[معجز أحمد]
ـ[الوبيري]ــــــــ[15 - 11 - 05, 01:52 م]ـ
سؤال لاهل المعرفة ........
اسال عن شرح لديوان المتنبي بعنوان (معجز احمد ... ) عن افضل الطبعات وهل هو محقق او لا؟
عجلا ايها الادباء ؤالشعراء!!!
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[15 - 11 - 05, 09:41 م]ـ
نعم مطبوع، بتحقيق د. عبد المجيد دياب، بدار المعارف، وقد شكك في نسبته للمعري عدد من أهل العلم وأصحاب التخصص، والله أعلم.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[20 - 11 - 05, 02:56 م]ـ
لا يوجد له الا الطبعة المذكورة أعلاه
ولكن المحقق نشر مختارات منه في الكويت
والكتاب باطل النسبة الى ابي العلاء المعري قولا واحدا
وقد نشرت في هذا الشأن مقالات مطولة في مجلة عالم الكتب السعودية
الغريب أن المحقق (عبد المجيد دياب)، الذي لم يستطع إدراك بطلان نسبة الكتاب، مع أن الأمر من البديهيات عند المتخصصين، له كتاب في قواعد التحقيق!!
ـ[عصام البشير]ــــــــ[20 - 11 - 05, 08:20 م]ـ
والكتاب باطل النسبة الى ابي العلاء المعري قولا واحدا
وقد نشرت في هذا الشأن مقالات مطولة في مجلة عالم الكتب السعودية
جزاكم الله خيرا.
هل بإمكانكم تلخيص أهم مقاصد هذه المقالات، والأدلة المعتمدة في إبطال نسبة الكتاب إلى المعري؟
ـ[السنافي]ــــــــ[30 - 11 - 05, 02:11 م]ـ
للرفع
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[05 - 11 - 09, 10:30 ص]ـ
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=19677
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[05 - 11 - 09, 02:55 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
هل بإمكانكم تلخيص أهم مقاصد هذه المقالات، والأدلة المعتمدة في إبطال نسبة الكتاب إلى المعري؟
إليك الجواب بعد أربع سنوات!
وقد قالت عائشة رضي الله عنها في موقف كهذا: تعست العجلة!
ويقول الإفرنج (متأخِّر أحسن من لا شيء!)
1 - جميع نسخ الكتاب حديثة (بتواريخ متقاربة من القرن الحادي عشر، في سنة 1057 وما حولها)
2 - جميعها سقط منها كراسة في أولها، مما يشير إلى أن أصلها واحد، وأن الذي سماه (معجز أحمد) إنما فعل ذلك لترميم كتاب مجهول ومضاعفة ثمنه عند بيعه على أعيان الأتراك (كابن الحسام)
3 - شرح المعري للديوان اسمه (اللامع العزيزي) وهو موجود مطبوع، وقد نقل الناس منه ألوف النصوص من عصر المؤلف إلى عصرنا، أما هذا الكتاب فلم ينقل منه إلا شخص واحد (ابن الحسام)، الذي عاش في نفس تلك الفترة من القرن الحادي عشر، ولا شك بأنه اقتنى إحدى تلك النسخ
4 - المصنف استشهد بشعر معروف للمعري! (المحقق قرأه: العَمْري وعرف به في الحاشية بما يضحك الثكالى!)
5 - يوجد في الكتاب نقول من ابن فورجة تلميذ المعري! وفي بعضها ينقل التلميذ كلام الشيخ منسوباً إليه!
6 - أسلوب الكتاب المدرسي اللين يختلف مائة بالمائة عن عبارة المعري القوية الجزلة، ومن يقارنه (باللامع العزيزي) يجد الفرق أوضح من الشمس ويجزم بأنهما من تصنيف رجلين مختلفين في كل شيء
7 - ليس في الكتاب شيء من التميز العلمي المعهود عن المعري، ولا فائدة نادرة من النوع الذي ينفرد به ويورده في جميع كتبه المشهورة، ولا جملة تدل على أنه من تصنيفه، كأن يقول مثلاً (ورد علينا فلان بمعرة النعمان).
8 - لم يرد في ثبت مصنفات المعري، وهو ثبت دقيق يتضمن أسماء الكتب وعدد كراريسها، ذكراً (لمعجز أحمد)، بل (اللامع العزيزي) فقط
9 - ورد في وفيات الأعيان ما قد يفهم منه - وليس نصًّا - أن للمعري شرحين: (معجز أحمد) و (اللامع العزيزي). ولم يصرح بالوقوف عليهما، والظاهر أنه أخذ خبر (معجز أحمد) من مصدر غير وثيق.
... إلخ
وعذراً عن التأخير!