تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عامر احمد الاحمد]ــــــــ[15 - 11 - 10, 10:23 م]ـ

جزاك الله خيرا, هذه المسائل لما تنضج عندي بعد, سأراجعها بإذن الله

دمتم بخير

ـ[ابو عبد الله الشريف]ــــــــ[19 - 11 - 10, 06:25 م]ـ

وقد نقل أحد الثقات أخيراً أنه سأل مفتي الحملة في منى عن حكم الرمي قبل الزوال، فقال: الراجح عندي أن الرمي لا يكون إلا بعد الزوال، وهناك قول آخر بجوازه قبل الزوال لا أنكر على من أخذ به!!!

مع العلم أن مفتي الحملة هو صاحب الإجابة التي ذكرتها في بداية الموضوع.

أسأل الله أن يوفقنا جميعاً وإياه للصواب.

ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[19 - 11 - 10, 07:22 م]ـ

هذا فيه نظر، نعم لو سأله السائل:

- هل أُنكِرُ على من يقول بكذا/ أو ما حكم من يقول بالقول الفلاني؟ فيكون الجواب.

أما أن يَّسأله سائلٌ عن حكمٍ، يريدُ أن يتعبَّد الله به، ويعمل به، فيقول: (في المسألة قولان، وفلان يحب كذا وأنا أحب كذا ولا أنكر على فلان) والسائل عامِّيٌ فهذا ليس بصواب.

وللشاطبيّ كلام حسن في الموافقاتِ لعلي، آتي به أو يأتي به بعض إخواني.

وقد وجدتُّ من أهل العلم من يَّقول: الحكم كذا في أصح أقوال أهل العلم، أو الراجح كذا، أو الأرجح، أو الأظهر، فيذكر الحكم ويُلمح إلى وجود خلاف دون ذكره.

والمسألة تحتاج إلى تحرير وفيها إشكال كبير!

ـ[عامر احمد الاحمد]ــــــــ[19 - 11 - 10, 07:23 م]ـ

لعلي أفهم أخي أنني لا استطيع الفتوى بغير الراجح عندي, أو الراجح في مذهبي.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[19 - 11 - 10, 07:37 م]ـ

السائل يريد حكم المسألة لا أقوال العلماء فيها.

اخترت هذا المفتي لأسأله لثقتي في علمه ودينه ليفتيني في حكم المسألة، فإن علقني بالخلاف صار في ذهني أني مخير، أو ربما اخترت أسهل الأقوال على الدوام وتتبعت الرخص.

ثم ما فائدة الاجتهاد؟

أليس الوصول للقول الحق، وإذا لم يتيسر للمفتي معرفة القول الحق فالأولى أن يقول: لا أعلم.

وجزاكم الله خيراً

نعم هذا هو الجواب الصحيح في المسالة.

وأحياناً يكون السائل يعلم الخلاف في المسالة ويريد الراحج في سؤاله لمن يثق بعلمه، فتعليقه بالخلاف ليس بجواب، وكثير من المسائل فيها الخلاف، والخلاف الشديد بين العلماء، فلابد للمفتي أن يفتي بما يدين الله به وبما ترجح عنده من أدلة يرى أنها هي الصواب والحق، ولو قال أكثر الناس بخلاف قوله.

إلا إذا كان مقلدا فله أن ينقل قول من يقلده للمستفتي، ولا يقل بقوله. قال أبو الحسين بن بشران:" ما أعيب على رجل يحفظ عن أحمد خمس مسائل استند إلى بعض سواري المسجد يفتي بها " (إعلام الموقعين (1/ 46).

ـ[ابوسليم الاثرى]ــــــــ[19 - 11 - 10, 10:26 م]ـ

العامى يحتاج الى جواب واحد دون تخيير لانه مقلد

اما طالب العلم فيحتاج الى توضيح اقوال اهل العلم فيها وتبيين الراجح من المرجوح

ـ[ابوسليم الاثرى]ــــــــ[28 - 11 - 10, 10:18 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير