تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الشافعي]ــــــــ[06 - 07 - 03, 04:44 م]ـ

الأخ محمد الأمين جزاك الله خيراً

لكن هلا ركزّنا على أهم المسائل وبالذات التي حُكي فيها الاجماع عند أكثر من عالم والصحيح أنّ فيها خلاف.

الأخ عمر المقبل جزاك الله خيراً

بانتظار مشاركتكم الأخرى

الأخ الجواب القاطع جزاك الله خيراً

مرادي الأصلي هو ما أشار إليه الأخوة، أما ما ذكرته حفظك الله فهو نقطتي التالية بعد الانتهاء.

الأخت أم صهيب جزاك الله خيراً

أنا أتكلم عن (وأجمعوا)، وجزاك الله خيراً على الفائدة الطيبة وبانتظار مشاركتك الأخرى.

ـ[محب أهل العلم]ــــــــ[06 - 07 - 03, 07:21 م]ـ

الأخوة الفضلاء للأسف تجاسر كثير ٌ من طلاب العلم على مخالفة

الإجماعات المحكية عن العلماء، وفي ظني ما ذاك إلا لأجل التأثر

بالمذهب الظاهري في هذه الأعصار المتأخرة وردة فعل أيضا لما حصل

من المقلدة

فمثلاً: نجاسة دم الآدمي حكى فيهم الإجماع حوالي سبعة عشر

عالما ً ومع ذلك رأينا الخلاف قد اشتهر بعد الشوكاني!

والذي يظهر أنه لابد من أمور مهمة جدا للناظر في الإجماع

فالعالم إذا حكى إجماعاً من العلماء المحققين كابن عبدالبر

وابن قدامة والنووي وابن المنذر وغيرهم، فإذا وقفتَ على خلاف وهناك

إجماع محكي، فقف وقفة مع هذا الخلاف: أولها

أن هذا القول قد يكون مهجورا وانقرض الخلاف فيه والإجماع بعده على المختار حجة لحديث (الطائفة المنصورة) وإن كان هناك نزاع في تسميته إجماعا

- أو أن المحكي عنه الخلاف لا يصح إليه هذا القول، وهذا في مسائل

كثيرة

- أو أن المحكي عنه الخلاف فهم بعض أهل العلم كلامه على خلاف

ظاهره فتراجع عبارته في ضوء فهم علماء السلف لها

أم قول القائل ان هذا إجماع سكوتي فلا يعول عليه، فاعلم أن هذه الشقشقة إنما خرجت من متكلمي أصول الفقه - لا كثرهم الله - ومذهب

السلف في ذلك الاحتجاج بهذا الإجماع، وغلبة الظن قد تعبدنا الله به

في مواطن كثيرة وهذا منها

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[07 - 07 - 03, 02:30 ص]ـ

عفوا أخي محب العلم!

كيف يقال بأن هذا القول ظهر بعد الشوكاني،وفي البخاري يذكر عن الحسن البصري (معلقاً مجزوما به) قولاً يدل على ظهارة دم الآدمي،وهو قوله: وما زال المسلمون يصلون في جراحاتهم!

وينظر للأهمية شرح الحافظ ابن حجر للباب (34) من كتاب الوضوء في الفتح.

أرجو التأمل أكثر،وبالمناسبة هذا هو اختيار شيخنا العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى.

ـ[أحمد الشهاب]ــــــــ[07 - 07 - 03, 06:58 ص]ـ

بالنسبة للأخ الفاضل الذي يظن أن هناك خلافا قد جرى في حكم دم الآدمي، فأحب أن أفيده أن نجاست دم الآدمي وكل دم مسفوح محل إجماع حكاه غير واحد من كبار أهل العلم ونقلته منهم الإمام أحمد كما نقلها عنه ابن القيم في إغاثة اللهفان والعلامة القرطبي في تفسيره والإمام النووي في المجموع وشرح مسلم و العيني في عمدة القاري وفي شرحه على الهداية في الفقه الحنفي.

وقد أفرد الشيخ عطية سالم فصلا مطولا في المسألة في كتابه أحكام الدماء في الإسلام.

وللفقير كاتب هذه السطور _من قبله_تشييد البناء لدفع قول الألباني بطهارة الدماء.

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[07 - 07 - 03, 08:43 ص]ـ

البحث هنا في تحرير الإجماع ـ هل هو ثابت أم ـ،فإذا أثبته حينئذ ودفعت ما قد يكون معارضاً له،فنحن لا يمكن أن نخالف الإجماع معاذ الله،فثبت ثم انقش.

فلا يصلح أن يضرب أحد بسوط دعواها حتى يتحرر،وأتمنى من أخي أحمد الشهاب أن يفيدنا ببحثه هذا،وأين قال الإمام أحمد هذا؟ وهو من أبعد الناس حكاية للإجماعات لكلمته المشهورة، (من ادعى الإجماع ... )،فأخشى أن تكون عبارته ـ التي لم أقف عليها ـ لا تدل أصلا على الإجماع،فهل يفيدنا أخونا أحمد بما نقل عن أحمد،حشره الله مع أحمد وأحمد وأحمد.

ـ[القعنبي]ــــــــ[07 - 07 - 03, 02:52 م]ـ

الشيخ عمر المقبل ..

بالنسبة لمقولة الامام الحسن البصري فلا تصلح لنقض الاجماع الذي نقله غير واحد، وذلك ان من يصلي في جرحه معذور ويعفى عنه، وهذا مراد الامام الحسن فيما يظهر لي .. ولا خلاف في جواز الصلاة في الدم في حالة الضرورة، والله اعلم

وبالنسبة لعبارة الامام احمد فهي: الدم نجس لم يختلف فيه " وهذه العبارة جارية على اصل الامام احمد حيث انه ينكر من ينقل الاجماع بلفظ الاجماع ويقول: ليقل لا اعلم فيه خلافا او لا خلاف فيه او لم يختلف فيه

ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 07 - 03, 06:29 م]ـ

هل ينسب الى العلامة ابن عثيمين - القول بعدم نجاسة دم الآدمي؟؟ وأين ذكر ذلك؟

انظر

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=6903&highl

نجاسة الدم

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=5081&highlight=%E4%CC%C7%D3%C9+%C7%E1%CF%E3

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 12 - 03, 06:54 م]ـ

اشتقنا للأخ ابن وهب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير