تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

" أولا " إشارة إلى من حذرا = منهم وما بعد اجعلنه الخبرا

ثم كلاهما جميعاً خبر = عن " أنتم " فهو الصواب الأظهر

" أن تفشلا " أن تجبنا وتخذلا = فثبت الله ولما تفعلا

" أذلة " قليلة الأعداد = كانوا على الثلث من الأعادي

" من فورهم" قيل من ابتدارهم = وقيل من غضبهم ونارهم

واختلفوا في عدد النجدات = حسب اختلاف ظاهر الآيات

إما ثلاثة الألوف الوافيه = أو خمسة الآلاف أو ثمانيه

" وقطعه لطرف " أي هدمه = للركن من أركانهم وقصمه

" وعرضها " سعتها تمثيلا = لا عرضها الذي يوازي الطولا

وأنفقوا في اليسر " في السراء = وأنفقوا في العسر " في الضراء "

" الكاظمين " الحابسين الغيظا = والكاظم الحليم ليس الفظا

" القرح " للجرح على ما يفهم = " والقرح " بالضم يقال الألم

وقيل بل هما معاً للجرح = بالضم إن ذكرته والفتح

معنى " يمحص الذين آمنوا " = طهرهم فليس فيهم درن

من محص الحبل ومعنى محصا = ذهب عنه وبر فأملصا

" ويمحق الكفار " أي يذهبهم = وبعد إذهابهم عذبهم

المفرد الربي " والربيون " = جماعة جماعة معنيون

" المسرف " المجاوز الحدود = يخاف من مغبة الوعيد

" الحس " قتل مع الاستئصال = من غير ما بقيا ولا إهمال

" إذ تصعدون " تأخذون في المفر = وأصل وضعه ابتداء في السفر

معنى " ولا تلوون " لا تقيمون = " تدعون " في أخراكم لا تثنون

" أثابكم " جازاكم " غماً بغم " = أي مع غم الفوت غم المنهزم

أو عوضًا عن غمهم ببدر = غمكم في أحد بالفر

أو قد غممتم النبي المصطفى = فغمكم ذلك قرضاً بوفا

" ما فاتكم " يعني به الغنيمه = " أصابكم " جراحة أليمه

" مضجع القوم " ههنا انكشافها = حتى تبين في الرضا أوصافها

كأنه أذهب ما يحجبها = حتى تبين سلمها أو حربها

" غزى " بوزن فعل وغازي = مفردها شرحاً على الإيجاز

" شاورهم " إما لرفع الأقدار = أو لتكون سنة للأغيار

ثم " التوكل " على الرحمن = ليس على الآراء والأعوان

معنى " يغل " ههنا يخون = وذاك في النبي لا يكون

" هم درجات " أي ذوو مراتب = بحسب الأعمال والمواهب

" أو ادفعوا " أي كثروا السوادا = ولا نريد منكم جلادا

معنى " استجاب " ههنا أجاب = " والقرح " جرح لهم أصابا

" خوف أولياءه " أي عظما = حتى يخاف منهم من أسلما

أو إنما يخوف المرتابا = ومن تولاه ومن أصابا

" ما أنتم عليه " من تلبس = الطيبين بالخبيث الدنس

" يطوقون " الكنز مثل الأفعى = جزاء حق حبسوه منعا

" عهد " أوصى زعموا " والقربان " = ذبح تقربوا به للرحمن

" والزبر " الكتب وكل مسطور = مكتتب يقال فيه مزبور

" مفازة " يعنى بها منجاة = وما لكافر إذاً نجاة

مراد " ما خلقت هذا باطلا " = أي قد جعلته لنا دلائلا

" من تدخل النار فقد أخزيته " = إن كنت بالخلود قد جزيته

" وبعضكم من بعض " أي في الحكم = أنتم تساوون بغير ظلم

" والنزل " المعد للرفاق = وقيل بل رزق على الإطلاق

" وخاشعين " متواضعينا = لله ذي العزة خاضعينا

معنى " اصبروا " أي اثبتوا لا تنكصوا = عن دينكم لشدة تنغص

" وصابروا " أعداءكم تجلدا = لا يكن العدو منكم أجلدا

" ورابطوا " أي اربطوا الجيادا = مقاتلين للعدى استعدادا

.....

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[23 - 03 - 09, 11:07 م]ـ

تفسير غريب سورة النساء

" وبث " أي فرق " والأرحام " = وشائج حقوقها عظام

" رقيباً " أي يراقب الأمورا = حتى تروا عملك مسطورا

" حوباً كبيراً " المراد الإثم = بالفتح مصدر وبالضم الاسم

" عال "على المشهور فيه مال = وقيل فيه استكثر العيالا

" ونحلة " ديانة أو موهبة = لم يجعل الله الفروج مكسبة

" أموالكم قياماً " أي قواما = للعيش تقضون بها المراما

معنى " ابتلوا " اختبروا " والإيناس " = علم وإدراك ونوع إحساس

" والرشد " ههنا لحفظ المال = إذ الصبي مظنة الإهمال

وأمر الولي يعني " المثريا " = بالكف عن أموالهم تغنيا

" وللفقير " أجرة مقررة = بالعرف عن عمله محررة

معنى " حسيباً " كاف أو محاسب = أو قادر أو عالم مراقب

" قولا ً سديداً " لا تجاوز الثلث = بقياً على مخلف فيما يرث

" كلالة " لا والد ولا ولد = له كأن كل ما له سند

قيل السجون " بالبيوت " يعنى = أو اجعلوا بيوتهن سجنا

معنى " سبيلاً " ههنا أي حد = لثيب رجم وبكر جلد

" أفضى " كناية عن الجماع = ذكرهم حرمة الاجتماع

نكاح زوجة الأب المعدوم = " فاحشة " في الزمن القديم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير