تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الفرق بين السنة والفضيلة عند المالكية ,,,,,]

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[14 - 01 - 03, 09:07 ص]ـ

معلوم الفرق بين السنة والمستحب عند الحنابلة وجمهور اهل العلم ... لكن مصطلح السنة والفضيلة والفرق بينهما كما ورد عند المالكية هو الذي اشكل على وقد نصوا على هذا في التفريق بينها فيجعلون للوضوء مثلا سنن وفضائل .. وقد جلا الامام المازري هذا الغموض كما في شرح التلقين حيث بين الفرق ... فقال رحمه الله ما معناه ان السنة ما حض عليها رسول الله وشدد في فعلها والفضيلة ما هي دون ذلك.

فتفريقهم قد يكون لفظي كما هو بين الحنفيه والجمهور فيما يتعلق بالفرض والواجب .. من جهة ان الواجب والفرض درجات ...

وكذلك السنة فهي درجات.

وفيما يتعلق ايضا (والشئ بالشئ يذكر) باصطلاحات المالكية في لفظ السنة .. انها قد تطلق ويراد بها الواجب فيقولون سنة ويأثم تاركها وانما قالوا سنة من جهة ان ثبوتها كان من طريق النبى صلى الله عليه وسلم لا بالكتاب كاازلة النجاسة وستر العورة والتسمية على الذبيحه ,,,,,فهي سنن يأثم تاركها.

ـ[البدر المنير]ــــــــ[14 - 01 - 03, 07:46 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي الكريم ..

لكن أريد رأي الحنابلة الذي ذكرته في الفرق بين السنة والمستحب.

كذلك هل السنة والمندوب بينهما فرق؟

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[14 - 01 - 03, 08:02 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=3123&highlight=%E6%C7%E1%CA%D8%E6%DA

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[15 - 01 - 03, 11:12 ص]ـ

أخي الكريم السنة ما ثبت من قول النبي صلى الله عليه وسلم او فعله او تقريره ,,,,,

والمستحب ما استحبه الفقهاء من جهة القياس او الاولى وما شابهه .... دون نص. وهذا الذي رايت العمل عليه عند عدة من مشايخنا كالشيخ العلامة البحر ابن عثيمين رحمه ربي رحمة واسعة تامة.

وقد راجعت الرابط الذي نقله الشيخ الكريم فوجدت الشافعيه كما نقل الشيخ يفرقون بينهما خلاف التفريق الذي ذكرت لك فلعله يحرر في مظانه.

ـ[البدر المنير]ــــــــ[19 - 01 - 03, 09:09 م]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[16 - 11 - 06, 01:56 ص]ـ

أخي الكريم السنة ما ثبت من قول النبي صلى الله عليه وسلم او فعله او تقريره ,,,,,

والمستحب ما استحبه الفقهاء من جهة القياس او الاولى وما شابهه .... دون نص. وهذا الذي رايت العمل عليه عند عدة من مشايخنا كالشيخ العلامة البحر ابن عثيمين رحمه ربي رحمة واسعة تامة.

وقد راجعت الرابط الذي نقله الشيخ الكريم فوجدت الشافعيه كما نقل الشيخ يفرقون بينهما خلاف التفريق الذي ذكرت لك فلعله يحرر في مظانه.

هذا الاصطلاح ليس هو المعتمد عندنا بل يسوون بينهما على المعتمد وإن كان بعض المحققين لم يرتض ذلك كالعلامة الحجاوي في حواشي التنقيح حيث أكثر من الاعتراض على المرداوي في استعمال السنة فيما ثبت من جهة القياس ونحوه.

ـ[راجح]ــــــــ[16 - 11 - 06, 08:32 ص]ـ

التفريق بين السنة والفضيلة عند المالكية هي طريقة المغاربة

والعراقيون لا يفرقون بينهما

وكما هو معلوم فإن المغاربة قولهم مقدم على العراقيين

ورجحوا ما شهر المغاربه == والشمس بالمشرق ليست غاربه

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 11 - 06, 05:07 م]ـ

وهذا الذي رايت العمل عليه عند عدة من مشايخنا كالشيخ العلامة البحر ابن عثيمين رحمه ربي رحمة واسعة تامة.

قال العلامة ابن عثيمين في الشرح الممتع 6/ 272:

واعلم أنه لا فرق بين مستحب ولا مسنون عند الحنابلة فالمستحب والمسنون بمعنى واحد ...

وذهب بعض العلماء: أن ما ثبت بالنص فهو مسنون وما ثبت بالاجتهاد والقياس فهو مستحب، وفقهاؤنا على أنه لا فرق والمستحب هو المسنون.

وفي 6/ 425:

وهل يقرق بين المستحب والمسنون؟

الجواب: فرق بعض العلماء بينهما بأن المستحب: ما ثبت بقياس، والمسنون ما ثبت بسنة أي بدليل.

ولكن الصحيح: أنه لا فرق والمسألة اصطلاحية، فعند الحنابلة لا فرق بينهما ...

ـ[علي عبدالله]ــــــــ[07 - 12 - 06, 01:19 ص]ـ

السنة عند المالكية:ماأمر النبي صلى الله عليه وسلم بفعله واقترن بأمره مايدل على أن مراده الندب أو ماداوم على فعله صلى الله عليه وسلم والنوافل:ماقرر الشرع في فعله ثوابا من غير أن يأمر به صلى الله عليه وسلم به أو يرغب فيه أو يداوم عليه والفضائل:ماداوم عليه النبي صلى الله عليه وسلم على فعله بصفة النوافل أو رغب فيه بقوله:من فعل كذا فله كذا المقدمات لابن رشد 1/ 64 مواهب الجليل 1/ 55

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير