تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عصام البشير]ــــــــ[19 - 01 - 06, 12:49 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الجعفري.

فهل تقترح مثالا آخر؟

ـ[الجعفري]ــــــــ[29 - 01 - 06, 11:42 م]ـ

هاذان بيتان وجدتهما في توقيع أحد أعضاء المنتدى:

أَرى أُمَّتي لا يُشرِعونَ إِلى العِدا * رِماحُهُمُ وَالدِّينُ واهي الدَّعائِمِ

أَتَهويمَةً في ظِلِّ أَمنٍ وَغِبطَةٍ * وَعَيشٍ كَنُّوارِ الخَميلَةِ ناعِمِ؟!

ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 01:40 ص]ـ

أَرى أُم/متي لا يُش/رِعونَ/ إِلى العِدا * رِماحُ/هُمُ وَالدِّي/نُ واهي الد/دعائِمِ

فعولن- مفاعيلن -- فعول- مفاعلن ** فعول - مفاعيلن- فعولن -- مفاعلن

من الطويل


من كلام شيخي إبراهيم السمنودي لشيخه الضباع رحمه الله
أين البلابل يا ضباع والعود ... لتنشد الحب إن الحب منشود
إن يسعد الحب في الدنيا أخا ثقة * فإنني بك في الدارين مسعود

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 03:23 ص]ـ
هاذان بيتان وجدتهما في توقيع أحد أعضاء المنتدى:
أَرى أُمَّتي لا يُشرِعونَ إِلى العِدا * رِماحُهُمُ وَالدِّينُ واهي الدَّعائِمِ
أَتَهويمَةً في ظِلِّ أَمنٍ وَغِبطَةٍ * وَعَيشٍ كَنُّوارِ الخَميلَةِ ناعِمِ؟!

لا أدري ما سبب الضمة على حاء (رماحهم)؟

لعل الصواب أنها مفتوحة لأنها مفعول به للفعل (يشرعون).

ما رأي الإخوة الأفاضل؟

ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[08 - 02 - 06, 05:14 م]ـ
نعم أحسنت
وجزاك الله خيرا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 02 - 06, 07:21 ص]ـ
---- حرره عصام البشير ----

أرجو من الشيخ أبي مالك العوضي أن يراجع الخاص، مشكورا.

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[10 - 02 - 06, 11:21 ص]ـ
أبا مالك أرجو أن تراجعوا بريدكم الخاص

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 02 - 06, 04:22 م]ـ
أحسنتم وأصبتم، وجزاكم الله خيرا

ودمتم ذخرا لأهل الملتقى الكريم

ـ[الجعفري]ــــــــ[12 - 03 - 06, 10:38 م]ـ
كما تفضلت هي مفتوحة لأنها مفعول به - كما يظهر- لكن ما معنى الكلمة الأولى من البيت الثاني فإني لم آت بالبيتين إلا من أجل تلك الكلمة ,فأرجو من الأخوة بيانها وجزاكم الله خيرا.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[15 - 11 - 06, 05:46 م]ـ
من كلام شيخي إبراهيم السمنودي لشيخه الضباع رحمه الله
أين البلابل يا ضباع والعود ... لتنشد الحب إن الحب منشود
إن يسعد الحب في الدنيا أخا ثقة * فإنني بك في الدارين مسعود

من البسيط.

وقال قائل من المتأخرين:

يا ليل الصب متى غدُه ** أقيامُ الساعة موعدُه؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير