تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تجدون موضوع مجلة الأحمدية الذي أشار له الأخ الحمادي مرفقا مع هذه المشاركة ...

ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[30 - 07 - 05, 05:07 م]ـ

جزاكم الله خيرا واسعا عميما أخي أبو حسن الشامي، فقد اسديت لي خدمة عظيمة ......

بارك الله فيك ولا حرمنا أفضالك

ـ[أبو عمر]ــــــــ[04 - 08 - 05, 04:04 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا ملخص الأبيات المنسوبة للإمام الشافعي رحمه الله

الموجودة في ديوانه في الموسوعة الشعرية الإصدار الثالث

وفي نهايتها ذكر النصوص وحكمها باختصار حسب الرقم

من مقالة مجلة الأحمدية الموجود

3

خَبِّرا عَنِّي المُنَجِّمَ أَنِّي ...... كافِرٌ بِالَّذي قَضَتهُ الكَواكِبُ

عالِماً أَنَّ ما يَكونَ وَما كانَ ...... قَضاءٌ مِنَ المُهَيمِنِ واجِبُ

4

وَمَن هابَ الرِجالَ تَهَيَّبوهُ ...... وَمَن حَقَّرَ الرِجالَ فَلَن يُهابا

14

إِذا نَطَقَ السَفيهُ فَلا تَجِبهُ ...... فَخَيرٌ مِن إِجابَتِهِ السُكوتُ

فَإِن كَلَّمتَهُ فَرَّجتَ عَنهُ ...... وَإِن خَلَّيتَهُ كَمَداً يَموتُ

16

لَمّا عَفَوتُ وَلَم أَحقِد عَلى أَحَدٍ ...... أَرَحتُ نَفسي مِن هَمِّ العَداواتِ

إِنّي أُحَيّي عَدوّي عِندَ رُؤيَتِهِ ...... لِأَدفَعَ الشَرَّ عَنّي بِالتَحِيّاتِ

وَأُظهِرُ البِشرَ لِلإِنسانِ أَبغَضُهُ ...... كَما إِن قَد حَشى قَلبي مَوَدّاتِ

20

لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً ...... وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها ...... وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها ...... تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

22

يُريدُ المَرءُ أَن يُعطى مُناهُ ...... وَيَأبى اللَهُ إِلّا ما أَرادَ

يَقولُ المَرءُ فائِدَتي وَمالي ...... وَتَقوى اللَهِ أَفضَلُ ما اِستَفادَ

24

إِذا أَصبَحتُ عِندي قوتُ يَومي ...... فَخَلِّ الهَمَّ عَنّي يا سَعيدُ

وَلا تَخطُر هُمومَ غَدٍ بِبالي ...... فَإِنَّ غَداً لَهُ رِزقٌ جَديدُ

أُسَلِّمُ إِن أَرادَ اللَهُ أَمراً ...... فَأَترُكُ ما أُريدُ لِما يُريدُ

27

تَمَنّى رِجالٌ أَن أَموتَ وَإِن أَمُت ...... فَتِلكَ سَبيلٌ لَستُ فيها بِأَوحَدِ

وَما مَوتُ مَن قَد ماتَ قَبلي بِضائِري ...... وَلا عَيشُ مَن قَد عاشَ بَعدي بِمُخلِدي

لَعَلَّ الَّذي يَرجو فَنائي وَيَدَّعي ...... بِهِ قَبلَ مَوتي أَن يَكونَ هُوَ الرَدي

28

تَغَرَّب عَنِ الأَوطانِ في طَلَبِ العُلا ...... وَسافِر فَفي الأَسفارِ خَمسُ فَوائِدِ

تَفَرُّجُ هَمٍّ وَاِكتِسابُ مَعيشَةٍ ...... وَعِلمٌ وَآدابٌ وَصُحبَةُ ماجِدِ

وَإِن قيلَ في الأَسفارِ ذُلٌّ وَمِحنَةٌ ...... وَقَطعُ الفَيافي وَاِكتِسابُ الشَدائِدِ

فَمَوتُ الفَتى خَيرٌ لَهُ مِن حَياتِهِ ...... بِدارِ هَوانٍ بَينَ واشٍ وَحاسِدِ

35

إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ لي ...... كَشَفتُ حَقائِقَها لِلنَظَر

لِسانٌ كَشَقشَقَةِ الأَرحَبي ...... ي وَكالحُسامِ اليَمانِيّ الذَكَر

وَلَستُ بِإِمَّعَةٍ في الرِجا ...... لِ أُسائِلُ هَذا وَذا ما الخَبَر

وَلَكِنَّني مُدرَهُ الأَصغَرَي ...... نِ جَلّابُ خَيرٍ وَفَرّاجُ شَرّ

36

إِقبَل مَعاذيرَ مَن يَأتيكَ مُعتَذِراً ...... إِن بَرَّ عِندَكَ فيما قالَ أَو فَجَرا

لَقَد أَطاعَكَ مَن يُرضيكَ ظاهِرُهُ ...... وَقَد أَجَلَّكَ مَن يَعصيكَ مُستَتِرا

37

وَأَكثِر مِنَ الإِخوانِ ما اِسطَعتَ إِنَهُمُ ...... بُطونٌ إِذا اِستَنجَدتَهُم وَظُهورُ

وَلَيسَ كَثيرٌ أَلفُ خِلٍّ لِعاقِلٍ ...... وَإِنَّ عَدوّاً واحِداً لَكَثيرُ

39

تاهَ الأُعَيرِجُ وَاِستَعلى بِهِ الخَطَرُ ...... فَقُل لَهُ خَيرُ ما اِستَعمَلتَهُ الحَذَرُ

أَحسَنتَ ظَنَّكَ بِالأَيّامِ إِذ حَسُنَت ...... وَلَم تَخَف سوءَ ما يَأتي بِهِ القَدَرُ

وَسالَمَتكَ اللَيالي فَاِغتَرَرتَ بِها ...... وَعِندَ صَفوِ اللَيالي يَحدُثُ الكَدَرُ

49

حَسبي بِعِلمي إِن نَفَع ...... ما الذُلُّ إِلّا في الطَمَع

مَن راقَبَ اللَهَ رَجَع ...... ما طارَ طَيرٌ وَاِرتَفَع

إِلا كَما طارَ وَقَع

51

تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ ...... هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ

لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ ...... إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير