تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[13 - 05 - 08, 05:40 م]ـ

وأولها: حمدا لمن أظهر للعقول حقائق المنقول والمعقول

انظر ص 27 من آداب البحث والمناظرة ط. ابن تيمية

قال الشيخ رحمه الله-

وقد أشرت في أرجوزتي في فن المنطق إلى الفرق .....................

وانظر ص96 من نفس الطبعة

قال الشيخ -رحمه الله-: وذلك في قولي في الأرجوزة المذكورة:

والفرق بين السالب المحصل ..................................

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[14 - 05 - 08, 09:04 ص]ـ

هنا نصيحة محب:

http://sharee3a.com/vb/showthread.php?t=2907

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[14 - 05 - 08, 09:06 ص]ـ

ونصها:

نصيحتي لمن يدرس علم المنطق وما شابهه

في مقابلة كل صفحة تقرؤها في علم المنطق اقرأ عشرين صفحة في كتب السنة أو أكثر

لأن القلوب أوعية، وما غلب فيها استولى عليها وكان له السيطرة والهيمنة على غيره

والقلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء

ولا يأمن على نفسه الفتنة إلا أحمق

بقلم/ أبو مالك العوضي

ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[14 - 05 - 08, 10:02 ص]ـ

اختلاف وجهات النظر ..

ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[14 - 05 - 08, 10:32 ص]ـ

ومما يؤكد هذا الاختلاف ما جاء في فتاوى السبكي 2/ 644

قال رحمه الله حيث سئل المذكور عن رجل أراد الاشتغال بالعلوم الإسلامية فهل يكون اشتغاله بالمنطق نافعًا له ويثاب على تعلمه وهل يكون المنكر عليه جاهلا؟

فأجاب بقوله: "الحمد لله، ينبغي أن يقدم على ذلك الاشتغال بالقرآن والسنة والفقه حتى يتروى منها ويرسخ في ذهنه الاعتقادات الصحيحة وتعظيم الشريعة وعلمائها وتنقيص الفلسفة وعلمائها بالنسبة إلى الاعتقادات الإسلامية، فإذا رسخ قدمه في ذلك وعلم من نفسه صحة الذهن، بحيث لا تتروج عليه الشبهة على الدليل، ووجد شيخا ديِّنًا ناصحًا حسن العقيدة، أو من ليس كذلك لكنه لا يركن إلى قوله في العقائد، فحينئذ يجوز له الاشتغال بالمنطق وينتفع به ويعينه على العلوم الإسلامية وغيرها, وهو من أحسن العلوم وأنفعها في كل بحث وليس في المنطق بمجرده أصلا. ومن قال: إنه كفر أو حرام فهو جاهل لا يعرف الكفر ولا التحريم ولا التحليل؛ فإنه علم عقلي محض كالحساب غير أن الحساب لا يجر إلى فساد; لأنه إنما يستعمل في فريضة شرعية، أو مساحة، أو مال، ولا يزدري صاحبه غيره، وليس مقدمة لعلم آخر فيه مفسدة. والمنطق وإن كان سالمًا في نفسه يتعاظم صاحبه، ويزدري غيره في عينه، ويبقى يعتقد في نفسه سقاطة نظر من لا يحسنه، وينفتح له به النظر في بقية علوم الحكمة من الطبيعي الذي ليس فيه الخطأ والإلهي الذي أكثر كلام الفلاسفة فيه خطأ منابذ للإسلام والشريعة، فمن اقتصر عليه ولم تصنه سابقة صحيحة خشي عليه التزندق أو التغلغل باعتقاد فلسفي من حيث يشعر أو من حيث لا يشعر. هذا فصل القول فيه وهو كالسيف يأخذه شخص يجاهد به في سبيل الله وآخر يقطع به الطريق" اهـ.

والله تعالى أعلم.

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[14 - 05 - 08, 09:16 م]ـ

ومما يؤكد هذا الاختلاف ما جاء في فتاوى السبكي 2/ 644

قال رحمه الله حيث سئل المذكور عن رجل أراد الاشتغال بالعلوم الإسلامية فهل يكون اشتغاله بالمنطق نافعًا له ويثاب على تعلمه وهل يكون المنكر عليه جاهلا؟

فأجاب بقوله: "الحمد لله، ينبغي أن يقدم على ذلك الاشتغال بالقرآن والسنة والفقه حتى يتروى منها ويرسخ في ذهنه الاعتقادات الصحيحة وتعظيم الشريعة وعلمائها وتنقيص الفلسفة وعلمائها بالنسبة إلى الاعتقادات الإسلامية، فإذا رسخ قدمه في ذلك وعلم من نفسه صحة الذهن، بحيث لا تتروج عليه الشبهة على الدليل، ووجد شيخا ديِّنًا ناصحًا حسن العقيدة، أو من ليس كذلك لكنه لا يركن إلى قوله في العقائد، فحينئذ يجوز له الاشتغال بالمنطق وينتفع به ويعينه على العلوم الإسلامية وغيرها, وهو من أحسن العلوم وأنفعها في كل بحث وليس في المنطق بمجرده أصلا. ومن قال: إنه كفر أو حرام فهو جاهل لا يعرف الكفر ولا التحريم ولا التحليل؛ فإنه علم عقلي محض كالحساب غير أن الحساب لا يجر إلى فساد; لأنه إنما يستعمل في فريضة شرعية، أو مساحة، أو مال، ولا يزدري صاحبه غيره، وليس مقدمة لعلم آخر فيه مفسدة. والمنطق وإن كان سالمًا في نفسه يتعاظم صاحبه، ويزدري غيره في عينه، ويبقى يعتقد في نفسه سقاطة نظر من لا يحسنه، وينفتح له به النظر في بقية علوم الحكمة من الطبيعي الذي ليس فيه الخطأ والإلهي الذي أكثر كلام الفلاسفة فيه خطأ منابذ للإسلام والشريعة، فمن اقتصر عليه ولم تصنه سابقة صحيحة خشي عليه التزندق أو التغلغل باعتقاد فلسفي من حيث يشعر أو من حيث لا يشعر. هذا فصل القول فيه وهو كالسيف يأخذه شخص يجاهد به في سبيل الله وآخر يقطع به الطريق" اهـ.

والله تعالى أعلم.

السبكي اشعري متعصب لا يركن الى قوله في العقائد (على حد تعبيره الشخصي)

لان علوم الكلام بمقدماته المنطقية سائغة عندهم .. وهي من اساسات طرق المعرفة والاستدلال في الالاهيات .. دون النصوص المفيدة للظن!

وهم يتحرزون من الشوائب والذويل الفلسفية فقط .. اما ما عداها فزلال حلال!

ولا يخفى القانون الكلي للرازي على طلبة العلم الشرعي.

التحريم منقول عن الاشاعرة انفسهم .. وعيب ان يقال في امثال الامام النووي والامام ابن الصلاح (جهّال)!

مع ان الشتائم غير مقبولة في اختلاف وجهات الانظار

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير