تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نديم القلم]ــــــــ[11 - 12 - 03, 05:47 ص]ـ

يقول الأخ الفاضل:عمر المقبل:،فهل يفيدنا أخونا أحمد بما نقل عن أحمد،حشره الله مع أحمد وأحمد وأحمد.

العبارة توهم أنه أحمد بن حنبل، فهل يجوز ذلك، أليس فيها حكم لأحمد بالجنة ......

وإن كنت أظن أن الأخ يقصد النبي صلى الله عليه وسلم لكن العبارة موهمة بهذا السياق.

ـ[أبو محمد المكي]ــــــــ[30 - 12 - 08, 10:14 ص]ـ

أخي محمد الأمين رعاك الله قلت (ولو كان سؤالك على المسائل التي ادعى البعض فيها الإجماع وادعى البعض الإجماع على نقيضها لكان أحسن.)

ونقلت عدداً من الأمثلة ليس فيها اجماع متناقض بل غاية مافيه نقل اجماع وهناك نقل يخالفه فحسب, فهل تعلم أن هناك مسائل أدعي فيها الإجماع على قول معين ثم أُدعي الإجماع بخلافه؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 07 - 09, 01:42 ص]ـ

فهل تعلم أن هناك مسائل أدعي فيها الإجماع على قول معين ثم أُدعي الإجماع بخلافه؟

ذكر ابن القيم رحمه الله أنها نحو مائتي مسألة.

وأغلب ظني أن أكثر ما يقصده ابن القيم يدخل في مسائل الاعتقاد؛ لأنه يبعد وجود هذا العدد في المسائل الفقهية.

وينظر هنا للفائدة:

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=356

ـ[وفاءمرس]ــــــــ[15 - 01 - 10, 08:45 م]ـ

ماهي كتب الاجماع المعتمدة

ـ[محمد أمين حسيني]ــــــــ[14 - 06 - 10, 07:24 م]ـ

اشتقنا للأخ ابن وهب

نسأل الله عز وجل أن يرده سالما غانما ...

و كذا يا شيخ محمد أمين اشتقنا لك ...

ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[14 - 06 - 10, 09:28 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله.

فماذا تصنعون بالمسألة التي نقل الإجماع فيها أكثر علماء أهل الإسلام من جميع المذاهب الأربعة.

والتي من كثرة ما تقصيت فيها في كتب المذاهب - حتى أني إذا اطّلعت على أي كتاب في الفقه أنظر فيه هذه المسألة.

ومن شدة ما تقصيت فيها: رأيت ابن حزم يحكي لي فيها الخلاف في المنام.

ألا وهي قولهم: وأجمع العلماء على جواز الأنساك الثلاثة في الحج.

وتقبّلوا مروري.

ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[15 - 06 - 10, 12:57 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله:

وبعد البحث والتقصي في بعض المسائل التي اشتهرت فيها حكاية الإجماع: تبيّن لي أن الطبري وابن المنذر والطحاوي وابن عبد البر يعقدون الإجماع بقول الأكثرين.

وكذلك هو اختيار الجصاص من الحنفية.

وأومأ إليه الإمام أحمد.

وقول ابن قدامة تبعاً للغزالي والمتكلمين: لا ينعقد الإجماع بقول الأكثرين، لا يساعده النظر في تطبيقه هو نفسه في المغني.

وجاء ابن حزم فأعادها جذعة.

لكنها انقلبت عليه فقد حكى إجماعات فيها خلاف. والله أعلم.

ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[15 - 06 - 10, 01:07 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 06:08 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير