ـ[سعود]ــــــــ[16 - 08 - 09, 04:40 م]ـ
جزاكم الله كل الخير على هذه الفائده ...
ـ[خالد أبو أيمن]ــــــــ[16 - 08 - 09, 05:50 م]ـ
ما شاء الله
اللهم زد أصحاب الهمم توفيقا وأعطنا مثلهم يا كريم
ـ[السيد زكي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:15 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك لكم جميعا في رمضان ورزقكم ليلة القدر وجعلكم من عتقاء النار ومن المقبولين عند الله
ـ[عبدالرحمن محمد العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:20 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك لكم
ـ[أبومريم المصري]ــــــــ[21 - 08 - 09, 04:22 ص]ـ
و كذلك من أفضل الطرق القراءة على الشيخ و الإستفادة من أكثر من شيخ يعني كلما أنهى ختمة انتقل إلى شيخ آخر ليراجع عليه و يستفيد منه، وفقنا الله و إياكم و جعلنا من أهل القرآن العاملين به و اعتق رقابنا و إياكم من النار.
ـ[محمد الرفاعي]ــــــــ[27 - 08 - 09, 06:56 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[صالح بن عمير]ــــــــ[09 - 09 - 09, 12:23 ص]ـ
وأعرف أختاً-حفظها الله ورعاها- تعاهد القرآن كاملاً في اليوم مرة إلى خمس مرات!!؟؟
من القصص المشهورة أن الإمام الشافعي رحمه الله كان يختم القرآن مرتين في رمضان مما يعني أنه في غير رمضان لايفعل ذلك لصعوبته
وهذه الأخت - حفظها الله ورعاها - قد فاقت الإمام الشافعي بمرتين ونصف إن ختمت خمس مرات في اليوم
فإن كانت تختم بهذا القدر فلو حذفنا 4 ساعات من اليوم لأجل النوم يتبقى 20 ساعة لـ 5 ختمات فيكون لكل ختمة 4 ساعات
فيكون لكل صفحة مدة من الزمن تعادل ثلث دقيقة تقريبا وهذا شبه مستحيل كون القراءة السريعة جدا للصفحة الواحدة تستهلك دقيقة وثلث تقريبا
ومن يقرأ قراءة سريعة يحتاج إلى أكثر من 10 ساعات للختمة
والله أعلم
ـ[أحمد بن بالخير]ــــــــ[09 - 09 - 09, 04:18 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مررت على المشاركات فرأيت أن الإخوة الأكارم غفلوا عن شيئ هام جدا جدا ألا وهو ترك المعاصي والتوبة النصوح لله عز وجل فإن الذنوب تضعف حفظ القرآن والعلم.
وكما قال الشافعي في أبياته المشهورة:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي **** فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور **** ونور الله لا يؤتى لعاصي
ولو وجدت أخي أحد أقرانك أو شيخا تقرأ عليه فأمسك به بيديك ورجليك وإن أفلت قليلا فبأسنانك فإني والله قد جربت هذه الطريقة فهي من أنجح الطرق التي ثبتت بها حفظي بل هي أنجحها حتى أني كنت أكمل الختمة عليه في العشر الأواخر كل ثلاث فقد نهى النبي - صلى الله عليه وسلم عن ختمه في أقل من ثلاث، وكنت أقرأ سردا لا أخطئ ولله الحمد أبدا ولا بعض الأشياء البسيطة وبمجرد أن يلتفت إلي أو أحس بحركة يده أستحضرها ولله الحمد وهي نادرة جدا في الختمة الكاملة،ولكن لم أتمكن من هذا إلا بعد عدة ختمات بدأت أولها أعرض عليه جزئين ونصف أو ثلاثا أجهزها جيدا قبل أن أقرأ عليه، ولا أبدأ بتجهيز الثلاث الأخرى في اليوم التالي حتى أقرأ الثلاث التي قبلها، ثم اتفقت مع أحد أقراني أن أراجع معه كل يوم عددا من الأجزاء لا يقل عن ثلاث وذلك بعد أن وصلت مع الشيخ إلى سورة يونس (وكان هذا التأخير قصدا) وقد أبدت نتائجها في وقت قصير وصرت أتلذذ بالمراجعة حتى أني ختمت القرآن في يوم ودون أن أشعر بطوله ولعل الله يعذرني لمخالفة أمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - فلم أشعر إلا وأنا في آخر القرآن ولا أذكر أني فتحت المصحف في تلك الختمة أبدا فإن غاب شيء لا أمس المصحف حتى أتذكره ويكون ذلك سريعا بعون الله.
اتفق معه على مقدار معين تقرؤه عليه يوميا من الفاتحة حتى الناس ولا تتغيب ولو انطبقت السماء على الأرض (وهذا القول كان شيخي - حفظه الله - يقوله لي دائما عندما يحثني على المحافظة على الورد اليومي للمراجعة).
تنبيه هام: إن قرأت على أحد بالطريقة التي ذكرتها انتبه لهذه الأمور:
1) جهز الجزء المراد عرضه تجهيزا جيدا ولا يجب أن يكون ثلاثة أجزاء فحزء أو حزب لمن كان متفلتا منه كثيرا جيد.
2) لا تهمل الجزء الذي عرضته بل يجب أن تقرأه كل يوم بعد العرض لمدة لا تقل عن خمسة أيام ثم لما تتجاوز خمسة أجزاء تنقص أول جزء وتضع مكانه الجديد وهكذا.
3) يجب أن تجري امتحانا بعد كل ربع (ربع القرآن وليس ربع الحزب) وتخصص له يوما ويسألك على الأقل ربع حزب من كل حزب.
¥