تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ثغر]ــــــــ[09 - 04 - 06, 01:11 م]ـ

موقف العيني من الاستشهاد بالحديث النبوى الشريف من خلال كتابة المقاصد النحوية - بحث نشر في مجلة كلية التربية الحكومية - المجلد الأول - العدد الثاني - سنة 1997م

للأستاذ الدكتور / محمود محمد العامودى

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[17 - 04 - 06, 10:44 م]ـ

وفقك الله ... وأحسن إليك.

فكان من ردّ المؤيدين للاحتجاج بالحديث النبوي في اللغة النحو على ما تقدم أن قالوا:

- إن الأصل في رواية الحديث أن يكون بلفظ النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

- واليقين ليس مطلوبا هنا بل يكفي غلبة الظن ... الذي هو مناط الأحكام الشرعية ... ومثله ما يتوقف عليه من نقل مفردات الألفاظ وقوانين الاعراب.

- إجازة رواية الحديث بالمعنى لم تكن محلّ اتفاق بين أهل العلم، بل منع الرواية بالمعنى أئمة كبار ... تشددوا في الرواية محافظين على اللفظ النبوي كما سمعوه.

- الرواية بالمعنى - عند من أجازها - إنما تكون في غير ما دون من الأحاديث.

- التدوين وقع في الصدر الأول ... ابتداءا من عصر الصحابة ... ثم توسع في عهد التابعين ... وهكذا حتى دونت المصنفات الأصول.

- الرواية بالمعنى عند من أجازها مشروطة بشروط تساعد على حفظ اللفظ محتجا به ... لأن من روي بالمعنى كان ممن يحتج بقوله ... فأكثر ما روي بالمعنى إنما كان في الصدر الأول قبل تدوين، وقبل فساد اللغة، وغايته تبديل لفظ بلفظ يصح الاحتجاج به، فلا فرق.

- كثير من الأحاديث التي اختلفت ألفاظ رواياتها إنما هو بسبب تعدد مجالس الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وكثرتها .... وليس بسبب الرواية بالمعنى.

ـ[أبو مالك النحوي]ــــــــ[22 - 12 - 06, 05:19 م]ـ

الأستاذ الدكتور محمود فجال قد انتهى من إعداد قنبلة جاهزة للتفجير عن استشهاد سيبويه بالحديث، وقد خرج بنتائج جديدة لم يتطرق لها أحد من السابقين او المعاصرين.

قد حدثنا عن ذلك وما زلنا نترقب اليوم الذي سيخرج فيه هذا الكتاب

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[17 - 01 - 07, 01:15 ص]ـ

أحبابي لقد أفدت كثيرا من هذه البحوث حفظكم الله

والذي أريد ان أقوله هو:

أن الذي حدا بالنحاة المتأخرين إلى الدفاع عن قضية الاحتجاج بالنحو في اللغة هو تصورهم ان قدماء النحاة مثل سيبويه والمبرد وغيرهم تركوا ذلك للأسباب التي تخيلوها هم وكتبوها مثل ابن خروف وابن مالك وغيرهما فقد ظنوا أن المتقدمين تركوا الاحتجاج بالحديث في النحو من اجل هذه الأسباب.

وهنا أقول:

من الذي صرح بهذه الأسباب من النحاة المتقدمين؟

بل من الذي صرح بعدم الاحتجاج بالحديث منهم؟

لا أحد فيما ألعم

بل احتج سيبويه بالحديث وغيره ايضا لكن على تقلل حاولت تبين سببه ولعلي أذكر لكم هذا لأمر في مرة قادمة إن سمح الوقت.

لكن يبقى البقية المهمة وهي ان احتجاج النحاة بالحديث لا غبار عليه من قديم ولم يصرح أحد بتركه، ولذلك فلا حاجة للقول بأن أول من احتج هو فلان من المتأخرين.

ولعلنا نلتقي لنكمل وحفظكم الله.

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[17 - 01 - 07, 01:19 ص]ـ

** حذف للتكرار ...

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[17 - 01 - 07, 01:25 ص]ـ

** حذف للتكرار ...

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[05 - 03 - 08, 03:25 م]ـ

للرفع .. رفع الله قدرَ الكاتب ..

الرسائل العلمية في مسألة الاستشهاد بالحديث ... :

- الحديث النبوي وأثره في الدراسات اللغوية والنحوية/ رسالة ماجستير قدمها الدكتور محمد ضاري حمادي لجامعة بغداد قسم اللغة العربية، سنة 1973 ... طبعت 1982 ... وهي من أوائل الرسائل العلمية الماتعة حول هذا الموضوع ...

.

ويا قوم .. أدركوه في (معرض الكتاب) بالرياض ..

على قلَّة نُسخِه!

سعره (60) ر. س

بعد التخفيض!!

إذا دخلتَ مع البوَّابة .. ادخل جهةَ اليمين .. ثمَّ مع الزاويَة (يسار) ثمَّ استمرّ .. فبعد أول فاصل للمشي تكون المكتبة على يسارك مباشرةً ..

وفيها نفائس ..

أظنُّها (الدار العربية للموسوعات) ..

ـ[عمارمالعاني]ــــــــ[04 - 10 - 09, 09:15 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 05:54 م]ـ

يقول الأستاذ محمود شاكر رحمه الله:

((والحديث الصحيح الذي استخلصه رواتنا رضي الله عنهم فنفوا عنه كذب الكاذبين، وتحريف الغالين، وانتحال المبطلين: حجة في اللغة والنحو.

ولو زعم لك زاعم أنه لايكون حجة في اللغة ولافي النحو فاعلم أنه مبطل، وأنه غافل لايدري مايقول))

جمهرة مقالات محمود محمد شاكر، مكتبة الخانجي (1/ 293)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 06:06 م]ـ

تعميم واسع في غير محله.

وأفضل ما يُحمل عليه أن يكون خرج على وجه المناظرة من غير قصد الإساءة إلى العلماء.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 06:18 م]ـ

وقد قال بعدها في المقال نفسه:

((وإلا فحدثني أيها العزيز، لم ترى علماء اللغة كصاحب اللسان وابن الأثير والزمخشري صاحبك وصاحب كتاب الفائق، وسواهم ممن عرفت ومن لم تعرف يملأون كتبهم استشهادا بالحديث على معانٍ لم توجد في غير الحديث، ولو طلبت لها شاهدا من الشعر أو غيره لم تجد. فإما أن يكونوا هم المبطلين، وإما أن تكون أنت على حق، فنبطل من أجلك نصف اللغة ونصف النحو وأشياء أخرى كثيرة)).

وهذا أيضا تعميم في غير محله، وبيانه من أوجه:

الأول: أن هذا المقدار إن سلم لا يرقى إلى عشر اللغة والنحو فضلا عن أن يكون نصفها.

الثاني: أن هؤلاء العلماء لا يذكرون روايات الحديث احتجاجا، وإنما يذكرونها تفسيرا للغريب، ولذلك تجدهم أحيانا يخطئون الراوي في الرواية ويقولون: هذه الرواية لا وجه لها.

الثالث: أن الكلام عن الاحتجاج في اللغة غير الكلام عن الاحتجاج في النحو.

الرابع: أنهم في غالب الأحيان يستشهدون على تفسير الغريب، ولا يوجد ما لا شاهد له من كلام العرب إلا القليل النادر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير