تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صحيح ماتقوله هذه المدرسة حول قراءة الحصرى وعبد الباسط؟]

ـ[عدنان القاهرى]ــــــــ[12 - 06 - 08, 05:05 ص]ـ

السلام عليكم

اشعر وانا استمع للقراء القدامى بمتعة لاتعدلها متعة مثل الحصرى والمنشاوى وعبد الباسط وحدث ان دخلت علىّ اختى التى تدرس فى مكتب لتحفيظ القرآن ملحق بالمسجد فقالت لى ان مدرسة شابة فى مقتبل العمر تدرس لها التجويد قالت لهن ان للحصرى اخطاء ولكنها تُحتمل اما عبد الباسط عبد الصمد فلا تستمعوا له اما المعاصرون فالعجمى ليس بشىء ولم تترك قارىء الا ذكرت ان للعلماء فيه مقال وقد اصبت بدهشة شديدة فى البداية ثم عدت لصوابى متذكرا اننى لا فى العير ولا فى النفير ومعلوماتى فى علم القراءات تعدل معلوماتى فى كيفية تخصيب اليورانيوم او جراحة المخيخ فرأيت العرض على مشايخنا الفضلاء فإن كانت مصيبة فبها ونعمت وان كانت مدعية انقل حالها لادارة المسجد

وجزاكم الله خيرا

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 06 - 08, 11:28 ص]ـ

كلام غير صحيح باختصار شديد ..

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[12 - 06 - 08, 12:12 م]ـ

قالت لهن ان للحصرى اخطاء ولكنها تُحتمل اما عبد الباسط عبد الصمد فلا تستمعوا له

أمّا هذه فلا.

و الله المستعان.

ـ[عبد الله الكتبي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 01:59 م]ـ

أمّا هذه فلا.

و الله المستعان.

نعم أحسنت

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 04:23 م]ـ

ا اما عبد الباسط عبد الصمد فلا تستمعوا له ا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إن قصدت بهذا: لا تستمعوا له فتصدموا من قراءة غيره من المعاصرين، أو لا تستمعوا له من باب أنك لن تتملك نفسك من التعجب لاتقانه أو نحو ذلك .... كده ماشي وإن كان فيه مبالغة بس يعني يمشي توجيه كلامها هكذا

ـ[محمد جمعة احمد]ــــــــ[12 - 06 - 08, 04:35 م]ـ

هذه الشابة منتمية - إن صح النقل عنها- لجماعة التخطيء الدائم والتشويه المستمر.

فإذا فقدنا الثقة في صحة قراءة هؤلاء الأعلام لكتاب الله فإنه لاتصح عندنا قراءة للقرآن الكريم.

(هذه المجموعة كلها من أصحاب الشبر فأقل في طلب العلم غرهم ما عندهم من بضاعة قليلة كاسدة وربما فاسدة).

وما أكثر هذه الفرقة في زمن الأقزام.

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 04:36 م]ـ

سبحان الله!

لم تجد إلا خيرة القراء صوتا وخشوعا وإتقانا لتنتقدهم

مشايخنا لم يكونوا ينصحوننا إلا بهؤلاء فكيف لهذه الفتاة أن تتطاول عليهم؟!

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[12 - 06 - 08, 05:12 م]ـ

أخي الحبيب عدنان وفقك الله تعالى أنت وأختك لكل خير وجعل لكما لسان صدق في الآخرين وأعلا مقامكما في الدارين

أما ما يتعلق بكلام تلك المدرسة -هداها الله تعالى- فلا أقول خطأً بل إنه افتراء وتعد على أتقن قراء العالم بلا منازع وهي واحدة ممن ابتلانا الله تعالى بهم من الذين لا هم لهم إلا التجريح في الأئمة وهذا دأب أهل الباطل يريدون التشكيك في أعظم الأشياء ثم بعد ذلك يقولون: إن كان ... لم يثبت أو لم يصح فغيره من باب أولى

وهذه المدرسة:إما جاهلة بمقام هؤلاء العمالقة أو أنها مريضة القلب فلا يجحد إتقان هؤلاء إلا جاحد جاهل أو مريض متكابر.

أما مدرسة على علم وتربت على مائدة القرآن الكريم وتعبت في تحصيله فإنها تعلم التجويد ولا تطعن في هؤلاء ولا في غيرهم وإن أرادت النصح فلتقل: من المعاصرين الآن 1429هـ لا يوجد أحد مثل أولئك العمالقة أو ينبغي على الجدد أن يستمعوا للقارئ الفلاني؛ لأنه يقرأ قراءة متقنة دون تجريح للآخرين وهل سألت نفسها لو ماتت الآن بماذا ستجيب ربها عن تلك الشهادة؟ ثم أما إنها لو ماتت الآن ماذا تركت من خير لأمة الإسلام؟ وماذا ترك هؤلاء؟

أسأل الله تعالى الهداية لتلك الأخت وأن يوفقها الله تعالى للطريق المستقيم.

ـ[حارث همام]ــــــــ[12 - 06 - 08, 06:19 م]ـ

مرد الإشكال إلى الجهل المركب في نظري ... يجهلون ولا يجهلون أنهم جاهلون!

والمشكلة ليست في الأخت المذكورة هذه ظاهرة بدأت تستشري أو ساط بعض النساء حتى المجيزات منهن اللائي عرفن اليوم، ويرجع ذلك إلى تنطع كثيرات في إلزام الناس بنطق لم تدل على تعينه اللغة بدعوى أن التحمل كان كذا، مع أن غيرهم وغيرهن يخالفنهن هذا الزعم المفترى، وأذكر أن إحداهن جلست دهراً ليستقيم لسانها على نطق مجيزتها التي كانت تشنع عليها نطقها وتقول إنما تحملناه كذا، ثم بعد أمد جاءت هذه الأخت وقرأت على مجيزة أخرى فغلّطت لها ذلك النطق وأرجعتها إلى نطقها الأول بدعوى أنها تحملتها كذا.

وتدرون أين المفارقة؟!

المفارقة في أن كلا المجزتين أخذتا عن نفس الشيخ!!!

ثم لما أرتني الأسانيد التي عندها رابتني وأوصيتها باختبارها فوجدت فيها من التصحيف والغلط ما الله به عليم!!

ثم يقولون عبد الباسط مش نافع!

حشفاً وسوء كيلة والله!

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[12 - 06 - 08, 07:07 م]ـ

على مهل يا إخوان.

لا أعلم ماقلة الأدب فيما قالته على العجمى أخى عبد الملك، ولا أظن أحدا يخالف فى أن العجمى ليس له فى التجويد ناقة ولا جمل.

أما ما قالته عن الحصرى و عبد الباسط فهى لاشك مقلدة فيه لمن هم مقلدين فيه لمن هم أجهل خلق الله.

مما اشتهر على ألسنة طلبة القراءات أن الحصرى كان يسجل أمام جمع من علماء القراءات فى مصر، فكانوا يوقفونه فيما يسهو فيه (كما هى عادة البشر) و هذه القصة لها احتمال من اثنين:

1 - إما أنها حقيقية.

2 - أو أنها مخترعة، و السبب فى اختراعها - بلا أدنى شك - هو محاولة تبرير هذا الإتقان العجيب من الشيخ.

و الكلام على عبد الباسط و غيره هو كلام على الخمسة أجمع (قراء الإذاعة).

و الأسلوب الأمثل فى مثل هذه المواضيع أن يقال لها - المدرسة المعنية - ما هى تلك الأخطاء التى أخذتيها عليهما؟ و هيهات أن تأتى بشىء.

حينها تبكت و تنتهر بأدب و لطف لعلها ترجع عما تقول.

حفظ الله لنا حماة الدين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير