ـ[سلمان 1]ــــــــ[21 - 05 - 05, 02:04 ص]ـ
هل يوجد هذا الموضوع على ملف وورد؟ بارك الله فيكم ....
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[21 - 05 - 05, 08:36 م]ـ
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الفاضل ... المسيطير ... وفقه الله
جزيتم خيراً على اهتمامكم
الكلمتان: (استنّا، لسه) قد تقدم الكلام عليهما في تعقيباتٍ سابقةٍ لي في هذا الموضوع.
وجزى الله الأخ الكريم الفهم الصحيح أن وثق المعلومة من كتاب أحمد تيمور فطمأنني على ما ذكرت.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[21 - 05 - 05, 09:38 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله أيها الفاضل.
لقد افتقدتك أيها الكريم، فهل شغلت أيضا بالإمتحانات؟
وعفوا فلم أنتبه لكلامك السابق عن الكلمتين، اتكالا مني على دقة مراجعة الحبيب المسيطير.
ـ[المسيطير]ــــــــ[22 - 05 - 05, 05:37 ص]ـ
مشايخنا الأفاضل /أباعمر السمرقندي، الفهم الصحيح
الحقيقة أني لا أمل من قراءة هذا الموضوع، وأتصفحه بين الفينة والأخرى.
والعتب على العجلة.
والحمد لله أن رأينا من أحببناه، فأطل علينا طلة من انتظرناه وتشوقنا لكتاباته وطروحاته.
حفظ الله الجميع.
وأعتذر للشيخ الفهم الصحيح، لكن حسبي أني استفدت مما كتب لاحقا وسابقا.
ـ[سلمان 1]ــــــــ[28 - 05 - 05, 02:22 ص]ـ
هل يوجد هذا الموضوع على ملف وورد؟ بارك الله فيكم ....
ـ[محمد براء]ــــــــ[17 - 06 - 05, 03:15 م]ـ
هل يوجد هذا الموضوع على ملف وورد؟ بارك الله فيكم ....
==
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[19 - 06 - 05, 09:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله أيها الفاضل:
لقد افتقدت فوائدك ...
* قال أبو عمر: ومازلت متحيِّراً من قول أهل مكة (دُوْبُوْ) يعنون: الآن.
إذ لم أهتد لها أصلاً (لعلمي القاصر!!)، فالمرجو ممن يفتح الله عليه بأصلها أن يتحفنا ويعجل.
جاء في معجم دوزي 4/ 267 مادة [دأب]: (دأب على: لازم عمل الشئ ودأبا: حالا، في الحين، لساعته، فورا عما قليل ...
دوب: عامية دأب. يادوب عمري: أي حياة أحيا!).
قال المعلق عليه الأستاذ محمد سليم النعيمي: وتقول العامة في بغداد: يادوب أمشي. يادوب آكل. يا دوب أنام بمعنى: أكاد أن أمشي، وأن آكل، وأن أنام.
أرجو أن أكون قد قرّبت الأمر قليلا.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 06 - 05, 09:56 م]ـ
بارك الله فيك
السؤال
ماهو مصدر المستشرق دوزي؟
لانه يأتي بمعنى العادة والشأن
وأما
فورا ونحو ذلك فما مستنده في ذلك
ـ[عبد]ــــــــ[19 - 06 - 05, 10:26 م]ـ
وفي لغة أهل الجنوب وخاصة عند بني شهر وعمر، يقال: (ييصد للشيء) قلت هي من: وصد يوصد ومنه قوله تعالى: {وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد}، والمعنى المستعمل هو معنى الغلق والتثبيت وهو استعمال العرب.
وكذلك يقولون: هذا هو الزبير، والزبير هو القطعة الحجرية المتماسكة من الأرض، قال ابن منظور: ((الزَّبْر مصدرٌ والقويُّ الشديد والعقل وتماسكه والحجارة والكلام والكتابة .... ).
وكذلك قولهم اختبع في الشيء، بمعنى أدخل جسمه أو رجله في شيء وأصله من خبع أي دخل كما في اللسان.
وقولهم فلان يتفيزر، يقصدون الشخص يرفع صدره عند الحركة، قال في اللسان: ((الأَفْزَر من كان بظهرهِ أو صدرهِ فُزْرَةٌ))
وكذا قولهم امترط الشيء أي نتفه وسحبه بقوة، قال في اللسان: ((مرَط الشَعَر يمرُطهُ مَرْطًا نتفهُ))
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[20 - 06 - 05, 02:54 ص]ـ
بارك الله فيك
السؤال
ماهو مصدر المستشرق دوزي؟
لانه يأتي بمعنى العادة والشأن
وأما
فورا ونحو ذلك فما مستنده في ذلك
نعم أيها الفاضل مستنده في هذه خاصة معجم أعده < بدرو دي ألكالا > في غرناطة وطبع 1505م.
ولعلك أيها الفاضل تعلم أن فكرة هذا الكتاب جاءت من خلال جمع أكبر قدر من المفردات التي حدث نوع من التطور في استعمالها عند كتاب العرب بعد قرون الاحتجاج، وعلى الكلمات العامية والدخيلة والمولدة المستعملة في أزمنة مختلفة وأماكن مختلفة ... وربما أدخل دوزي أيضا بعض الكلمات ذات الأصول غير العربية – أسبانية أوبربرية أو يونانية – جمعها من خلال بعض كتابات المستشرقين والرحالة والأدباء ممن كتب قبله في هذا المجال، وكذا ما جمعه هو من بطون الكتب المطبوعة في زمنه باللغة العربية، ومن مجموعة من المخطوطات المتوفرة عنده بهولندا ...
ولا يخلو عمله هذا من فائدة، كما أنه محل انتقاد من البعض ...
والكتاب اقتنيته أول أمس فقط، وكنت أراجع في بعض المكتبات العامة الجزء الأول منه، وهو الآن بين يدي في أحد عشر مجلدا، دفعت فيه ثمنا مبحبحا، هو و خريدة القصر، قسم شعراء العراق، وكتاب الدكتور حاتم قدوري الحمد < رسم المصحف ... > وكتاب الدكتور محمد ضاري حمادي < الحديث النبوي وأثره في الدراسات اللغوية والنحوية >، و ترجمة الأب أنستاس الكرملي لكوركيس عواد.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 06 - 05, 03:07 ص]ـ
بارك الله فيك
وأما الكلام على المعجم فانا مع الفريق المنتقد
والرجل يرد الكلمات العربية الاصيلة الى اللغات الاخرى بتكلف واضح
وهو كما ذكرتم قد انتقد من طائفة
بارك الله فيكم ونفع بكم
¥