تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الله البريطاني]ــــــــ[20 - 12 - 10, 05:20 م]ـ

شكر الله لك!!

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 01:54 م]ـ

شكر الله لك!!

ولك ..

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 01:59 م]ـ

شيءٌ مما نظمه الأصحاب في الثناء على المذهب ..

قال الحافظ أبو إسماعيل الهروي: " مذهبُ أحمد. أحمدُ مَذْهَب ".

وذكر ابن طاهر الحافظ في كتابه " المنثور من الحكايات والسؤالات " عنه أن أنشد على المنبر في يوم مجلسه بهراة:

أنا حنبليٌّ ما حييت وإن أمت ... فَوَصِيتي للناس أن يَتَحَنْبَلُوا

(ذيل الطبقات)

وقال آخر:

يقولون لي قد قل مذهب أحمد ... وكل قليل في الأنام ضئيل

فقلت لهم: مهلا غلطتم بزعمكم ... الم تعلموا أن الكرام قليل

وما ضرنا أنا قليل , وجارنا ... عزيز وجار الاكثرين ذليل

وقال غيره:

لئن قلد الناسُ الأئمةَ إنني ... لفي مذهب الحَبر ابن حنبلَ راغبُ

أقلد فتواه وأعشقُ قولَهُ ... وللناس فيما يعشقون مذاهبُ

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 02:02 م]ـ

في ذيل الطبقات:

(وقال محمد بن طاهر الحافظ في كتابه " المنثور من الحكايات والسؤالات ": سمعت عبد الله بن محمد الأنصاري يقول: لما قصدت الشيخ أبا الحسن الجركاني الصوفي وعزمت على الرجوع وقع في نفسي أن أقصد أبا حاتم بن خاموش الحافظ بالري، وألتقي به. وكان مقدم أهل السنة بالري.

وذلك أن السلطان محمود بن سَبكْتَكِين لما دخل الرّيَّ قتل بها الباطنية ومنع سائر الفرق الكلام على المنابر غير أبي حاتم. وكان من دخل الري من سائر الفرق يعرض اعتقاده عليه، فإن رضيه أذن له في الكلام على الناس وإلا منعه، فلما قربت من الري كان معي في الطريق رجل من أهلها، فسألني عن مذهبي. فقلت: أنا حنبلي، فقال: مذهبٌ ما سمعتُ به، وهذه بدعة. وأخذ بثوبي، وقال: لا أفارقك حتى أذهب بك إلى الشيخ أبي حاتم. فقلت: خيرة فإني كنت أتعب إلى أن ألتقي به، فذهب بي إلى داره.

وكان له ذلك اليوم مجلس عظيم، فقال: أيها الشيخ، هذا الرجل الغريب سألتُه عن مذهبه، فذكر مذهبًا لم أسمع به قط. قال: ما قال. قال: أنا حنبلي. فقال: دعْهُ، فكل من لم يكن حنبليًا فليس بمسلم، فقلت: الرجل كما وُصفَ لي. ولزمته أيامًا، وانصرفت.

وإنما عُني أبو حاتم في الأصول). انتهى ..

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 02:08 م]ـ

قال ابن رجب - رحمه الله - في كتابه (الاستخراج لأحكام الخراج) (69 ط. دار المعرفة، صححه وعلق عليه عبد الله بن الصديق): ... وقد ينزل القول الراجح المجتهد فيه إلى غيره من الأقوال المرجوحة إذا كان في الإفتاء بالقول الراجح مفسدة، وقرأت بخط القاضي مما كتبه من خط أبي حفص: أن ابن بطة كان يفتي أن الرهن أمانة، فقيل له: إنَّ ناساً يعتمدون على ذلك، ويجحدون الرهون؛ فأفتى بعد ذلك بأنه مضمون ... ).

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 02:13 م]ـ

ليس قاعدة (المعتمد من المذهب ما اختاره صاحب الإقناع وصاحب المنتهى،

فإن اختلفا فالمعتمد ما اختار ه صاحب المنتهى) على اطرادها عند مَنْ يقول بها ..

قال الأخ الفاضل (زياد العضيلة):

مسألة سقوط الصيد في ملك الغير:

فقد نص في المنتهى على ان الذي يملكه هو صاحب الملك الذي سقط فيه ..

وذكر في الاقناع أنه ملك للصائد ..

والصواب في هذا قول الحجاوي لعلل منها:

1 - انه منصوص عن الأمام.

2 - اختيار الموفق.

3 - قدمه الشارح.

4 - موافق للتعليل والنظر.

وبعض أهل العلم قدم ما في المنتهى على قاعدة تقديم المنتهى عند الاختلاف. انتهى

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[21 - 12 - 10, 04:45 م]ـ

قال الأخ الفاضل (ذو المعالي): جملةُ ما كتبه الحنابلة من كتب هيَ محالُّ أدلة المذهب، و لكن يُعنى بـ:

1 - المغني " للموفق ابن قدامة.

2 - الممتع في شرح المقنع " لابن منجّا.

3 - شَرْحَي محقق المذهب منصور البُهُوْتي: " كشاف القناع " و " شرح المنتهى ".

4 - الانتصار في المسائل الكبار " لأبي الخطاب الكَلْوذاني.

5 - كفاية المُسْتقنِع لأدلة المُقنع " لجمال الدين المرداوي.

قلت (أبو عبدالله): وأزيد عليها كتابا مهما: وهو شرح الزركشي؛ فإنه يُوفّق كثيرا في اختيار الأدلة (التي أعتقد أنّ الإمام أحمد –فعلا- اعتمد عليها في قوله الذي ذهب إليه) ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير