ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[18 - 02 - 08, 01:47 م]ـ
...
فسلكوا في ذلك ثلاثة مناهج:
1. المنهج الفروعي: ...
2. المنهج الكلامي: ...
3. المنهج الشمولي: .... وأيضا الكمال بن الهمام الحنفي في "التحرير". وتاج الدين السبكي في "جمع الجوامع" ..
تراجعت عن إدخالي كتابي التحرير وجمع الجوامع ضمن كتب المنهج الشمولي، وسبب ذلك أن ذكرت أني طالعت جمع الجوامع فلم أعثر فيه على تفريع ولا تدليل ثم رجعت إلى كتاب الشيخ محمد الخضري فوجدت صدق ذلك بيد أن سياق الشيخ أوهمني أنه أدخلهما في ذلك المنهج في حين أنه يقصد بحديثه عنهما التمثيل للكتب المستغلقة المعنى المعجزة للفهم
ـ[ابو الحسن الأكاديري]ــــــــ[18 - 02 - 08, 06:49 م]ـ
جزاكم الله خيرا
و إني لا أرى عملك هذا خارجا عن توليف الشيخ زكرياء بن غلام الباكستاني في كتابه " أصول الفقه على منهج أهل الحديث "، فكأنك تتبعت كتابه ذاك وما أجهدت نفسك إلا في التصرف في العبارات،،،
و سؤالي إليك هو: هل من جديد إضافة على عمل الجيزاني و الباكستاني؟؟، أم أن الأمر مجرد تكرار لمسبوق.
و فقكم الله،،،
ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[19 - 02 - 08, 12:54 م]ـ
جزاكم الله خيرا
و إني لا أرى عملك هذا خارجا عن توليف الشيخ زكرياء بن غلام الباكستاني في كتابه " أصول الفقه على منهج أهل الحديث "، فكأنك تتبعت كتابه ذاك وما أجهدت نفسك إلا في التصرف في العبارات،،،
و سؤالي إليك هو: هل من جديد إضافة على عمل الجيزاني و الباكستاني؟؟، أم أن الأمر مجرد تكرار لمسبوق.
و فقكم الله،،،
أما والذي بعث محمدا بالحق لم آخذ منه من قطمير، ولا أدري هل توارد الخواطر يصل إلى حد تطابق الخواطر
ولو بينت لي وجه التطابق-في غير العنوان-لكان خيرا
ولعلك لو صبرت لتأكدت من هذا، وإلا فَأعدَّ لي وجوه-لا أوجه- الاجترار
ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[19 - 02 - 08, 01:19 م]ـ
رجعت إلى الكتاب المذكور، فراجعت فصل الأحكام التكليفية قسم الواجب والمندوب والمكروه فلم أجد إلا حديثا واحدا تقريبا، لكنك لو راجعت إلى توليفي في هذه القسم لوجدت الكثير والكثير بحمد الله
عندما وضعت العنوان قصدته بكل معانيه
لكن تحلة للقسم ربما أكون أخذت منه شيئا -كصفحة أو صفحتين لا أكثر-عندما اطلعت على عنوانه أول مرة
على أية حال أنا سعيد جدا بمناصحتك ومراجعتك
ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 05:21 م]ـ
باب الإيجاب (4)
تابع أدلة الوجوب
• لفظ (الأمر) وما اشتق منه
قال تعالى: ((إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا)) [النساء:58]
وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا إِنَّا مِنْ هَذَا الْحَيِّ مِنْ رَبِيعَةَ وَلَسْنَا نَصِلُ إِلَيْكَ إِلَّا فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ فَمُرْنَا بِشَيْءٍ نَأْخُذْهُ عَنْكَ وَنَدْعُو إِلَيْهِ مَنْ وَرَاءَنَا فَقَالَ آمُرُكُمْ بِأَرْبَعٍ وَأَنْهَاكُمْ عَنْ أَرْبَعٍ الْإِيمَانِ بِاللَّهِ ثُمَّ فَسَّرَهَا لَهُمْ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ وَإِقَامُ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ وَأَنْ تُؤَدُّوا إِلَيَّ خُمُسَ مَا غَنِمْتُمْ وَأَنْهَى عَنْ الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ وَالْمُقَيَّرِ وَالنَّقِيرِ.
أخرجه مسلم
في هذه الأمثلة نجد ما يلي:
الفعلان: (يأمركم - آمركم): الذي أفاد وجوب ما يليها من المأمورات المذكورة
• لفظة "حق" وما يشتق منها
قال تعالى: ((وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ)) [البقرة:241]
¥