تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[البوني الشنقيطي]ــــــــ[06 - 09 - 09, 01:07 م]ـ

أخي خلدون قد لا يتيسر لي الوفاء إلا بعد نهاية رمضان لكنني بعده مباشرة سأجعل الموضوع في طليعة اهتمامي وموضوع تصحيح الكلمات ميسور إن شاء الله

ـ[خلدون الجزائري]ــــــــ[07 - 09 - 09, 05:59 م]ـ

أخي خلدون قد لا يتيسر لي الوفاء إلا بعد نهاية رمضان لكنني بعده مباشرة سأجعل الموضوع في طليعة اهتمامي وموضوع تصحيح الكلمات ميسور إن شاء الله

الذي يريحك أخي الكريم، وفي كل الأحوال أنا آمل التعاون لإنجاز هذا العمل

ـ[خالد مسلم]ــــــــ[30 - 09 - 09, 02:01 م]ـ

أحبتي الأكارم,,,

هل إنتهيتم من تفريغ هذا النظم المبارك من المخطوطة,,,,

أرجو إنزاله,,,حتى نبدأ بحفظ شىء منه,,,

كما أرجو سددكم الله أن يكون مرتبا, مرقما, متساوي الأطراف ...

وبالله التوفيق ... وجزاكم الله خيرا

ـ[خلدون الجزائري]ــــــــ[12 - 10 - 09, 04:43 م]ـ

أحبتي الأكارم,,,

هل إنتهيتم من تفريغ هذا النظم المبارك من المخطوطة,,,,

أرجو إنزاله,,,حتى نبدأ بحفظ شىء منه,,,

كما أرجو سددكم الله أن يكون مرتبا, مرقما, متساوي الأطراف ...

وبالله التوفيق ... وجزاكم الله خيرا

أنا بصدد تفريغها ومراجعتها، وعندما أتم ذلك إن شاء الله، أجعلها منسقة كما ذكرت على شاكلة منظومة تحفة الحكام ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=188487) التي أخرجتُها قبل أيام، والحمد لله رب العالمين.

لا تنسانا بدعائك لنا العونَ والتوفيقَ من الله سبحانه

سأضيف اليوم حوالي 157 بيتًا فَوْرَ إكمال تفريغها ـ إن شاء الله ـ وهي تكملة نظم المقدمات الثلاث عشر لكتاب الموافقات.

ـ[خلدون الجزائري]ــــــــ[12 - 10 - 09, 06:23 م]ـ

نكمل التفريغ والمراجعة لهذه المنظومة المهمة سائلين الله عز وجل وحده العون والإعانة والتوفيق والسداد

هذه المرة تمت المراجعة على كتاب الموافقات فقد سهل ذلك فكّ أغلب الكلمات التي تبدو غير واضحة أو غير مفهومة

القسم الأول من تفريغ الكتاب متوقف عند بداية المقدمة السادسة، ففيما يلي تتمتها إلى نهاية المقدمة الثالثة عشر وبداية كتاب الأحكام، وبه نكون قد أكملنا بحمد الله تفريغ المقدمات الثلاث عشرة كلها.

وما يضاف اليوم هو 156 بيتًا ليُصبح إجمالي ما فرّغ 717 بيتًا. وهي كما يلي:

(المقدمة السادسة)

وَما بِهِ معرفةُ المطلوب = له طريقٌ أوَّلٌ تقريبي

مُسْتعملٌ للشرع في الأمور = موصَّلٌ يليق بالجمهورِ

إذ هو مقتَضَى كلامِ العَرَبِ = والشرع جاء بلسانٍ عرب

كسائل عن النجوم قلتَ مَا = تُبْصِرُها ليلاً تُضيءُ في السَّمَا

ثمَّ له أيضًا طريقٌ ثانِ = لا يشمل الجمهورَ يالبيانِ

فبعدُه عن الطِّباعِ أهْمَلَهْ = وصدَّهُ عن اعتبار الشرع له

ومُقْتضاهُ طلبُ المحدودِ = معرفةً مِنْ جِهةِ الحدودِ

كذلك التصديق حيث تاتي = مقدماته ضروريات

أو تقتضي القرب من الضروري = فَهْوَ الذي يليق بالجمهورِ

وحُكْمُهُ في الشَّرْعِ ذو ثباتِ = وجاءَ في القرآنِ في آياتِ

كقوله أفرأيتم نسقا = وغيرها كمثل أمَّنْ خَلقَا

ومَا يُرى عن حكم هذا قدْ خرَجْ = فمتلف العقل منه لِلْحَرَجْ

(المقدّمة السَّابعة)

وما من العلم إلى الشَّرْعِ انْتَسَبْ = وجاءت النصوص فيه بالطَّلَبْ

فَهْوَ الذي يكون للتَّعبُّدِ = وسيلَةً لا لسوى ذا المقصَدِ

وَكمْ على ذلك من الدَّليلِ = من الحديث ومن التَّنْزيلِ

وإن بَدا وجهٌ لغير العملِ = فهْوَ بقَصْدٍ تابِعٍ لا أَوَّلِ

وليس فضلُ العلمِ إلاَّ بِالعملْ = إذا على الخلوصِ لله اشْتَمَلْ

دَليلُهُ الذَمُّ لغَيْرِ العاملِ = بِعِلْمِهِ في عاجِلِ وآجِلِ

وأفضلُ العلْمِ على التحقيقِ = العلم باللهِ مع التَّصْديقِ

لذا أشد الذم ذمُ جاحدِ = مكذبٍ مع علمه بالواحِدِ

والتَّابِعيُّ القصْدُ للتشْريفِ = ولاكتسابِ المنصبِ المُنيفِ

واليرن للتَّعظيم عند الخلقِ = وحملِه على التُّقَى والصدقِ

إلى سوى ذاك من المآثِرْ = والرُّتب السَّامية المظاهر

ومَعْ ذا فإنَّ في المعلومِ = لذّة الاستيلا على المعلومِ

وذاك فيه راحةُ القلوبِ = وَظَفرُ النُّفوسِ بالمطلوبِ

فإن يكنْ ذا خادِمَا لأصْلي = صَحَّ ابْتِداءً قَصْدُهُ بِالنَّقْلِ

وغيْرُ ما يَخْدُمُهُ القَصْدُ ابْتِدَا = إليه ممنوعٌ بنهيٍ وَرَدَا

كالقَصْدِ بالعلمِ لدُنيا أو رِئا = أوْ لثِنَاءٍ او مِرْياء منْ رَءَا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير