تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[23 - 01 - 05, 04:40 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[26 - 01 - 05, 11:59 م]ـ

- الأخ الفاضل الكريم .. محمد رشيد

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وأعاننا وإياكم على الطاعة دوماً حتى الممات

لم اقل بكونها إجماعا، بل قلت هي حجة على عوام المسلمين، ينبغي أن تكون مرجعية العوام إلى هذه المجامع

- إذن أنت تحصر الحجة والمرجعية للعامة إلى فتوى المجامع العلمية دون غيرها من الفتاوى المخالفة لها وإن خالفت الحق في نظره؟!

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[27 - 01 - 05, 02:26 ص]ـ

لو كان (عاميا) فلن تخالف الحق في نظره

و لو خالفت الحق في نظره، و كان (((نظر العامي))) أقوى من (((نظر مجمع فقهي))) فليس بعامي، و لا يجوز له التقليد

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[27 - 01 - 05, 02:15 م]ـ

الأخ الحبيب محمد رشيد ...

إن علقت على موضوعك هذا الآن فلا تغضب، فقد كنت أمر عليه وأقرأ

بعض التعليقات منك فألتمس لها من وجوه الصحة ما يعفيني من أي

تعليق، ولكنني رأيتك تردد كلمة (لحسم الفوضى) في أكثر من

تعليق أوما في معنى تلك الكلمة فأحسست أنك قد تأثرت بكتاب

البوطي في المسألة، فإن كان ليس كذلك فاطو كلامي وارم به، وإن

كان كذلك فاسمع مني أخي الحبيب وإني لك محب ناصح شفيق.

أنا لن أتكلم طويلا فأظنني ناقشتك في كتاب البوطي وفي البوطي

نفسه قبل ذلك، ولكنني سأركز كلامي في جمل قصيرة حول ما تراه من

لزوم اتباع العامي لقرارات المجامع حسما للفوضى، وكذلك لزوم

اتباع الدارس لمذهب كمدرسة علمية حتى ينجو من الفوضى العلمية

ويتأسس ...

أسألك:

وهل المجامع الفهقية نجت من الفوضى؟؟؟

وهل دارسوا الفقه على طريقة المذاهب نجو من الفوضى؟؟؟

لا والله ...

فعندك كل غالب فقهاء مصر من الأزهريين ... فتاواهم تدل على فوضى

عقلية واضطراب حقيقي في المناهج مع أنهم تضلعوا من المذاهب

التي درسوا الفقه عليها ...

وهاهي المجامع ... الخلاف فيها حاصل حاصل، بل نفس القرار قد يكون

فيه خلاف، وقد يختلف هذا المجمع مع ذاك، والاختلاف بين المجامع

بعضه سببه سياسي (والعياذ بالله) وهذا مما لا يخفى على أحد فكيف

تريد أن تجعل مثل هذا ضابطا للفوضى، الضابط للفوضى هو الالتزام

بصحيح وصريح ما ثبت في الشرع الحنيف ... فمتى علم به لزمه وتعظم

الاتباع لما صح عن صاحب الشريعة، والتحري الشديد لما صح قدر

المستطاع في كل ما نتعبد الله به وما لزمه التكليف عينا وحالا ...

أما الاختلاف فيما بعد هذا فهو من المعفو عنه، والأمة ما عاشت

فوضى أوسع من فوضى المذهبية التي شردت بالأمة بعيدا عن مصادر

الوحي المبين حتى قال بعض المحشين: إن أقوال إمام المذهب

لمجتهدي المذهب كنصوص الشريعة للمجتهد المطلق!!! وما الفرق بين

هذا وبين القوانين الوضعية ..

سددك الله ..

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[27 - 01 - 05, 04:22 م]ـ

السلام عليكم

مرحى مرحى شيخنا رضا صمدي .. كيف حالكم .. و الله ثم و الله إني لمشتاق إليكم شوقا ما بعده شوق ..

بالنسبة للموضوع المكتوب ... فأرى شيخنا أنه و الله لا خلاف حقيقة

و لعل ذلك يظهر لو وفقني الله تعالى في هذه الكلمة السريعة في إجمال مقصدي ككل من شتى النواحي، لأني لاحظت أنه حين إبداء جانب معين من مقصدي في منهجية الطلب أو موقفي من المذهبية ينسبني القارئ أو السامع للطرف الغالي في هذه الجهة، كذلك تحدثت على الخاص في هذا الملتقى مع أحد أعضائه فكان يرى عدم إمكان الاجتهاد في ذلك العصر أصلا، و أنا أرى إمكانه بل سهولته ... فمن يشاهد ما دار يلمس اعتقاد هذا الأخ أني من أرباب هذه (الموضة) الحديثية المعاصرة الخالية من الفقه و الفهم .... وذلك لأنه نظر إلى هذا الجانب عندي فنسبني إلى الغالين فيه

شيخنا الحبيب رضا

مجمل اعتقادي و تصوري أن المذهب ما هو إلا (((مدرسة))) أو (((جامعة))) للتخرج، و بعد التخرج يستوي الخريجون، و قد صرح غير واحد مناهل العلم المعاصرين بضرورة الدراسة المذهبية لضبط الفقه، لا لشيء آخر

فالفائدة المرجوة من المذهب هي ضبط مجموع مسائل الفقه على منهج معين وأصول لإمام معين، يقوم هو بمثابة المدرسة أو الشيخ الملقن، و هذا أمر ضروري لا مناص منه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير