تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[19 - 09 - 05, 08:32 م]ـ

حبيبنا الشيخ أبو عدنان

1 - لم أكن أعلم أن الكتاب مسودة،بل أخبرني أحد إخواننا الجزائريين- لما سجلت له إعجابي بالكتاب-أن الكتاب رسالة علمية، وبتوضيحك وببياني تحرر مرادي وفهمت عذر الشيخ. (التي عندي هي الطبعة الأولى)

2 - فات الشيخ الاستفادة من ابن القيم والأصبهاني (صاحب الحجة) في مسألة خبر الأحاد.

وفات الشيخ الاستفادة من شيخ الإسلام وابن القيم والشنقيطي في مسألة المجاز.

وفات الشيخ الاستفادة من شيخ الإسلام ومن الشنقيطي في مسألة أصل اللغة

وفات الشيخ الاستفادة من ابن القيم في مسألة التأويل.

بارك الله فيك أخي الكريم وشكر لك حسن أدبك وجميل رفقك.

ودمتم للمحب/أبو فهر.

ـ[امين المكتبه]ــــــــ[20 - 09 - 05, 09:21 ص]ـ

اخي احمد عبدالرؤوف هل فات الشيخ العروسي الاستفاده من كتب هؤلاء المشايخ و لم تفتك انت

مع ان الشيخ إمام في الاصول بشهادة العلماء.

ـ[امين المكتبه]ــــــــ[20 - 09 - 05, 12:15 م]ـ

اخي احمد عبدالرؤوف:

إنتقادك للشيخ العروسي لكتابه دليل على انك لم تقرأ الكتاب ولم تضعه في يدك اصلا

لأن الشيخ نقل عن السمعاني من كتابه قواطع الادله ورجع في ذلك إلى مخطوطه في ام القرى

نقل عن السمعاني في ص: 71، 73، 206، 280

و نقل عن ابن القيم في ص:76، 171، 193، 218،291، 253

اضف إلى معلوماتك ان الشيخ وضع للكتاب في طبعته الاولى مقدمه بخلاف ما تقول انها مذكرات و طبعت دون إذن الشيخ فهذا افتراء على الشيخ فأتقي الله و الكتاب مطبوع في دار حافظ، جده، دار الجامعه

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 09 - 05, 03:50 م]ـ

أخي الحبيب/أمين المكتبة.

1 - أما قولك أني لم أقرأ الكتاب فليس بصحيح بل قرأته ولخصته وشرحت ملخصه لطلبتي أكثر من مرة.

2 - ما أعنيه من عدم استفادة الشيخ من كتب من ذكرت هو الاستفادة الاستقلالية أما ما ذكرته من النقول عن السمعاني -كمثال- فاستفادة الشيخ في بعض المواضع التي ذكرتها كانت لتعضيد ما نقله عن شيخ الإسلام وفي موضع كانت لتوثيق كلام أبي زيد الدبوسي (وهذا خطأ منهجي واضح)،وأما (ص/206) فهي خالية من أي نقل عن السمعاني.

وقد ضربت أمثلة بمسائل كبار فاتت الشيخ وهي في كلام من ذكرت.

2 - أما قولكم ((اخي احمد عبدالرؤوف هل فات الشيخ العروسي الاستفاده من كتب هؤلاء المشايخ و لم تفتك انت

مع ان الشيخ إمام في الاصول بشهادة العلماء.))

فهذه عجيبة من مثلكم فالشيخ في هذا الكتاب الماتع يخالف أئمة الأصول عبر التاريخ فهل في ذلك من عتب ما دام معه الدليل، ومن ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط.

3 - أما قولكم ((اضف إلى معلوماتك ان الشيخ وضع للكتاب في طبعته الاولى مقدمه بخلاف ما تقول انها مذكرات و طبعت دون إذن الشيخ فهذا افتراء على الشيخ فأتقي الله و الكتاب مطبوع في دار حافظ، جده، دار الجامعه))

فهذه عجيبة أعظم فالقول بأن الكتاب كان مسودة ليس كلامي أخي الكريم ودقق في المشاركات جيدا (المشاركة 13)

وختاما أخي الكريم فهذا كتاب ماتع بل هو كما قلت أنا في المشاركة (3) أنه من أفضل المصنفات الأصولية المعاصرة، فلا يكن في صدر حرج مما قضيت أنا، ولا تبتئس بما يقول أمثالي من المفترين.

بارك الله فيك ووفقك إلى ما تحبه وترضاه.

ودمت للمحب/أبو فهر.

ـ[امين المكتبه]ــــــــ[21 - 09 - 05, 10:16 ص]ـ

احمد عبد الرؤوف:

1 - الشيخ في كتابه لم يخالف شرطه

2 - اخي الحبيب من جهلك في ذلك،فإن السمعاني نفسه في كتابه قواطع الادله يرد اصلا على كتاب تقويم الادله للدبوسي فالشيخ العروسي ينقل كلام السمعاني بما فيه من كلام الدبوسي

3 - الشيخ ابن غديان اثنى على هذا الكتاب ثناء خاص في مناقشته لرسالة الدكتوراه لخالد عبداللطيف السوداني

4 - الشيخ العروسي قال في احد الايام وبالتحديد في الحرم المكي خلف حجر اسماعيل: ان الكتاب ألفه بنفسه ودفعه إلى المطبعه ثم هو يراجع المراجعه النهائيه ثم يدفعه للطبع ولكن المطبعه سامحها الله طبعت الكتاب دون مراجعة الشيخ.

5 - ص 206 خطأ

6 - اتعرف لماذا قلت انك افتريت على الشيخ

7 - انصحك نصيحه اخويه: ادرس علم الاصول على المشايخ الكبار ودع عنك المتعالمين

(اللهم إكفنا شر التعالم)

8 - وبشرى للك ولغيرك من الاخوه فالشيخ سوف يعيد طبع الكتاب وسوف يضيف عليه بعض المسائل وسوف يسهل عبارته ويعيد ترتيب الكتاب

[المقصد الاستفاده و التناصح لا التناطح]

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[21 - 09 - 05, 07:45 م]ـ

غفر الله لك أخي الحبيب، لقد رددت على نصيحتك في الرسالة الخاصة قبل أن أقرأ ردك هذا.

ولست أدري لما تعجل بالهجوم على من لا تعرفه.

ولم تعجل بالهجوم على من لم يقل لك إلا حسنا.

ولكن منذ متى وأنا أطلب جزاء الإحسان من الناس.

اللهم إني أشهدك أني لم أبتغ الا وجهك وأسألك أن تديم علي نعمة الرفق وحب الصالحين.

أخي أمين المكتبة أشهد الله أني أحبك فيه، كيف لا وأنت مسلم، كيف لا وأنت طالب علم.

على الرغم من أن حالي وحالك كقول القائل:

فيسمع مني سجع الحمام

وأسمع منه زئير الأسد.

ودمت للمحب/أبو فهر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير