تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هو الصواب ان نقول قيض لى او انقيض لى]

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[06 - 11 - 05, 03:40 م]ـ

ما هو الصواب ان نقول قيض لى او انقيض لى

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[09 - 11 - 05, 10:58 م]ـ

أخي مصطفى سعد زادك الله توفيقا، و رزقك مطلوبك، آمين

أنا لا علم لي باللغة، و لم أفهم ماذا تقصد بالعبارتين، لكن قال الله تعالى: " نقيض له شيطانا فهو له قرين "، و " نقيض " فعل مضارع، ماضيه " قيَّض ".

فتقول مثلا: قيَّض الله فلانا فأعانني.

و الله أعلم.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[10 - 11 - 05, 03:02 م]ـ

lمن يفيدنا اكثر

ـ[عصام البشير]ــــــــ[10 - 11 - 05, 08:30 م]ـ

السؤال غير واضح.

فنرجو التوضيح أكثر ..

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[12 - 11 - 05, 03:23 م]ـ

ايهما الصحيح انقيض لى ام قيض لى

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[13 - 11 - 05, 11:23 م]ـ

السؤال لم يتبين بعدُ جيدا، أخي مصطفى أعد صياغة السؤال، و التفصيل فيه، و ما قصدك به، حتى يجيبك شيخنا عصام.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[14 - 11 - 05, 12:32 م]ـ

هل يصح ان نقول انقيض لى

ـ[أبو زياد محمد مصطفى]ــــــــ[15 - 11 - 05, 12:50 م]ـ

أخي الفاضل / مصطقى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الصحيح أن تقول: قُيِّضَ لي، أ, قيَّض الله لي، أي أتاح وقدر وهيأ لي

ولا تقل: انقيض لي؛ لأن الفعل قيض متعدٍ، فلا داع لهمزة الوصل في أوله، ولا يوجد هذا الفعل بهذه الصورة في المعجم الوسيط. ولا في لسان العرب ولا القاموس المحيط ولا غيرهما من المعاجم، ولكن الذي ذكر هو الفعل (قيض) وهو ومشتقاته تدور حول المعاني التالية: قدَّر، جعل، هيأ، أتاح، وقد ذكر هذا الفعل مرتين في القرآن الكريم في قوله تعالى: (وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ..... ) (فصلت: 25) وقوله تعالى: (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين)) الزخرف: 36)

وذكر الراغب الأصفهاني (الفعل (قيض) في مفردات غريب القرآن.

والله أعلم ومنه العون

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[15 - 11 - 05, 11:10 م]ـ

أهو ما تريد أخي مصطفى؟

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[16 - 11 - 05, 08:37 ص]ـ

أخي مصطفى

إن كنت تقصد قيض لي بمعنى يسر لي فهي قيض لي بضم القاف وتشديد الياء، ومنه قوله تعالى (ومَن يَعْشُ عن ذِكر الرحمن نُقَيِّضْ له

شَيْطاناً) والحديث: "ماأكْرَم شابٌ شيخاً لِسِنّه إلاَّ قيَّضَ اللّه له مَن يُكْرِمه عند سِنّه".

وأما إن أردت الشبه فهو قيض له، قال أَبو زيد: تَقَيَّضَ فلان أَباه وتَقَيَّلَه تقَيُّضاً وتقَيُّلاً إِذا

نزَع إِليه في الشَّبَه. ويقال: هذا قَيْضٌ لهذا وقِياضٌ له أَي مساوٍ له.

وللحديث بقية لو أردت الاستزادة.

حفظك الله وجميع إخواني هنا.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[16 - 11 - 05, 04:30 م]ـ

شكرا لكم ومعذره للتاخر فى الجواب واشكروا اخيكم زكريا الذى اعطانى فكره الموضوع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير