تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[17 - 02 - 05, 02:59 م]ـ

أخي داود ... بالله عليك دقق في الأسئلة ودقق في الإجابة وقل لي هل الدراسة

المذهبية هي التي أوصلتك إلى أن تكون الإجابة في واد والسؤال في واد ...

أقول لك دليل شرعي تقول لي رسالة لابن رجب؟؟؟ ..

جزاكم الله خيرا

هل هناك دليل شرعي أو قول لأحد من أهل العلم يماثل قولك؟؟؟ ..

إجابتي كانت على قولكم أو قول لأحد من أهل العلم يماثل قولك

و في هذه الرسالة قال الحافظ ابن رجب الحنبلي على القول الذي تتبنوه فتنة عمياء

أقول لك لو كانت قناعة ذاتية فلتنسب لصاحبها فتقول لي: بل جادة سلفية؟

وأنا نازعتك قبل ذلك في هذا وقلت لي أثبت أن احمد تعلم كما تعلمت أنت

ومحمد رشيد ... ومع ذلك ما فعله أحمد فقط لا يكون جادة سلفية،

فاين القرون الفاضلة من لدن الصحابة والتابعين تابعيهم كيف تعلموا؟؟

هل ستحيد عن الإجابة؟؟؟ ..

هذا ثابت فضيلة الشيخ فالإمام أحمد قرأ الرسالة في أصول الفقه و كان يوصي بها

و لازم الإمام الشافعي و أوصى بكتبه و قال عنه حديث صحيح و رأي صحيح

و سؤلك عن الصحابة و التابعين عجب و جادة من طرقها هدم كل العلوم الإصطلاحية بدعوى أنه يريد أن يحييه

و هل كان أبو بكر-رضي الله عنه يعلم أن شروط الحديث إتصال السند عدالة الرواة الضبط إنتفاء الشذوذ و إنتفاء العلة؟

و هل كان عمر-رضي الله عنه- يعلم هل المباح أحد الأحكام التكليفية أم لا؟

كطالب علم قلنا له أقرأ الصحيحين

قال لا حتى أتثبت من كل حديث صحيح هو أم لا

قلنا الأصل الصحة

قال وماذا ستقول في إعلال النسائي و الدارقطني و الجياني و ابن عمار الشهيد؟

قلنا له ما أمهرك لن تخرج من كتاب الإيمان إلا بعد سنة

كلامك ابتدأ ينحو منحى خطيرا ...

أنت بدأت الجادة السلفية بأحمد بن حنبل ... فهل ما قبل أحمد بن حنبل

فوضى فقهية؟؟؟ ..

قبل الإمام أحمد كان الشافعي و قبل الشافعي كان مالكا و قبل مالك كان أبا حنيفة

جادة طولها أكثر من ألف و مائتين سنة من عمر أمة محمد صلى الله عليه و سلم

لا تنقض بعصر الصحابة و لا بعصر التابعين لأن أي إنسان يستطيع أن ينقض أصول كل علم

بهذه الحجة الضعيفة جدا جدا جدا

ولن تجتمع أمة محمد صلى الله عليه و سلم على ضلالة

وارجو أن نرجع للموضوع وتجيبون:

أين الدليل الشرعي على أن الدراسة الفقية لا بد لها من تمذهب على إحدى

المذاهب الأربعة ... ..

و حتى يكون الكلام منضبطا

لا يوجد دليل شرعي واحد على أن الدراسة الفقية لا بد لها من تمذهب على إحدى

المذاهب الأربعة

ولا يوجد مجتهد مجدد في أمة محمد صلى الله عليه وسلم -بعد إستقرار المذاهب -ظهر إلا و كان متمذهبا قبلها

ابن عثيمين الألباني ابن باز و كل شيوخ الدعوة إلى الشوكاني إلى الصنعاني مرورا بشيخ الإسلام حقا ابن تيمية و ابن القيم حتى عصر إستقرار المذاهب

و إستدلالكم بابن حزم غريب أليست الظاهرية مذهبا له أصوله؟

و إستدلالكم بالشيخ محمد عبد المقصود لا يصح

لأني سمعت الشيخ و هو يتكلم عن كيفية طلبه للعلم قال بدأت بنيل الأوطار و أخذ من عمري في دراسته عشر سنين

و نيل الأوطار هو معتمد في المذهب الشوكاني-المعتبر عندي جدا-لأنه مذهب قد حرر إمامه أصوله

و إستدلالكم بالشيخ الحويني خطأ و لن أقول لك أنه ليس فقيها أصوليا حتى لا يشنع علي و لكن أقول لك فهو الذي يو صي تلامذته بالدراسة المذهبية و له محاضرة من قرابة العام أسمها كيف نطلب العلم أطلبه على موقعها و ستجد ما قلته لك

وفي ختام هذا المقال أقول لكم

نريد رجالا: كالشيخ بكر بن عبد الله و صالح آل الشبخ و العثيمين و ابن باز وشيخ الإسلام ابن تيمية

ولا نريد أبا شبر الذي إذا حقق مسألة في الطهارة بعد ثلاثة أيام ظن نفسه نسيج وحده

نريد أصولا منضبطة و تخريجات على أصول صحيحة

و الحمد لله رب العالمين

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[17 - 02 - 05, 06:50 م]ـ

لماذا يحجر شيخنا الحبيب الصمدي الدليل في الشرعية؟

هذا ما يظهر من سؤاله

ــــــــــــــــــــــ

الدليل شيخنا الحبيب ـ حسب وجهة نظري و هي ظنية ـ ((عقلي))

الشرعية الإسلامية الآن ـ كفقه كاااااااااامل غير متوفرة إلا في المذاهب الأربعة

ولاحظ أننا شرطنا التمذهب ((للتفقه)) و ليس ((للثقافة))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير