ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[13 - 09 - 06, 08:06 م]ـ
يا طالب الدنيا الدنية إنها **** شرك الردى وقرارة الأقدار
دار متى أضحكت في يومها **** أبكت غدا تبا لها من دار
ـ[محمد الأمين الجزائري]ــــــــ[21 - 05 - 07, 08:28 م]ـ
موضوع رائع أهل لأن يرفع
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[24 - 05 - 07, 05:36 ص]ـ
قلت للفقر أبن أنت مقيم* قال لي في عمائم العلماء
إن بيني وبينهم لإخاء * وعزيز علي ترك الإخاء
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[24 - 05 - 07, 06:19 ص]ـ
يا سلعة الرحمن لستي رخيصة بل أنتِ غالية على الكسلان
يا سلعة الرحمن ليس ينالها بالألف إلا واحد لا أثنانِ
يا خاطب الحور الحسان وطالبا لوصالهن بجنة الحيوان
لو كنت تدري من خطبت وماطلبت بذلت ما تحوي من الأثمان
حور حسان قد كملن خلائقا--ومحاسنا من أجمل النسوان
والشمس تجري في محاسن وجهها--والليل تحت ذوائب الأغصان
ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:19 م]ـ
بارك الله في الجميع ...
وَمِمَّا زَادَنِي شَرَفاً وَفَخْرَاً **وَكِدْتُ بِأَخْمُصِي أَطَأُ الْثُّرَيَّا
دُخُوْلِي تَحْتَ قَوْلِكَ:"يَا عِبَادِيْ" ... وَأَنْ صَيَّرْتَ أحْمَدَ لِي نَبِيَّا
ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:20 م]ـ
تصحيح: (وأن صيّرتَ أحمدَ لي نبيا)
ـ[رشيد عواد]ــــــــ[24 - 05 - 07, 12:50 م]ـ
نصيبك في حياتك من حبيب ............ نصيبك في منامك من خيال
ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:30 م]ـ
وقال الحكيم:
وإن بُليتَ بشخصٍ لا خلاقَ لهُ ... فكنْ كأنكَ لم تسمعْ ولمْ يَقلِ
ـ[رضوان القادري]ــــــــ[24 - 05 - 07, 06:34 م]ـ
يقول أبو الحسن التهامي:
ثوب الرياء يشف عما تحته ... فإذا التحفت به فإنك عاري.
و بيت آخر في الحكمة:
ومن العداوة ما ينالك نفعه ... ومن الصداقة ما يضر و يؤلم.
يقول المعري كما ذكر الشيخ أبو مالك العوضي:
إذا وصف الطائيَّ بالبخل مادرٌ ...... وعير قُسًّا بالفهاهة باقلُ
وقد أشكل علي فهم ما في البيت حاشا أن كلمة مادر مما يوصف به البخيل.
فهل من شارح؟
و جزاكم الله خيرا ..
ـ[المحب الكبير]ــــــــ[25 - 05 - 07, 07:39 م]ـ
وإني بحمد الله لا ثوب غادر ... لبست ولا من سوءة أتقنع
ـ[محمد الأمين الجزائري]ــــــــ[25 - 05 - 07, 08:26 م]ـ
لا تفرح بدنيا أو بطول سلامة****** إذا كنت لا تعمل ليوم أنت فيه مسئول
كل ابن آدم و إن طالت سلامته **** لا بد يوما عل اللوح محمول
فبادر بأعمال ترجو من الله ثوابها ... قبل ظلمة قبر حتما إليه تؤول
لا تتعجبوا من اختلال وزن هذه الأبيات لأنها من صنعي {ابتسامة}
ـ[توبة]ــــــــ[25 - 05 - 07, 09:12 م]ـ
الدَّهْرُ ذُو دُولٍ، والموتُ ذُو عِلَلٍ وَالمرءُ ذُو أملٍ، والناسُ أشْباهُ
يبكي وَيضحَكُ ذُو نفسٍ مُصَرَّفَةٍ وَاللهُ أضحكهُ، واللهُ أبكاه
وَالمُبتلى فَهُوَ المهجُور جانِبهُ وَالنَّاسُ حيثُ يكُونُ المالُ والجاهُ
والخَلْقُ مِنْ خَلْقِ ربي قَدْ يُدَبِّرُهُ كُلٌّ فمستعبدٌ وَاللهُ مولاهُ
طُوبى لعبدٍ لِمولاهُ إنابتهُ قَدْ فَازَ عبدٌ مُنيبُ الْقَلبِ أواهُ
يَا بَائِع الدِّين بِالدُّنيَا وَبَاطِلهَـ تَرَّضى بِدينك شَيئاً لَيسَ يَسْواهُ
حَتى متى أنتَّ في لهوٍ وفي لَعبِ والموتُ نحوك يهوي فاغراً فاهُ
مَا كلُ ما يتمنى المرءُ يدرِكهُ رُبَّ امرىءٍ حَتفُهُ فيما تمناهُ
إن المنى لَغُرورٌ ضِلةً وَهَوىً لعل حتفَ امرىءٍ في الشيءِ يَهواهُ
تَغْتَرُّ لِلجهل بالدنيا وَزُخرفها إن الشقيَّ لَمَنْ غرته دنياهُ
كأنَّ حَيًّا وقدْ طالتْ سلامتُهُ قدْ صَار في سكراتِ الموت تغشاهُ
والناسُ في رَقْدَةٍ عما يُرادُ بهم ولِلحوادثِ تَحْريكٌ وإنباهُ
أنصفْ هُدِيتَ إذا ما كنتَ مُنتصفاً لا ترضَ لِلناس شيئاً لستَ ترضاهُ
يا رُبَّ يوْمٍ أتت بُشراهُ مُقْبِلةً ثم استحالت بصوتِ النَّعيِ بُشْراهُ
لاَ تحقرنَّ من المعروف أصغرهُ أحسنْ فعاقِبَةُ الإحسانِ حُسناهُ
وكُلُّ أمرٍ لهُ لابُدَّ عاقِبةٌ وخيرُ أمركَ ما أحمدتَ عَقباهُ
تلهو وللموت مُمسانا ومُصبحنا من لم يُصبِّحْهُ وَجْهُ الموتِ مَسَّاهُ
كم من فتىً قد دنت للموت رِحلتُهُ؟ وخيرُ زاد الفتى للموت تقواهُ
ما أقرب الموتَ في الدنيا وأفظَعَهُ وما أمَرَّ جنى الدنيا وأحلاهُ
كم نافسَ المرءُ في شيءٍ، وكايدَ فِيهِ الناسَ؟ ثُم مضى عنهُ وخلاهُ
بينا الشفيقُ على إلْفٍ يُسّرُّ بهِ إذ صار أغمضهُ يوماً وسجاهُ
يبكي عليه قليلاً ثم يخرجهُ فَيُمْكِنُ الأرضَ مِنهُ ثم ينساهُ
وكلُ ذِي أجلٍ يوماً سيبلغهُ وكُلُّ ذِي عملٍ يوماً سيلقاهُ
لأبي العتاهية .... هي أبيات وليست بيتا واحدا! ولكنها لا تخلو من الحكمة.
ـ[الخالدي]ــــــــ[25 - 05 - 07, 10:38 م]ـ
الشيب كره وكره أن أفارقه
فاعجب لشيء على البغضاء محبوب
وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح
¥