ـ[أم أبو بكر]ــــــــ[06 - 03 - 08, 10:34 م]ـ
جزاكم الله خيرا .. وبارك لكم وفيكم
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[27 - 01 - 09, 07:14 م]ـ
للرفع والفائدة,
رفع الله قدر الشيخ أبي حازم.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[28 - 01 - 09, 12:58 ص]ـ
كم وددنا لو يرجع إلينا الشيخ أبو حازم
ـ[محمد ناصر الدين]ــــــــ[08 - 02 - 09, 04:37 م]ـ
جزاكم الله خيراً
موضوع جدير بالاهتمام
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[08 - 02 - 09, 05:01 م]ـ
أسأل الله أن يعيد لنا الشيخ سالما.
ـ[منير الجزائري]ــــــــ[08 - 02 - 09, 07:45 م]ـ
بارك الله فيكم وفي جهودكم
ـ[رائد محمد]ــــــــ[11 - 02 - 09, 11:17 ص]ـ
الأخ المكرم: أبو حازم
بحث ماتع أسأل الله أن يثيبك ويزيدك علما وفضلا.
قلت سلمك الله: لا إجماع إلا عن مستند عند عامة العلماء، ثم إنه يستحيل عادة أن يتفقوا على حكم بدون دليل يقتضيه. فإن المستند قد يكون قرآناً أو سنة متواترة وإنما اختلفوا في جواز كون المستند خبر آحاد أو قياساً.
سؤالي: هل من اللازم أن لا يخفى المستند عن من جاء بعد عصر المجمعين؟ كالآية أو الحديث أو القياس ...
أم أنه قد يخفى علينا المستند ويبقى حكم الإجماع؟
فإن كان الجواب أنه قد يخفى فأرجو أن تضرب الأمثلة على ما خفي مستنده، ومن أيد أو عارض مثل هذا القول من العلماء.
بكرم منك وفضل.
ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[08 - 03 - 09, 01:04 م]ـ
فتح الله عليكم
نِعمَ الكاتب
ـ[ابو عمير السلفى]ــــــــ[18 - 03 - 09, 11:40 م]ـ
بوركت اخى الحبيب وجعل الله هذا المجهود فى ميزان حسناتك
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[19 - 03 - 09, 12:42 ص]ـ
الأخ رائد، الشيخ أبو حازم بعيد عن المنتدى منذ فترة بعيدة، أسأل الله أن يسلمه فى نفسه وأهله.
ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[28 - 03 - 09, 02:27 ص]ـ
إني أفتقد الشيخ أبا حازم بشدة وأريد أن أطمئن هل هو بخير؟
ـ[أبو محمّد الإدريسي]ــــــــ[26 - 04 - 09, 08:23 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
جزاكم الله خيرا
ـ[عبدالرحمن محمد العوضي]ــــــــ[04 - 07 - 09, 08:10 م]ـ
أحسنت وبارك الله فيك و إن كثيرا من المميعين لثوابت الأمة ليتخذون هدم الإجماع مدخلا لهدم باقي الأصول و الثوابت فليتنبه لذلك.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[04 - 07 - 09, 08:30 م]ـ
إني أفتقد الشيخ أبا حازم بشدة وأريد أن أطمئن هل هو بخير؟
لعلي افتقتده أكثر منك .. فوجدته وسألته .. الشيخ بخير .. إلا أنه مشغول نوعا ما .. وكما تعلمون .. فإن شغل أمثاله ليس كشغل أمثالنا [ابتسامة]
ـ[جمال بن محمد]ــــــــ[08 - 07 - 09, 02:49 ص]ـ
جزاك الله الجنة
ـ[صالح بن بشير]ــــــــ[14 - 07 - 09, 03:37 م]ـ
سؤال عن الإجماع كثيرا ما يشكل علي
في الحديث: (لا تجتمع أمتي على ضلالة)
الإجماع يكون في مسألة ظنية استأثر الله تعالى بعلم الحق اليقين فيها فنحن إزاء راجح ومرجوح وصواب وأصوب منه فلماذا نجعل هذا الحديث دليلا على الإجماع يعني لو أن الأمة كلها أو بعضها أخذ بأي من القولين لكان الجميع مصيبا أليس هذا الحديث مختصا بأصول الدين التي لا تقبل الاجتهاد؟
أرجو من الأخ الفاضل والعلماء الأجلاء بيان الصواب في هذه المسألة مشكورين.
ـ[صالح بن بشير]ــــــــ[14 - 07 - 09, 04:19 م]ـ
الأخ أبو حازم لدي تعقيب على استدلالاتك من القرآن الكريم على حجية افجماع ارجو أن يتسع لها صدرك:
قوله تعالى: (وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيداً)
ما علاقة تزكية المؤمنين بأنهم وسط على التسليم بأنه -الوسطية كما ذهبت إليه وإلا فالسياق محتمل- بالإجماع يعني إذا أخذنا بهذا الاستدلال فإن جميع الأوصاف المادحة للمؤمنين دليل على حجية الإجماع. من ذلك قوله تعالى: (كنتم خير أمة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتومنون بالله) فالآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والمؤمنون بالله لا يجتمعون على باطل!.
وكونهم شهودا على الناس أيضا ليس فيه دلالة على الإجماع قط فشهادتهم على الناس إنما هي التزامهم بأصول الدين وتبليغهم شهادة التوحيد فبذلك يكونون شهداء على الناس إن آمنوا أو كفروا، ولا علاقة للآية بالإجماع
فدليلك يقرن بين شيئين غير متلازمين: الشهادة على الناس والصلاح من جهة وعدم جواز المخالفة في مسألة ظنية استأثر الله بعلم الحق فيها.
أما قوله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) ففيه دعوة لعدم الافتراق وفرق بين الاختلاف والخلاف فالاختلاف سنة الله في كونه أما الخلاف والشقاق فمذموم والمسألة الظنية ينظر فيها العلماء بأنظارهم المختلفة وإذا اختلفت أنظارهم كما هو الواقع في معظم مسائل الدين فلا يعني أن أحد المختلفين غير معتصم بحبل الله وإلا لما كان الاختلاف الفقهي مستساغا.
وأما قوله تعالى: (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نولِّه ما تولَّى ونصله جهنَّم وساءت مصيراً) فهي أقوى ما استدل به القائلون بالإجماع من كتاب الله تعالى وعلى التسليم بدلالتها على ذلك فدلالتها ظنية غير قطعية لأن الآية إنما تتحدث عمن بلغه من الرسول الهدى ثم شاقق بعد ذلك واتبع غير ما اتبعه المؤمنون. ولو سلم بدلالة هذه الآية على الإجماع بمنطوقها لكان ذلك محصورا في الإجماع على سنة النبي صلى الله عليه وسلم غير شامل لاجتهادات الفقهاء في غيرها.
وأما استدلالك بقوله تعالى: (وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ... ) فإن الآية تنص على وجوب الرجوع في الحكم إلى الله لأنه هو الحكم وهو المحلل والمحرم فإن كان من حكم هناك منصوص عليه فيجب الأخذ به أما إذا لم يوجد فذلك من المسكوت عنه على الذين يستنبطون الأحكام من العلماء أن يستنبطوا الحكم الذي لا يتعارض وما أنزل الله وسياق الآية واضح في أن المراد القضاء على الخلاف بالرجوع إلى ما أنزل الله. ولا دلالة فيها على الإجماع لا نفيا ولا إثباتا.
¥