ـ[توبة]ــــــــ[19 - 06 - 07, 11:35 م]ـ
موضوع قيم يستحق الرفع
وهنا ترجمة الرافعي ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=33027&highlight=%E3%D5%D8%DD%EC+%D5%C7%CF%DE+%C7%E1%D1%C 7%DD%DA%ED) للفائدة ..
ملحوظة: حبذا لو يوضح لي أحد مقصود الرافعي من هذا البيت
وأول رأيك أن تستفيد_____وآخر رأيك أن تجتهد
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[13 - 05 - 09, 11:28 م]ـ
بارك الله فيكم
هذا الموضوع يحتاج لمزيد إثراء
الإخوة الأكارم ,, كم كتاب للأديب مصطفى صادق الرفاعي وما أفضل طبعاتها وتحقيقاتها .. ؟ ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=169297)
ـ[معاذ الصالح]ــــــــ[20 - 08 - 10, 02:23 ص]ـ
اقتنيت هذا الكتاب فوجدته لا يستحق ما قيل فيه من ثناء، و كأن أسلوبه ليس للرافعي، و خير منه رسائل البلغاء لكرد.
ـ[أبو الأزهر السلفي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 09:57 م]ـ
هو هو يا شيخنا، وبرغم رسائله اللطيفة إلى أبي رية أحيانا، إلا أنه تفرس فيه كثيرا من الحق!
وقد سأله أبو رية مرارا عن كيفية إتقان الأدب والكتابة، والرافعي لا يعدو التلميحَ له بأن عقله لا يرقى لذلك، ودونه خرط القتاد!
= قال له مرة:
((المقالة التي أرسلتها تحتمل كلاما كثيرا، ولكني أرى أن جهة الضعف فيك هي جهة الفكر ولا يقوى هذا الفكر إلا بالتمرن الطويل المستمر)).
= وقال له مرة:
((فما لك تعرج برجليك الاثنين يا أبا رية؟ يجب أن تكون عاقلا في الحكم على الأشياء لأن الحكم وحده ليس شيئا ولكن مقدماته وأسبابه وهي كل العقل)).
= وقال له مرة:
((وقبل هذا الجواب أنبهك إلى أنك كررت في كتابك ذكر النبي صلى الله عليه وسلم دون أن تتبع اسمه الشريف بصيغة الصلاة عليه وهذا سوء أدب لا أقبله أنا من أحد ولا أقر أحدا عليه، وأنت حين تقول في كتابك (إن الألفاظ ألفاظ محمد) لا تكاد تمتاز عن رجل مظلم القلب نعوذ بالله من هذه الظلمة فانتبه إلى ذلك واستغفر الله لنفسك))
= وقال له مرة:
((ليتك كنت مجذوبا يا أبا رية فتحل في هذا الكتاب محل الشيخ علي في المساكين ولكنك لا تصلح مجذوبا ولا عاقلا ... وقد تصلح يوما لأحدهما فإما ولي كبير ... وإما ماذا؟))
= وأرسل له مختارات من كتاب للجاحظ فقال له:
(( ....... ولكل ذلك لما قرأت الكراس الأول من هذه المختارات أيقنت أنه لا فائدة منها))
قوية جدًا يا أبا مالك ..
جزاك الله خيرًا ..
ملحوظة: حبذا لو يوضح لي أحد مقصود الرافعي من هذا البيت
وأول رأيك أن تستفيد_____وآخر رأيك أن تجتهد
أي -والله أعلم- أن أوَّل الرأي الحسن أن يعزم المرء على الاستفادة؛ فإن تحقق هذا العزم وبدأ بالتنفيذ فعليه أن يجتهد في تطلبه لا أن يطلبه على كسل وعجز, وله ما شاء من مبتغاه -حينئذ- .. وتسمية الأخير رأْيًا ليست على الحقيقة؛ فلعله من باب المشاكلة إذ هو فعل لا قول ورأي .. جعلنا الله من أهل الهمم العالية ..
ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:27 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[فايز أحمد الشافعي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 12:12 م]ـ
ما رأيكم في كتب الرافعي (طبعة المكتبة العصرية بيروت)؟