تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمر الإمبابي]ــــــــ[19 - 05 - 07, 07:47 ص]ـ

ما أعرفه

أن أكثر المعتزلة أحناف

ولا أستطيع توثيق هذا القول

وقد أخمد الله ذكرهم دهورا بفضله وكرمه

حتى أتى من يريد إحياءه في عصرنا الحديث.

ومن المعتزلة الأحناف: الزمخشري

ومن المعتزلة الشافعية: القاضي عبد الجبار

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[20 - 05 - 07, 11:24 م]ـ

... ... نعم استفدت من رابطك في بيان الكتب والرسائل التي ألفت في علم الأصول عند المالكية لكن المبحث الذي أشرت إليه هنا هو استقلالية المدرسة من حيث التأصيل و التقعيد ... ...

وفقك الله.

إنما أردت من دلالتك على ما حوى ذلك الرابط = توضيح مدى اهتمام المالكيين بعلم الأصول، وذلك من خلال كثرة كتاباتهم في هذا الفنّ ... والمتعني للكتابة في علم مّا لا يخلو حاله من كتابات استقلالية تأصيلية فيه ... أو شروحات بين موسعة ومختصرة ... وشأن الشارحين توضيح مشروحاتهم بيانا وتفصيلا ... والاستدراك عليها دفعا لخطأ أو وهم ... وكذلك كان منهم.

وقد هجم المالكيون على كتب عظيمة في هذا العلم - شرحا واختصارا - أحجم كثير من أهل هذا الفنّ عن التعرض لها ... وما خبر شرح برهان الجويني للمازري، والقرافي للمحصول - مثلا - عنك ببعيد ...

وقد تجلى استقلال المالكيين في أصول الفقه من خلال تأصيلهم وتنظيرهم ... لما اشتهر بين أهل العلم انفرادهم بالاحتجاج به .. تأسيسا ... ودفعا لإيراد أو حجة مخالف ... من ذلك قولهم بحجية عمل أهل المدينة ... وحجية المصالح المرسلة ... وسد الذرائع ... والعرف ... ومراعاة الخلاف على اختلاف فيه ... فلهم في تثبيت كل ذلك وتأصيله مباحث مشرقة ... وفصول مورقة ...

ثم يأتي الباب الفذ الذي افترعه ... ونشره في الآفاق علامة شاطبة أعني أبا إسحاق ... حتى لا يذكر إلا به ... = هذا الباب الموسوم عندهم بـ " مقاصد الشريعة " ... وناهيك بالموافقات إبداعا واستقلالا ... ولا يخفى مشرب الشاطبي المالكي ... فإلى جماعتهم انتسابه وبه افتخارهم ...

ـ[أبوحاتم]ــــــــ[22 - 05 - 07, 01:01 ص]ـ

إذا جعلنا المعيار كثرة المصنفات .. نعم.

لكن في تقديري أن هذا المعيار غير كاف.

لعل الرابك التالي له علاقة بالموضوع:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=91847

ـ[أبوعبدالرحمان المهدي]ــــــــ[22 - 05 - 07, 08:40 م]ـ

جزى الله الأخوة خيرا وفيرا، والرجاء مساعدتي في توثيق النص، وضرب الأمثلة على صحة تلك المقولة.

أفيدوني وأكون لكم من الشاكرين.

بارك الله فيك أخي منصور وزادك الله حرصا في تحري المصادر

نزولا على طلبك أخي فقد بحثت في المسألة التي أردت توثيقها فلم أجد كثيرا يشفي الغليل ويوصل إلى القطع بقول أن أكثر المعتزلة كانوا شافعية وذلك لقلة المصادر إلا ما أوردته في هذا المرفق لكن الظاهر حتى الآن صحة المقولة والله أعلم

أسأل الله أن ينفعني وإياك بما تعلمنا وإن كان لديك أخي جديد أو بحث في المسألة فأعلمني به

ـ[سليمان المصرى]ــــــــ[25 - 05 - 07, 05:31 م]ـ

على الرغم مما قيل يظل التاليف فى الاصول بطريقتين فحسب الشافعيه وهى طريقة المتكلمين والاحناف ثم طريقة الجمع بينهما وتخريج الفروع على الاصول وانفراد المالكيه بمسائل لا يجعل لهم طريقة خاصة

ـ[أبو أميمة السلفي]ــــــــ[25 - 05 - 07, 08:43 م]ـ

شكرا لكم

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[26 - 05 - 07, 09:14 ص]ـ

على الرغم مما قيل يظل التاليف فى الاصول بطريقتين فحسب الشافعيه وهى طريقة المتكلمين والاحناف ثم طريقة الجمع بينهما وتخريج الفروع على الاصول وانفراد المالكيه بمسائل لا يجعل لهم طريقة خاصة

الكلام في هذا - وفقك الله - كثير الذيول .. ولكن انظر - غير مأمور - هنا لعلك تجد فوائد وتصحيحا:

http://www.alukah.net/majles/showthread.php?t=1246

ـ[أبو مريم أحمد]ــــــــ[26 - 05 - 07, 05:35 م]ـ

ما يمكن تأكيده إخواني هو النظر إلى طرق التاليف في أصول الفقه و هما طريقتان مشهورتان: طريقة المتكلمين وطريقة الفقهاء

أما الثانية فتنسب إلى الحنفي كما هومعروف ..

أما الأولى فاشتهرت أيضا بالشافعية وما ذلك إلا للاتفاق في أهم خاصية لهما وهي الانطلاق من تقرير القواعد أولا بغير شرط موافقة الفروع ..

كما ساعد على ذلك مشابهة منهج الشافعي في الرسالة لذلك ..

وقد ساهم في هذه الطريقة تأليفا وشرحا وتفصيلا وإضافة .. كل من المالكية والشافعية .. ولامزية لأحدها عن الآخر إلا على مستوى التمثيل في بعض المسائل ..

غير أن إضافة المالكية في الأصول أكثر من الشافعية ..

والله أعلم

ـ[سليمان المصرى]ــــــــ[01 - 06 - 07, 03:42 م]ـ

جزاكم الله خيرا اخى الفهم الصحيح والطرق قد اختلف فيها بعد اعتماد الطرق الاربع التى ذكرتها وما اتحفتنى به اعلمنى تقسيما اخر فلكم من الله خير الجزاء

ـ[انس مجاهد الطنجي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:30 ص]ـ

بسم الله الرحمان الرحسم

لقد وقفت على احد كتب الدكتور عمر الجيدي رحمه الله وهو كتاب "تاريخ المذهب المالكي في المغرب" وكتاب "محاضرات في تاريخ المذهب المالكي" وقد تطرق الى هدا الموضوع في اشارة مقتضبة الا انها نفيسة فند فيها دعوى عدم اهتمام المالكية بعلم اصول الفقه ودكر جملة من المؤلفات التي الفها عدد من رجال المدهب.والكتابان مطبوعان واطنههما لوزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية المغربية. والسلام

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير