تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من نبذة عن متن: "نثر الورود في مراقي السعود"؟]

ـ[أحمد الأزهري]ــــــــ[12 - 06 - 03, 07:47 ص]ـ

إخواني الأحباء .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل منكم من عنده نبذة عن متن "نثر الورود في مراقي السعود"؟ وجزكم الله خيراً جميعاً

ـ[الطالب النجيب]ــــــــ[15 - 06 - 03, 01:56 م]ـ

هذه نبذه عن متن المراقي بما فيها النثر منقولةمن كتاب الدليل للمتون العلميه للقاسم

ـ " مراقي السعود لمبتغي الرقي والصعود "

تأليف العلامة الشيخ عبد الله بن الحاج إبراهيم بن الإمام محنض أحمد العلوي الشنقيطي المتوفي في حدود سنة (1230هـ) رحمه الله تعالى ()، وهو في الأصل نظم لمتن جمع الجوامع لعبد الوهاب السبكي الشافعي المتوفي سنة (771هـ) رحمه الله تعالى على مذهب المالكية () اشتمل على مقدمة وسبعة كتب وخاتمة،استوفى فيها جميع مباحث علم الأصول على مذهب الإمام مالك خاصة والمتكلمين عامة، وهو متن منظوم يقع في ألف بيت وبيت:

ألف وبيت عدد المراقي ليس بسافل ولا براقي

طبعاته:

طبع عدة مرات منها:ـ

1 ـ طبعة حجرية قديمة.

2 ـ في آخر شرح الشيخ محمد أمين بن أحمد زيدان الجكني المطبوع في مطبعة المدني بمصر دون تاريخ باسم:" شرح مراقي السعود على أصول الفقه " من ص (249) إلى (296).

3 ـ كما طبع بمراجعة وتصحيح وضبط الدكتور محمد ولد سيدي ولد حبيب الشنقيطي، نشره الشيخ محمد محمود محمد الخضر ا لقاضي سنة (1416هـ) توزيع دار المنارة للنشر والتوزيع في جدة في (126) صفحة.

4 ـ في مطابع ابن تيمية في القاهرة توزيع مكتبة العلم في جدة سنة (1415هـ).

شروحه:

1 ـ " نشر البنود على مراقي السعود " لصاحب النظم الشيخ عبد الله بن إبراهيم العلوي الشنقيطي قال في مقدمته:" لما منّ الله عليّ بإتمام النظم المسمى:" مراقي السعود لمبتغي الرقي والصعود " ألهمني الله الاشتغال بشرحه، فشرعت فيه مستعيناً بالله " () وذكر () أنه نظم الأصل وشرع في الشرح في بلدة تججك يوم الخميس في جمادي الأولى سنة (1207هـ) وتمام النظم قبله بعام، طبع في المطبعة الحفيظية في المغ رب سنة (1327هـ) كما طبع في مجلدين قام بطبعه صندوق إحياء التراث الإسلامي المشترك بين المملكة المغربية والإمارات العربية المتحدة في مطبعة فضالة ـ المحمدية المغرب دون تاريخ.

2 ـ " مراقي السعود إلى مراقي الصعود " تأليف العلامة الشيخ محمد الأمين ابن أحمد زيدان المعروف بالمرابط لشدة مرابطته لتعلم العلم وتعليمه الجكني الإبراهيمي المتوفي سنة (1325هـ) أو (1326هـ) رحمه الله تعالى، اختصره من شرح الناظم السابق مع إضافات أخرى من زيادة قول أو توجيهه أو تبيين غامض إلخ ()، طبع في مطبعة المدني في مصر سنة (1378هـ) وهي طبعة كثيرة الأخطاء والتحريفات ()،كما طبع في مطابع ابن تيمية فيالقاهرة سنة (1413هـ) بتحقيق ودراسة الشيخ محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي في مجلد واحد، تقدم بتحقيقه لنيل درجة الماجستير في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ونوقش في 24/ 7/1401هـ.

3 ـ " فتح الودود بسلم الصعود على مراقي السعود "، تأليف الشيخ محمد يحيى بن محمد المختار الشنقيطي الداودي الولاتي المتوفي سنة (1330هـ) رحمه الله تعالى، ا ختصره من شرح المؤلف مع الإيضاح والتفسير لعباراته بعبارة ذات بيان وتحرير إلخ ()، طبع في المطبعة المولوية بفاس سنة (1321هـ) وبهامشه:" نيل السول على مرتقى الوصول "، وأعاد طباعته حفيد المؤلف بابا محمد عبد الله محمد يحيى الولاتي سنة (1412هـ).

4 ـ " نثر الورود على مراقي السعود " تأليف العلامة الكبير الشيخ محمد الأمين بن محمد المختار الشنقيطي صاحب " أضواء البيان " المتوفي سنة (1393هـ) رحمه الله تعالى، ولم يستوف الشيخ رحمه الله إكمال شرح مراقي السعود بل بقي عليه ما يقارب الخمس مائة وخمس وثمانون بيتاً، واحد وعشرون بيتاً من أول النظم، وبقية بحث المجاز والمعّرب والكناية والتعريض والأمر والواجب الموسع وذو الكفاية والنهي والعام، وقام بإكمال شرحها وتحقيق الشرح المذكور تلميذ المؤلف الدكتور محمد ولد سيدي ولد حبيب الشنقيطي.

نشره الشيخ محمد محمود الخضر القاضي، وقامت بتوزيعه دار المنارة للنشر والتوزيع في جدة الطبعة الأولى سنة (1415هـ) في مجلدين، ويمتاز هذا الشرح بكثرة الأمثلة التي لم يعتن بها الأصوليون غالباً،وجمع ثمرة الكثير من كتب الأصول، واستطرد في كثير من المسائل الفقهية، وأبدى اعتراضات على بعض الأصوليين أوضح الصواب فيها مع سهولة الأسلوب وتحاشي الغموض الذي ملأ كتب الأصول ().

وسبب قيام الشيخ بالشرح المذكور أن ابن عمه أحمد بن محمد الأمين قدم عليه في المدينة المنورة سنة (1374هـ) وأخبره أنه إنما قدم يريد قراءة مراقي السعود عليه، وليس بقادم للحج حيث أخبره أنه لم يجب عليه إذ ذاك، فرحب به وصحبه إلى الرياض حيث يقيم الشيخ هناك. وعندما بدأ أحمد في القراءة اشترط على الشيخ أنه لا يتجاوز ماقرأه في اليوم حتى يكتب له الشيخ عليه إملاء، فتعذر الشيخ لكثرة أشغاله بالتأليف والتدريس، ولكن لم يجد بداً من الاستجابة فشرع يكتب له على النظم: تارة يكتب الشيخ بخطه، وتاره يملي على الشيخ أحمد، وكان من عادة الشيخ إذا أراد الكتابة في العلم أو التدريس نثر كنانته فبسبب ذلك كان هذا الشرح لا يوجد له مثيل، فقد لخص فيه الشيخ رحمه الله الكثير من كلام الأصوليين، متجنباً البحوث الكلامية والمنطقية في أغلب الأحوال، فلخص شرح المؤلف نشر البنود، والتنقيح للقرافي، وشرحه له أيضاً، وشرح ابن حلول لجمع الجوامع، ورجع كثيراً إلى الآيات البينات.ومابدأ في الكتابة يوماً من الأيام في درس من الدروس إلا بعد أن يحضر بين يديه سبعة كتب من أمهات أصول الفقه، إضافة إلى ماأعطاه الله من الخبرة في هذا الفن ().

الشروح المسجلة:

1 ـ شرح الشيخ أحمد محمود عبد الوهاب في (17) شريطاً

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير