تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يصح إشتقاق هذه الكلمة (لوطي) ذات المعنى السئ من إسم نبي مرسل؟؟]

ـ[أبو الفداء المصري]ــــــــ[08 - 06 - 05, 09:01 م]ـ

كلمة (لوطي) بالطبع معناها من يفعل فاحشة قوم لوط أو من يعمل عملهم

لكن هل هذه الكلمة صحيحه في اشتقاقها من إسم نبي الله لوط عليه السلام

أم أن هذه الكلمة خاطئة

فكلمة (لواط) ليست ككلمة (لوطي) فهل كلمة لوطي ظاهر معناها المنتسب إلى لوط عليه السلام؟؟ أم كيف تكون النسبة إلى لوط؟؟ وما صحة هذا اللفظ؟؟

أفيدونا بارك الله فيكم

ـ[عصام البشير]ــــــــ[08 - 06 - 05, 09:29 م]ـ

انظر معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر أبو زيد

ص 476

ولم يجزم فيه بشيء بعد بحث طيب.

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[08 - 06 - 05, 09:43 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19539&highlight=%E1%E6%D8%ED

ـ[أبو الفداء المصري]ــــــــ[09 - 06 - 05, 01:06 ص]ـ

جزاكم الله خير الجزاء أسأل الله لكم النصرة والثبات

ـ[عبدالعزيز سعود]ــــــــ[04 - 09 - 08, 05:36 م]ـ

سلام عليكم

أخواني أعتقد ان كلمة لواط يُقصد فيها الفاحشه وإنما هي غير ذلك في معناها الحقيقي

فكلمة لواط مأخوذه من لاط الشيء

ولاط يلوط يعني زين الشيء

بحسب ماسمعته من أحد المحاظرات الدينيه

والله أعلم

ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[07 - 09 - 08, 05:03 ص]ـ

أثارها بعض الاخوة و كتبت في ذلك ومما أذكره الآن:

أن نبي الله لوط من بني إسرائيل ولغتهم ليست عربية ويسمون فاحشة اللواط باسمه الذي في لغتهم ونبي الله لوط اسمه هذا (لوط) جاء كما في لغتهم ولاشك ان له معنى عندهم.

ولما جاءت نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ولغته العربية ونزل القرآن بها فاتفق أن اسم هذه الفاحشة قريب في اللفظ من اسم النبي الذي أرسل لمحاربتها وهو (لوط) فلما نقل الله هذه القصة للنبي صلى الله عليه وسلم وسمعها العرب فأطلقوا عليها الاسم العربي الذي يصح اطلاقه عليها وتداولوه وصار علما على هذه الفاحشة وهو موافق في نفس الوقت لاسم نبيهم ولاعلاقة له بذلك إلا التوافق في لغة العرب، فتبادر لذهن البعض إطلاق أن اسم لوط مشتق منها ولاعلاقة له بالاشتقاق العربي.

وممن روي عنهم استخدام هذا الاسم:

1ـ ما أخرجه النسائي في الصغرى 3483 - عن أبي نضرة، عن ابن عباس، أنه قال: في حد اللوطي ينظر أعلى بناء في القرية، فيرمى به منكسا، ثم يتبع الحجارة.

2ـ ما أخرجه البيهقي في الشعب

5222 - عن أبي جمرة قال: «اللواط في قوم لوط في النساء قبل أن يكون في الرجال بأربعين سنة».

وجرت تراجم العلماء على ذلك بهذا الاسم بلا نكير عندهم أي باستخدام هذا الاسم.

والمتامل ان هذا الاسم لم برد في القرآن ولا في السنة لكنه يصح لغة وعلى استخدامه عمل السلف ولعله لم يستقر اطلاق هذاالاسم (لواط) مثل الزنى إلا بعد عهد النبوة وربما الخلافة الراشدة لأنه لم يكن معروفا عندهم

ولذا لم نجد له اسما يدل عليه مباشرة من كلمة واحدة في القرآن والسنة لعدم اشتهاره ويوضحه قول الوليد بن عبدالملك: ما كنت أحسب أن الرجل ينزو على الرجل إلا لما قص الله علينا من خبر قوم لوط.

فلهذا لم يكن لدى العرب في صدر الإسلام وبعد النبوة اسم مخصص ثم اصطلحوا على هذا الاسم.

ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[10 - 09 - 08, 01:04 ص]ـ

لاط بمعنى الحق او الزق شيئا به وليس معناه التزيين ومنها قولهم .. الاطه به .. اي الحقه ابوه به واقر نسبه اليه .. وعلى قلت اطلاعي فاني لم اجد من العلماء واكرر على حد علمي من قال بهذه النسبة وارجو من الاخوة ان يضيفوا ان اطلعوا على قول لعالم من المتقدمين او الى القرن السادس من قال بهذه النسبة ان يفيض علي بعزوا النقل الى مكانه وهذا للتوثق والمدارسة ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير