تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الجهراء]ــــــــ[07 - 08 - 05, 03:55 ص]ـ

لانزال ياشيخ ننتظر الرد منك هل انت معنا ياشيخ زياد

ـ[أبوحاتم]ــــــــ[08 - 08 - 05, 12:05 م]ـ

كتاب أبو اليسر البزدوي اسمه: "معرفة الحجج الشرعية"

ـ[ابن أبيه]ــــــــ[08 - 08 - 05, 01:06 م]ـ

السلام عيكم ... وبعد ففي وجهة نظري البسيطة؛ أن علم الأصول علم منتهٍ محدود، ويظهر ذلك جليا من التصنيف السائر في وضعه من علوم الآلة ... وغاية هذا العلم،هي تنمية ملكة الاستنباط .. وهذه الملكة إنما هي فرع الممارسة، وساحاتها الرحيبة الفاعلة في أبحاث الفقه المقارن تحديدا،وفي دراسة أحاديث الأحكام، وقبلهما في التأمل في آيات الكتاب العزيز ومحاولة الاستنباط منه مباشرة .. وهذه لمحة تدريبية لم يعهدها المعلّمون على الطرائق التقليدية .. ولم يزل شيخنا الشيخ أحمد بن حميد حفظه الله يوصي تلامذته عند القراءة والسماع؛ بل انه قد افتتح درسا في الحرم المكي في تطبيقات أصولية من بلوغ المرام قبل نحو من عامين لكنه لم يتمه ... تبقى الأشارة إلى أصناف المعالجين لهذا العلم وهم في استقرائي الشخصي القاصر على ضربين، الأول: الدارسون وأعني بهم جملةالمهتمين بالشأن العلمي، سواء المتفننين منهم أو المتخصصين في علوم أخرى غير الأصول=فهؤلاء لابد أن يدركوا محدودية علم الأصول، وأن يستصحبوا ذللك في أذهانهم بحزم؛لأنه سوف يقصر المشوار عليهم؛ إذ العلم غزير والعمرعزيز .. ويوجه المسار لديهم بدقة نحو الغاية المذكورة أعلاه .. وعليه فنحن أمام درجتين في هذا المستوى= (1) قراءة عميقة لمتن أصولي مستوعب (غير المعتصرات والمبهمات من المتون والمنظومات، وكل مايشغل عن أصول المسائل المدروسة) وقد سمعت شيخنا ابن حميد يلهج بذكر كتاب الشيخ ابن عثيمين (الأصول من علم الأصول) وإن كان لم يستوعب، لكنه مع شرحه له؛ ينجز أرضية ناجحة للغاية، وقد نص شيخنا على أهمية إعقابه بعد الفهم العميق (وهو ما يفوت كثيرا من الطلاب؛ ولذلك يطلبون متنا آخر!!) = بكتاب (مفتاح الوصول الى بناء الفروع على الأصول) للتلمساني، وأرى أن التوصية بدراسة علم تخريج الفروع على الأصول وصية موفقة، بغض النظر عن الكتاب المشار إليه، وتكمن أهمية هذه الوصية في كونها تقريب للغاية المنشودة؛لأنها تدريب موجّه، إضافة إلى النظر في تفاعلات العلماء مع القواعد الأصولية،بالإضافة أيضا إلىإن كتب التخريج لاتتعرض إلا للمسائل التي وقع فيها خلاف؛ فهي تساعدك في طرد المسائل التي لاثمرة فيها، أو ذات الخلاف اللفظي وقد يند شئ عن ذلك نادرا ... (2) أما الدرجة الثانية: فهي متعلقة بالاهتمام بالتطبيقات، وتطوير الملكة، وقد أشرت في أول حديثي الى ساحاته الرحيبة. والأضيق منها ساحات كتب تخريج الفروع على الأصول؛ لأنها تربطك بالمذاهب (وانظر تتميما للفائدة بحث الدكتور عثمان شوشان في علم تخريج الفروع على الأصول المطبوع في مكتبة الرشد في مجلدين) يبقى التنبيه على أن مسالك المماراسات في تكوين الملكات العلمية طويلة الأجل؛ إنما تطلب مع مرور الأيام والليالي، لابهيئة محددة منقسمة رياضيا كما يظنها البعض، وإنما هي مختلفة بحسب الهبات الآلهية المتحصلة في تباين الاشخاص والذهنيات بل والنفسيات حدّة ورخاوة وقبولا ورفضا ...... أما الضرب الثاني: الباحثون في علم أصول الفقه؛ أعني المتخصصين الآكادميين وغيرهم، ولاأفضل تسميتهم بالأصوليين لضبابية اللقب وتأرجحه وحاجته إلى تحرير ليس هذا محله .... فهؤلاء سأعود لاحقا إن شاء الله لتسجيل مرئياتي الشخصية في هذا الشأن؛ إذ كلّت الأنامل،وندت الأحرف .. والله أسأل حسن الختام،،، والسلام ..

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[05 - 11 - 05, 02:01 م]ـ

ما رأيكم بكتاب الدكتور عبدالكريم النملة " إتحاف ذوي البصائر شرح كتاب روضة الناظر "؟

الذي توسع فيها جداً.

لقد اشتريته ولله الحمد يكفى انه سهل ويخرج المسائل ويذكرمن قال بذلك من العلماء والترجيح

ـ[السنافي]ــــــــ[05 - 11 - 05, 02:12 م]ـ

شرح البورنو أدق بكثير من شرح النملة.

و المقارنة بين العملين كافية في الدلالة على ذلك.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير