تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 10:39 م]ـ

الحمد لله وحده ...

الأخ يسأل عن خلاف ابن مسعود صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول:

فكان ماذا من خلافه؟

ترى من يجيبه ويقول له ما الذي كان بخلاف عبد الله بن مسعود!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 06 - 08, 11:07 م]ـ

أين حمرة الخجل؟

[/ color]

ولا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 08, 12:47 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

ليس هناك أي سخرية ولا شبهة سخرية ولا أدري كيف تفهم!

ـ[شرف الدين]ــــــــ[11 - 06 - 08, 10:59 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

تعقيب على قول الأخ ابن وهب.

وهذه أسماء أخت عائشة تختمر وهي محرمة وهي أعرف بمذهب أختها

فإن قلت تختمر للاستحباب قلنا ولكن المحرمة ممنوعة من الاختمار عند جماعة

من هؤلاء الجماعة الذين منعوا المحرمة من الاختمار.

ليتك أخانا الفاضل تأتينا بنص عن أحد هؤلاء الجماعة الذين قالوا أن المحرمة ممنوعة من الاختمار

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[ابن وهب]ــــــــ[11 - 06 - 08, 11:44 ص]ـ

الأخ الكريم شرف الدين قبل أن أجيبك

قل

(أنا أخطأت في النقل السابق)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[11 - 06 - 08, 12:18 م]ـ

ومع هذا أجيبك رغم أن كلامي واضح ويعرف بالسياق

كلامي عن تخمير الوجه وهو موضع النزاع والكلام في المسألة

وهي مسألة مشهورة معروفة في كتب الفقه لا داعي لنقل النصوص فيها

قال الشافعي

(وحرمها من لبسها في وجهها فلا تخمر وجهها وتخمر رأسها، فإن خمرت وجهها عامدة افتدت وإن خمر المحرم رأسه عامدا افتدى وله أن يخمر وجهه وللمرأة أن تجافى الثوب عن وجهها تستتر به

)

وفي الحديث

(

نخمر وجوهنا) فالمقصود تخمير الوجه

وهذا واضح ولم أرد مسألة الخمار

وهب أني أخطأت في التعبير فكان ماذا أنا لا أكتب متنا فقهيا وأنما أحاور

والمخاطب فهم المقصود وهو واضح جدا

فلا ادعي للاعتراض أصلا

ولكن أنت أقول لك أن الحنابلة قاطبة لم يقل أحد منهم أن الإمام أحمد قال أن الوجه عورة في الصلاة

وأنهم حملوا النص عن الإمام حملوا ذلك على غير الوجه

فتحضر لي النص أو العالم الحنبلي فلان أتى بالنص (والعجب أن النص الذي نقلتموه كان ضمن نص آخر لعالم آخر وقد عقب عليه العالم الحنبلي بما يصدق كلامي ويؤيده وفاتكم نقل كلام العالم فنقلتم منقوله وتركتم كلامه)

وأنا لم أنكر النص أصلا فما فائدة اتيانكم بالنص

ـ[شرف الدين]ــــــــ[12 - 06 - 08, 03:50 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ / ابن وهب

عندما نقلت كلام الحافظ ابن رجب .. كان قصدي منه بيان أن الحنابلة لم يستشكلوا نسبة هذا النص للإمام أحمد مثلما تفعل انت.

فها هو الحافظ ابن رجب ينقل النص عن ابن المنذر ثم يعقب عليه ... وقد تفضلتم مشكورين بنقل تعقيبه ... فهل فيه ما ينكر نسبة النص للإمام أحمد ...

هذا كان قصدي من نقل هذا النص فقط ...

وعلى العموم أنا متأكد أن هذا النص ليس مقصودا به تخمير الوجه في الصلاة قطعا إلا إذا كان الإمام أحمد قد عنى هذا ثم تراجع عنه، وذلك لأن ابنه صالح نقل عنه في مسائله في إحرام المرأة في وجهها " أنها لا تخمر وجهها ولا تنتقب والسدل ليس به بأس تسدل على وجهها "

وعقب عليه الشيخ الألباني بقوله " يدل على جواز السدل فبطل قول الشيخ بوجوبه " وإذا كان الإمام أحمد يرى أن الوجه لا يجب تخميره في الإحرام فمن باب أولى أنه لا يجب تخميره في الصلاة. وإذا كان الإمام أحمد يرى أن الوجه لا يجب تخميره في الإحرام. ثبت منه أن الوجه ليس بعورة سواء في الصلاة أو خارجها.


شيخنا
هذا كلام المرداوي
(قَوْلُهُ (وَالْحُرَّةُ كُلُّهَا عَوْرَةٌ، حَتَّى ظُفْرُهَا وَشَعْرُهَا، إلَّا الْوَجْهَ) الصَّحِيحُ مِنْ الْمَذْهَبِ أَنَّ الْوَجْهَ لَيْسَ بِعَوْرَةٍ.
وَعَلَيْهِ الْأَصْحَابُ.
وَحَكَاهُ الْقَاضِي إجْمَاعًا.
وَعَنْهُ الْوَجْهُ عَوْرَةٌ أَيْضًا.
قَالَ الزَّرْكَشِيُّ: أَطْلَقَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ الْقَوْلَ بِأَنَّ جَمِيعَهَا عَوْرَةٌ، وَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَا عَدَا الْوَجْهَ، أَوْ عَلَى غَيْرِ الصَّلَاةِ.
انْتَهَى.
وَقَالَ بَعْضُهُمْ: الْوَجْهُ عَوْرَةٌ.
وَإِنَّمَا كُشِفَ فِي الصَّلَاةِ لِلْحَاجَةِ.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير