تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فيصل المزني]ــــــــ[30 - 12 - 05, 08:23 م]ـ

من يهن يسهل الهوان عليه

مالجرح ٍ بميت ٍ إيلام ُ


ذو العقل ِ يشقى في النعيم بعقله

وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم ُ

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 07:53 م]ـ
وقامت دار عمار في الأردن بنشر كتاب بعنوان الخكمة في شعر المتنبي.
ونسيت اسم المؤلف ولكنه من المعاصرين.
وهو جيد في بابه.

ـ[أيمن الشنقيطي]ــــــــ[01 - 01 - 06, 03:57 م]ـ
فطعم الموت في أمر صغير كطعم الموت في أمر عظيم

ـ[إبراهيم الملولي]ــــــــ[07 - 01 - 06, 02:26 م]ـ
وما التَّأنيثُ لاسمِ الشَّمسِ عيبٌ ولا التَّذكيرُ فَخْرٌ لِلْهِلالِ

ـ[عبد السلام بن محمد - أبو ندى]ــــــــ[15 - 01 - 06, 11:13 م]ـ
أزورهم وسواد الليل يشفع لي ****** وأنثني وبياض الصبح يغري بي

ـ[أيمن الشنقيطي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 05:55 م]ـ
حا اللَهُ ذي الدُنيا مُناخاً لِراكِبٍ فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ ذوَكُلُّ اِمرِئٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ
وَلَو جازَ أَن يَحوُوا عُلاكَ وَهَبتَها وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ
وَأَظلَمُ أَهلِ الظُلمِ مَن باتَ حاسِداً لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ
إِذا لَم تَكُن نَفسُ النَسيبِ كَأَصلِهِ فَماذا الَّذي تُغني كِرامُ المَناصِبِ
وَما قَرُبَت أَشباهُ قَومٍ أَباعِدٍ وَلا بَعُدَت أَشباهُ قَومٍ أَقارِبِ
عَلا كَتَدَ الدُنيا إِلى كُلِّ غايَةٍ تَسيرُ بِهِ سَيرَ الذَلولِ بِراكِبِ
وَما تَرَكوكَ مَعصِيَةً وَلَكِن يُعافُ الوِردُ وَالمَوتُ الشَرابُ
وَكَم ذَنبٍ مُوَلِّدُهُ دَلالٌ وَكَم بُعدٍ مُوَلِّدُهُ اِقتِرابُ
وَجُرمٍ جَرَّهُ سُفَهاءُ قَومٍ وَحَلَّ بِغَيرِ جارِمِهِ العَذابُ
وَما يَشُقُّ عَلى الكَل بِ أَن يَكونَ اِبنَ كَلبَه
وَمَن يُبالي بِذَمٍّ إِذا تَعَوَّدَ كَسبَه
وَما عاقَني غَيرُ خَوفِ الوُشاةِ وَإِنَّ الوِشاياتِ طُرقُ الكَذِب
وَمَن رَكِبَ الثَورَ بَعدَ الجَوادِ أَنكَرَ أَظلافَهُ وَالغَبَب
فَرُبَّ كَئيبٍ لَيسَ تَندى جُفونُهُ وَرُبَّ كَثيرِ الدَمعِ غَيرُ كَئيبِإِذا اِستَقبَلَت نَفسُ

الكَريمِ مُصابَها بِخُبثٍ ثَنَت فَاِستَدبَرَتهُ بِطيب
وَلِلواجِدِ المَكروبِ مِن زَفَراتِهِ سُكونُ عَزاءٍ أَو سُكونُ لُغوبِ
وَفي تَعَبٍ مَن يَحسُدُ الشَمسَ نورَها وَيَجهَدُ أَن يَأتي لَها بِضَريبِ
إِذا كَسَبَ الإِنسانُ مِن هَنِ عِرسِهِ فَيا لُؤمَ إِنسانٍ وَيا لُؤمَ مَكسَبِ

ـ[أيمن الشنقيطي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 07:48 م]ـ
ومن ينفق السعات في جمع ماله===مخافة فقر فالذي صنع الفقر

ـ[أيمن الشنقيطي]ــــــــ[16 - 01 - 06, 07:54 م]ـ
تهون علينا في المعالي نفوسنا=ومن يخطب العلياء لم يغنها المهر

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[18 - 01 - 06, 01:42 ص]ـ
تهون علينا في المعالي نفوسنا=ومن يخطب العلياء لم يغنها المهر

وفقك الله.

كنت أحسب أن هذا المعنى لأبي فراس الحمداني، من قصيدته الشهيرة التي مطلعها:

أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ - - أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ
إلى أن يقول:

تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا - - وَمَن خَطَبَ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ

========================

ومن حكم المتنبي:

وَأَتعَبُ خَلقِ اللَهِ مَن زادَ هَمُّهُ - - وَقَصَّرَ عَمّا تَشتَهي النَفسُ وُجدُهُ
ومنه قوله:

وَأَسرَعُ مَفعولٍ فَعَلتَ تَغَيُّراً - - تَكَلُّفُ شَيءٍ في طِباعِكَ ضِدُّهُ

ـ[أيمن الشنقيطي]ــــــــ[18 - 01 - 06, 09:46 ص]ـ
الأخ الفهم الصحيح أنت محق في هذا وأرجو أن يغفر لى هذا الزلل

ـ[عبد]ــــــــ[18 - 01 - 06, 09:35 م]ـ
... وقال:

لا تلقين الدهر إلا غير مكترث = = مادام يصحب فيها روحك البدن

ـ[عبد السلام بن محمد - أبو ندى]ــــــــ[19 - 01 - 06, 02:31 ص]ـ
لعل من باب الفائدة:
أذكر أن الثعالبي في يتيمة الدهر في ترجمة المتنبي ذكر فصلا في محاسن شعر المتنبي وفيه ذكر

إرساله الحكمة في نصف شطر البيت مثل:

(مصائب قوم عند قوم فوائد)
وفي شطري البيت مثل:

(أعز مكان في الدنى سرج سابح ****** وخير جليس في الزمان كتاب)

وغير ذلك
وهو ممتع وقد عقد كذلك فصلا في مساوئ شعره 0

ـ[أبو إبراهيم الأثري]ــــــــ[21 - 01 - 06, 12:29 م]ـ
مغاني الشعب طيبا بالمغاني بمنزلة الربيع من الزمانِ
ولاكن الفتى العربي فيها غريب الوجه واليد واللسانِ

ـ[محمد رياض]ــــــــ[01 - 03 - 06, 11:07 ص]ـ
تمعن هذه الأبيات:

لا افتِخارٌ إِلا لِمَنْ لا يُضامُ ...... مُدرِك أَو مُحارِبٍ لا يَنامُ

لَيْسَ عَزمًا ما مَرَّض المَرءُ فيهِ ...... لَيْسَ هَمًّا ما عاقَ عنهُ الظَّلامُ

واحتِمالُ الأَذَى ورُؤْيَةُ جانيـ ...... ه غِذاءٌ تَضْوَى بِهِ الأَجْسامُ

ذَلَّ من يَغبِطُ الذًّليلَ بِعَيشٍ ...... رُبَّ عَيشٍ أَخَفُّ منهُ الحِمامُ

كُلُّ حِلمٍ أتى بِغَير اقتِدارٍ ...... حُجَّةٌ لاجِىءٌ إليها اللِّئامُ

مَن يَهُن يَسهُلِ الهَوانُ عَلَيهِ ...... ما لُجِرْحٍ بِمَيِّتٍ إِيلامُ

(ليس عزماً) أي ليس بصاحب عزيمة , (ليس هماً) أي ليس بصاحب همة.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير