ـ[عمر موفق محمد]ــــــــ[14 - 01 - 10, 09:57 م]ـ
جزاك الله خيرا، وبارك فيك.
ـ[البوني الشنقيطي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 01:32 م]ـ
نسأل الله بأسمائه الحنى وصفاته العلى أن يتقبل من الأخ خلدون ومن كل الإخوة الذين يقتطعون من جهودهم وأوقاتهم نصيبا لنفع إخوانهم
واعتذر للشيخ خلدون وغيره عن عدم وفائي بالتزامي تفريغ قسط من المنظومة بسبب ظروف قاهرة نسأل الله أن يذلل صعبها
ـ[أبو منار ضياء]ــــــــ[29 - 01 - 10, 05:54 م]ـ
الشيخ خلدون نرجو لك الخير
أنت على طريق الإكمال أليس كذلك؟
ودمتم بعافية
ـ[عمر موفق محمد]ــــــــ[18 - 02 - 10, 11:51 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك وأعانك وسدد خطاك
ـ[د محمد البدري]ــــــــ[23 - 02 - 10, 03:22 م]ـ
بارك الله فيكم على هذه الجهود الطيبة
ـ[ابوسعيد يحي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 04:53 ص]ـ
اسعدك الله برضوانه ووفقك وسدد خطاك
سوف اكون سعيد جداً في تقديم ما استطيع
لم استطع تنزيل المخطوطه ارسل لى ماتريد
مساعدتك فيه على ايميل [email protected]
الله يوفقك وكل من خدم دين الاسلام
اخوك محب الخير
ـ[محمد فهمي محمد شري]ــــــــ[22 - 03 - 10, 11:24 م]ـ
كتاب الادلة الشرعية
في – البحث في الالدليل = يجتنب الجملة والتفصيل
الطرف الاول في الادلة على الجملة
ننظر في الادلة الجملية = لمقتضى احوالها الكلية
أو مقتضى العوارض المعتبره = وسوف ناتي بعد ذا مفسره
النظر الاول في كليات تتعلق بالادلة
وفي مسائل المسألة الأولى
لما انبنى الشرع على القواعد = ااعني بها ثلاثة المقاصد
فهن كليات كلياته = ومستمد حكم جزءياته
فواجب رعاية الكلي = بحيث الاستدلال للجزئي
وواجب الجزئي ان يعتبرا = بحيث ما كلية تصورا
ومظهر العلم هو الجزئي = اذ لا يرى في الخارج الكلي
ومع ذا فانه لا يعقل = الا بجزئياته إذ يحصل
وءاخذ بجهة ويغرض = عن جهة يخطي فيما يغرض
المسألة الثانية
إذا نظرنا للدليل الشرعي = فمنه ظني ومنه قطعي
فماله بقطعية استقلال = فليس في اعتباره اشكال
مثل دليل الطهر والصلاة = والحج والصيام والزكاة
كذلك الظني ايضا من مزجي = ان كان راجعا لاصل قطعي
كخبر الاحاد في الابواب = -----الكتاب
فان يكن معارضا للقطعي = وغير مقصود باصل شرعي
فذاك مردودة بلا اشكال = والقطع متبوع بكل حال
ومثلوا ذاك بذي --= يومر ان يصوم في الظهار
وهذه ممثلة قول السلف = اصل لما معتمد عند الخلف
وان يكن ليس ينافي قاعدة = ولا اتت أخرى عليه شاهد
------=-----
المسألة الثالثة
أدلة الشرع بلا خلاف = حكم قضايا العقل لا تنافي
او يلزم التكليف في الذي شرع = بغير ما يطاق ومنه ممتنع
ولم تكن ادلة لو نافت = لاكنها بعكس هذا وافت
والعقل للتكليف ايضا مورد = ويسقط التكليف حيث يفقد
ولا لعتراض بفواتح السور = من حيث لاتكليف بينا للبشر
ولو اتى مبينا معناها = لم تنكر العقول مقتضاها
ولا بذي تشابه حيث بدا = وقال فيه بالهوى من الحدا
كمثل ما لأهل نجران وقع = في نحو -----
فلا يعارض العقول ذاكل = الا لمن زاغ هوى هنالكا
---عليه الايه = ومقتضاها لم يدع من غايه
المسألة الرابعة
وضع دليل القصد منه ان يرا = فعل المكلف عليه قد جدا
لاكن افعال المكلفينا = من جهت-اعتبرت يقينا
من جهة التصور --= مجردا من لاحق وضعي
وجهة الواقع في الوجود = بما له من لاحق تقييد
---ونظر = منشا خلف في فروع نعتبر
ثم من الافعال ما يصير = --في غيره تاثير
بنسبة الخارج بالتزاحم = ففيه يجريان للتلازم
وليستف التروك كالافعال = اذ لا تلازم لما بحال
اذ التروك كلها سلبيه = ليس لها حقيقة للوضعيه
فلو تركنا ما عسى ان نتركا =لم يتزاحم منه شيئ يتركا
كذا اجتماعها مع لا فعال ما = يك للشرع التلازم انتما
فانه يعد في الاوصاب = كالترك للصوم في الاعتكاف
المسألة الخامسة
ثم دليل الشرع منه نقل = محض وذاتي يقتضيه العقل
لاكن بنسبة الاصول ذا اعتبر = إذ كل ضرب لسواه مفتقر
فما الى النقل له انتساب = فذلك السنة والكتاب
وما من العقل له اقتباس = فذلك الاستدلال والقياس
وشرع من قضر والاجماع وما = راى الصحابة لاأول انتما
وألحقت تنوع ---= مصلحة مرسلة بالثاني
--معناها الا = حكم العموم المعنوي مثلا
ثم نقول جملة الادلة = في ضربها الاول مستقلة
إذ ضربها الثاني اقتضاه العقل = وما استدل فيه لولا النقل
¥