في كثير منها.

ذكر ابن عابدين في حاشيته أن أبو يوسف القاضي ومحمد بن الحسن قد خالفا أبا حنيفة في ثلثي المذهب.

ومذهب الشافعية: فمن أهم محرري المذهب أبو حامد الغزالي، وله مصنفات كالوسيط والوجيز والبسيط، وكان في حقبة لدى الشافعية هو العمدة في تحرير مذهبهم، ثم جاء الرافعي فالنووي رحمه الله، فدقق وحقق وحرر، في كتبه المجموع ومنهاج الطالبين والروضة، والماوردي في كتابه الحاوي الكبير والشيرازي في المهذب.

ومذهب الحنابلة: فمسائل أحمد أكثر من مسائل الأئمة الأربعة، وهي العمدة إن صح السند إلى الإمام فيها، ومن أجل محرري المذهب ابن قدامة عليه رحمة الله، وقوله هو العمدة في الأغلب) انتهى.

ـ[نايف الشمري]ــــــــ[06 - 12 - 10, 10:46 م]ـ

جزاك الله خيرا ياشيخ يوسف وجزى الله الشيخ المحدث:عبدالعزيز الطريفي خير الجزاء.

يعني أن العمدة في هذه المذاهب على قول الائمة الاربعة في الكتب التي أعتنت بتحقيق المذاهب, لكن من كلام الشيخ أن ابن قدامة هو محرر المذهب الحنبلي؟؟؟

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[07 - 12 - 10, 02:31 ص]ـ

بارك الله فيكم

كل هذه الكتب مطولات، فما هي اشهر المتون المعتمدة في كل مذهب فعند الشافعية مثلاً متن أبي شجاع، وعند الحنابلة زاد المستقنع وهكذا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير