تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يوجد قول للخوارج في كتبهم او لائمتهم تدل على انكارهم للاجماع]

ـ[الطيماوي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:30 م]ـ

[هل يوجد قول للخوارج في كتبهم او لائمتهم تدل على انكارهم للاجماع]

ارجو الافادة وبارك الله فيكم

مع رجاء التوثيق ان امكن

ـ[الطيماوي]ــــــــ[02 - 06 - 10, 11:31 ص]ـ

للرفع

ـ[الطيماوي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 06:28 ص]ـ

للرفع

ـ[الطيماوي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 10:36 ص]ـ

للرفع

ـ[الطيماوي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 01:06 م]ـ

للرفع

ـ[ابو جبل]ــــــــ[10 - 06 - 10, 10:27 ص]ـ

ما دلت عليه اقوال علماء أهل السنة أنهم ينكرون الاجماع وهذا هو المتبادر من مجموع عقائدهم التي وقع الاجماع علي خلافها وأما عن كتبهم وموقف أئمتهم من الاجماع فلا اعتقد وجود كتب اصولية او فقهية للخوارج فكتب الخوارج اندثرت منذ زمن مع اندثار مذهبهم

وأما ما ينسب خطأ للاباضية من أنهم امتداد للخوارج فالحق أنهم مع موافقتهم لهم في بعض البدع كالقول بخلق القران والتكفير بالكبيرة الا انهم لا يدينون بمذهبهم ويخالفونهم في الكثير من القضايا ومن بين هذه الفروق أن الاباضية يحتجون بالاجماع علي خلاف بينهم في مصدر الاجماع وحده

فأري أنه لا توجد كتب تحمل مذهبا فقهيا أو أصوليا للخوارج في هذا العصر اللهم الا ما يروي من ارائهم في كتب علمائنا والله أعلم

ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[14 - 06 - 10, 06:51 م]ـ

ما دلت عليه اقوال علماء أهل السنة أنهم ينكرون الاجماع وهذا هو المتبادر من مجموع عقائدهم التي وقع الاجماع علي خلافها وأما عن كتبهم وموقف أئمتهم من الاجماع فلا اعتقد وجود كتب اصولية او فقهية للخوارج فكتب الخوارج اندثرت منذ زمن مع اندثار مذهبهم

وأما ما ينسب خطأ للاباضية من أنهم امتداد للخوارج فالحق أنهم مع موافقتهم لهم في بعض البدع كالقول بخلق القران والتكفير بالكبيرة الا انهم لا يدينون بمذهبهم ويخالفونهم في الكثير من القضايا ومن بين هذه الفروق أن الاباضية يحتجون بالاجماع علي خلاف بينهم في مصدر الاجماع وحده

فأري أنه لا توجد كتب تحمل مذهبا فقهيا أو أصوليا للخوارج في هذا العصر اللهم الا ما يروي من ارائهم في كتب علمائنا والله أعلم

جزاك الله خيراً وهذا كلام صحيح.

وإتمامً للفائدة:

فإن جمعاً من الأصوليين يرون أ

ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[14 - 06 - 10, 06:55 م]ـ

وإتمامً للفائدة فإن جمعاً من الأصوليين يرون أن لازم المذهب مذهب. وهي مسألة عندهم.

وأحياناً تكون اعتقاداتهم في نقولهم لآراء غيرهم ناشئة عن هذه المسألة.

فنرجو منك أبا جبل تحريرها إتماماً للفائدة.

ـ[أبو ناصر الطائي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 09:28 م]ـ

ما دلت عليه اقوال علماء أهل السنة أنهم ينكرون الاجماع وهذا هو المتبادر من مجموع عقائدهم التي وقع الاجماع علي خلافها وأما عن كتبهم وموقف أئمتهم من الاجماع فلا اعتقد وجود كتب اصولية او فقهية للخوارج فكتب الخوارج اندثرت منذ زمن مع اندثار مذهبهم

وأما ما ينسب خطأ للاباضية من أنهم امتداد للخوارج فالحق أنهم مع موافقتهم لهم في بعض البدع كالقول بخلق القران والتكفير بالكبيرة الا انهم لا يدينون بمذهبهم ويخالفونهم في الكثير من القضايا ومن بين هذه الفروق أن الاباضية يحتجون بالاجماع علي خلاف بينهم في مصدر الاجماع وحده

فأري أنه لا توجد كتب تحمل مذهبا فقهيا أو أصوليا للخوارج في هذا العصر اللهم الا ما يروي من ارائهم في كتب علمائنا والله أعلم

السلام عليكم

بارك الله فيك يا اخي الكريم

توجد نقطة فيها نظر

الاباضية لا ينكرون انتسابهم الى اهل النهروان فهم من الخوارج بلا شك. انما بعض المعاصرين منهم ينكرون التسمية، ولا مشاحة في الصطلاح.

اما بالنسبة للاجماع فهم كسائر اصحاب الاهواء، ينكرون مسائل في الاصول والفروع اجمع اهل السنة والجماعة عليها كمسألة السمع والطاعة لولي الامر وكرؤية الله في الاخرة وأن القرآن كلام الله غير مخلوق وغيرها من مسائل السمع والطاعة. أما مسائل الفروع فهم ينكرون الرفع والضم في الصلاة، والمسح على الخفين وغيرها من المسائل. بل يضعفون أحاديث في الصحيحين اجمعت الامة على صحتها.

لا ادري ان كان لهم نصا صريحا في كتبهم ولكن اقوالهم توضح المسألة.

نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.

ـ[محمد براء]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:31 ص]ـ

أخي الفاضل الطيماوي:

سلامي لك ولكل أهلنا في غزة الأبية.

هناك أمر ينبغي لك أن تعلمه - حفظك الله -، وهو أمر نبه عليه شيخ الإسلام، وهو أن هذه الفرقة أعني الخوارج ليس لها مصنفات بين أيدينا وأيدي من سبقنا من أهل العلم تؤخذ منها أقوالهم، وإنما عرفنا أقوالهم بنقولات أهل المقالات وغيرهم عنهم.

قال رحمه الله في مجموع الفتاوى (13/ 49): " وأَقْوَالُ الْخَوَارِجِ إنَّمَا عَرَفْنَاهَا مِنْ نَقْلِ النَّاسِ عَنْهُمْ لَمْ نَقِفْ لَهُمْ عَلَى كِتَابٍ مُصَنَّفٍ كَمَا وَقَفْنَا عَلَى كُتُبِ الْمُعْتَزِلَةِ وَالرَّافِضَةِ وَالزَّيْدِيَّةِ وَالْكَرَامِيَّةِ وَالْأَشْعَرِيَّةِ والسالمية وَأَهْلِ الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ وَالظَّاهِرِيَّةِ وَمَذَاهِبِ أَهْلِ الْحَدِيثِ وَالْفَلَاسِفَةِ وَالصُّوفِيَّةِ وَنَحْوِ هَؤُلَاءِ ".

وقد انتبهت الآن إلى أن الأخ أبا جبل -جزاه الله خيراً - نبهك لنحو هذا ..

وعليه: فلا تطمع أن تقف على كتاب للخوارج يصرحون فيه بإنكار الإجماع.

أما نقل الناس عنهم: فكثير من الأصوليين يذكرون ذلك، وفي ذلك يقول ابن عاصم في المرتقى:

وإن الاجماع لأصل متبع = في كل حين وبحيثما وقع

وإن بدا فيه خلاف رافضي = أو خارجي فهو غير ناقض

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير