[سؤال أرق مضجعي]
ـ[طلحة]ــــــــ[13 - 07 - 05, 01:15 م]ـ
السلام عليكم ... أتمنى منكم الإجابة على أسئلتي مع بالغ الشكر والاحترام:
كي - لكي - كيلا - لكيلا - كيما - لكيما
ما الفرق بينهم حروفا وعملا؟ مع ذكر الأمثلة معربة.
- نون التوكيد تأتي في الأمر والمضارع للمفرد والمثنى والجمع سواء للمذكر والمؤنث _ أرجوكم _
أريد أمثلة معربة توضح لي.
وأتمنى أن ترشدوني على الكتب التي تفيدني في ذلك. وهل من كتاب يوضح لي إعراب أدوات الاستفهام؟
ورحم الله امرأ أزاح هما , وأرشد خيرا، وأنار ظلاما
والسلام عليكم ... أخوكم
ـ[أبوالمقدادالمنبجي]ــــــــ[13 - 07 - 05, 01:30 م]ـ
خصوص الاستفهام فهاك فوائد تنفعك انشاء
الهمزة: حرف استفهام لا محل له من الاعراب يدخل على الجمل جميعها مثبتة أم منفية أم شرطية اسمية أم فعلية
- تكون للتصديق:الجواب نعم و لا
- تكون للتصور: الجواب بالتعيين
- تسبق حرف العطف
هل: حرف استفهام لا محل له من الاعراب
- يدخل على الجملة المثبتة
- لايكون إلا للتصديق
- إذا جاءت أم في جملة هل فلابدد من تكرار هل و تكون أم حرف ابتداء
- إذا دخلت على جملة اسمية لا يكون خبرها الا مفرد
ـ[أبوالمقدادالمنبجي]ــــــــ[13 - 07 - 05, 01:35 م]ـ
أدو ات أخرى للتعيين و لها محل من الإعراب
1 - من: يسأل بها عن العاقل
2 - ما: لغير العاقل و لصفة العاقل
3 - متى، أيان للزمان
4 - أين للمكان
5 - كيف للحال
6 - أنى للزمان و المكان و الحال
7 - كم للعدد
8 - أي حسب ما تضاف اليه
ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[13 - 07 - 05, 02:39 م]ـ
وعليك السلام
أخي طلحة هذا جواب السؤال الأول:
كي - لكي - كيلا - لكيلا - كيما - لكيما
ما الفرق بينهم حروفا وعملا؟ مع ذكر الأمثلة معربة
(كي)
كي حرف تعليل في كقولك (جئتُ كَيْ تُكْرِمَنِي) ألا ترى أنه يشبه قولك (جئتُ لتُكْرِمَنِي) و (أن) مضمرة بعدها كما أضمرت بعد لام التعليل
(لكي) اللام حرف تعليل وكي حرف مصدري
قال الشاعر:
أَصُدُّ وَبي الجُنونِ (لِكَي يَرى) * رُواةُ الخَنا أَنِّي لِبَيتِكِ هاجِرُ
كأنه قال (لِلأَنْ يَرى)
(كيلا) هي (كي) مع (لا) النافية
قال الشاعر:
يَسحَبنَ خَلفي ذُيولَ الخَزِّ آوِنَةً * وَناعِمَ العَصبِ (كَيلا يُعرَفَ) الأَثَرُ
(لكيلا)
ومثله (لكيلا) فهي (لكي) مع (لا) النافية
قال الشاعر:
وَإِلاَّ فَقُل لا واستَرِح وَأَرِح بِها * (لِكَيلا يَقولَ) الناسُ أَنَّكَ كاذِبُ
(كيما) و (لكيما) هما (كي) و (لكي) مع (ما) الزائدة
قال الشاعر:
جَزى اللَهُ عَنّا عَبدَ شَمسٍ وَنَوفَلاً * وَتَيماً وَمَخزوماً عُقوقاً وَمَأثَما
بِتَفريقِهِم مِن بَعدِ وُدٍّ وَأُلفَةٍ * جَماعَتَنا (كَيما يَنالوا) المَحارِما
والله أعلم