[المسائل المشتركة بين أصول الفقه وأصول الدين، للشيخ محمد العروسي عب]
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[15 - 09 - 05, 06:31 م]ـ
أود الاستفسار من أهل الاختصاص عن رأيهم في:
(المسائل المشتركة بين أصول الفقه وأصول الدين)، للشيخ محمد العروسي عبدالقادر.
ـ[العاصمي]ــــــــ[15 - 09 - 05, 06:58 م]ـ
هو كتاب نفيس، لا يفوتنك، أخي الفاضل.
و مؤلفه - حفظه الله تعالى - من خيرة شيوخ المسجد الحرام، نحسبه كذلك ... و الله حسيبه، و لا نزكيه على الله ...
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 09 - 05, 01:17 ص]ـ
الكتاب من أفضل المصنفات الأصولية المعاصرة على الإطلاق،وإن كان يعيبه أمور قليلة هي دليل على فضله (فما كمل فاضل إلا بالنقص).
ـ[محبة القرآن والسنة]ــــــــ[16 - 09 - 05, 01:54 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
هل يوجد رابط لهذا الكتاب؟
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 09 - 05, 02:07 ص]ـ
لا أظن فالكتاب طبع قديما ولم يعاد طبعه والله أعلم
أخوكم/أبو فهر
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[16 - 09 - 05, 07:24 ص]ـ
السلام عليكم، لكن تجدها تأتي بين الحين والآخر في مكتبة الرشد بمكة المكرمة
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[16 - 09 - 05, 07:53 ص]ـ
من فضلكم أين طبع هذا الكتاب؟ ما اسم الناشر؟ و هل يوجد في الرياض؟
ـ[حمد أحمد]ــــــــ[16 - 09 - 05, 07:59 ص]ـ
دار حافظ للنشر والتوزيع
شارع الجامعة - ص. ب2973 جدة 21461
هاتف: 6871400 - 6870582 (02)
ولا أعلم عن الرياض
ـ[قاسم القاهري]ــــــــ[16 - 09 - 05, 04:02 م]ـ
جزاك الله خيرا.
ـ[غازي الليثي]ــــــــ[17 - 09 - 05, 05:56 م]ـ
موجود أيضاً في مكتبة العبيكان، فقد اشتريتهُ منهم قبل شهر تقريباً ..
ـ[امين المكتبه]ــــــــ[19 - 09 - 05, 10:25 ص]ـ
اخي ابو القاسم انا اشتريت الكتاب من مكتبة الرشد التي في عتيقه
و يا اخي احمد عبدالرؤوف اوضح مافي الكتاب من إنتقادات؟
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[19 - 09 - 05, 06:28 م]ـ
1 - اعتماده التام على جهود شيخ الإسلام،دون الاستفادة من غيره كالشنقيطي وابن القيم والسمعاني والأصبهاني ممن نبهوا على المسائل المشتركة.
2 - بعض المسائل لم يوفق في جعلها من المشتركة كمسألة (الجمع بين الحظر والوجوب ص/194)
3 - كثرة الأخطاء المطبعية.
4 - نقص التوثيق العلمي للأقوال.
ـ[أبو عدنان]ــــــــ[19 - 09 - 05, 07:56 م]ـ
الأخ المحترم أحمد عبدالرؤوف .... السلام عليكم
أودُّ أن أسجل ملابسات طباعة هذا الكتاب وتصنيفه مع التعقيب على ما ذكرت:
1 - الشيخ -حفظه الله- لم يقصد أن يصنف كتاباً في هذا الموضوع، ولكنه قام بإعداد مذكرة لطلابه في الدراسات العليا كي يستفيدوا منها.
فكانت هذه من أجود ما كتب في الموضوع، وهي أشبه ما تكون بالمسودة (وحال المسوَّدات معروف).
فعمد بعض طلبة الشيخ إلى طباعتها ونشرها من غير علم الشيخ!! حرصاً على ما فيها من العلم.
وذلك في طبعة الكتاب الأولى.
مما اضطر الشيخ إلى إعادة النظر في الكتاب و تنقيحه للنشر، ثم طُبع بنشرته الثانية، فالأمر يا أخي وليدُ المصادفة و الاتفاق، بخلاف من أعدّ العُدد للتأليف وجمَعَ المصادر واعتنى بالتأنق في الكتابة.
وهذا هو السبب الذي جعل الكتاب يغلب عليه طابع السرد والاسترسال.
2 - وبالنسبة للأمور الشكلية (في نظري) كالأخطاء الطباعية الظاهرة و التوثيق للأقوال، فلم أر من التفتَ إليها من طلبة العلم ولا اكترثوا بها (مع أنها مخلَّةٌ برونق الكتاب).
لانشغالهم بما هو أهمُّ و أعظم، وهو التعرُّف على خبايا هذا العلم الصعب الشائك والغوص في أعماق علوم الأوائل والمتكلمين، والاهتمام بدراستها وتعقُّلها والحذر من شرها كما ينبغي، وهذا يفي بالمقصود من طباعة الكتاب: (حصول البيان و الفائدة).
نعم أنا أتفهَّم الصعوبة التي يعانيها من يقرأ الكتاب، ولكن لابد من الصبر في طلب العلم.
و أنا لا أوجّه كلامي هذا إلى خصوص جنابكم، وإنما لأخواني الناشئين في ربوع المعرفة والطلب.
3 - أما كونه لم يستفد من غير شيخ الإسلام فهذه - معذرةً- دعوى لادليل عليها، فأولاً: أثبت لنا المسائل العلمية التي أضافوها في الموضوع، ولم يذكرها العروسي (مع أنه لم يقصد الاستيعاب) ثم يكون لنا حديث آخر.
ثانياً: الاستفادة ليس معيارها محصوراً في وجود العزو و الإحالة في هوامش الكتب فقط!، لأني أستطيع أن أنقل الفكرة والمعلومة من غير عزو وإحالة فهل يعني ذلك أني لم أستفد؟ بالطبع:لا، وهذا واقع في تصرفات العلماء والمصنفين، فلابد إذن من المقارنةبين هذه المصادر، فهل استقريتها يا أخي الكريم قبل تتورط في مأزق النفي المطلق!.
مع أني أتذكر - والعهد بعيد- عزو الشيخ إلى قواطع الأدلة للسمعاني مخطوطاً في بعض الموطن القليلة من كتابه.
ثالثاً: الشيخ من كبار العلماء بحق، يأخذ مايشاء من كلامهم في العلم ويذر ما لم يشأه، أفيُعابُ عالمٌ على اختياره للمصادر وانتقائه من غير دليل، أقول هذا لأني أعرف عن الشيخ اهتمامه بمصادر أخرى مؤثرة في هذا الموضوع،لم تهتدِ أنت لاستدراكها عليه، و كانت من مراجعه في الكتاب المذكور.
إذن فلنبق على الأصل من تحسيننا الظن بعلمائنا.
4 - وأخيراً مسألة (الجمع بين الحظر ... الخ) فللأسف الكتاب ليس بين يديّ الآن! فقد أعرته لبعض الأخوة ولا أستطيع مراجعة المسألة الآن لأتبيّن حقيقتها، والوقوف على ما نبَّّهتم عليه.
وفي الختام أرجو أن لايكون عليَّ في قلبك شئ، فما أردت إلا البيان والنصح، فإن وجدتَ من كلامي شيئاً تكرهه فتجاوز لي عنه.
بارك الله فيك.
¥