تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(آية. جملة. كلمة) تكرَّر ذكرها في القرآن. (أولوية الدخول للحفَّاظ)

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 12:46 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أحبابي الأفاضل

تعجبني المدارسة كثيرا، و أُسَرُّ بها، و أحسبكم كذلك.

شدَّني موضوع للشيخ عبد الرحمن السديس حول لطائف في ضبط المتشابه، و كنت أُريد أن أجعل هذا الموضوع من ضمن موضوعه، و لكن خشيت أن أذهب بالموضوع عما أُريد له، فآثرتُ السلامة، و ها أنذا أطرحه بين أيديكم.

أريد أن أتدارس معكم أي (آية. جملة. كلمة) في القرآن تكرر ذكرها من مرتين إلى أكثر عدد.

شروط المشاركة:

1 / أن تكون (الآية. الجملة. الكلمة) تكرر ذكرها مرتين فأكثر. عليه ما ورد ذكره مرة واحدة فليس على شرطنا فلا يُذكر،فالفهم الفهم.

2 / سنبدأ أولا في الآية حتى تنتهي من جميع المشاركات ثم بعد ذلك ننتقل إلى الجملة ثم بعد ذلك إلى الكلمة.

3 / و بما أنني مَن اقترح الفكرة فاسمحوا لي أن أكون مَن يقرر الانتقال إلى المرحلة التالية:)، و هذا مجرد تنسيق حتى ننتفع جميعا بهذه المدارسة.

4 / لا بد من التطابق التام بحيث لا يختلف حرف واحد بين الآيات، أو الجمل، أو الكلمات.

5/ لا بد من ذكر السورة و رقم الآية التي تكررت فيها الآية.

أسأل الله الكريم أن يُخلص لنا النية، و أن يجعل مثوانا الفردوس الأعلى من الجنَّة.آمين.

استعنَّا بالله ..

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 12:59 ص]ـ

خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (162) البقرة

خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (88) آل عمران

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 01:01 ص]ـ

إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (89) آل عمران

إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5) النور

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 03:53 م]ـ

وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (110) هود

وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (45) فصِّلت

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 04:00 م]ـ

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8) المؤمنون

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (31) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (32) المعارج

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 04:23 م]ـ

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (3) النمل

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) لقمان

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[17 - 04 - 08, 07:32 م]ـ

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) التوبة

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9) التحريم

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[17 - 04 - 08, 07:45 م]ـ

(أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) البقرة 5

(أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) لقمان5

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[18 - 04 - 08, 03:33 م]ـ

وردت في ثمانية مواضع من سورة الشعراء

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (8) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (9)

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (67) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (68)

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (103) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (104)

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (121) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (122)

فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (139) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (140) هذه للضرورة

فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (158) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (159) و هذه أيضا

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (174) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (175)

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (190) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (191)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير