تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[25 - 08 - 06, 03:05 ص]ـ

ولعل من الكتب النافعة في هذا الباب: كتاب العلاَّمة الشيخ / بكر بن عبد الله أبي زيد - حفظه الله تعالى - " لطائف الكَلِم في العلم " المتضَمَّن في كتابه: " النظائر ".

فقد ذكر طائفة من هذه العبارات الجميلة الجزلة.

ـ[محمد بن حسن أبو خشبة]ــــــــ[25 - 08 - 06, 03:08 ص]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:51 ص]ـ

قال الشافعي: ((طلب الراحة في الدنيا لا يصح لأهل المروءات، فإن أحدهم لم يزل تعبانَ في كل زمان)).

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:54 ص]ـ

قال عون بن عبد الله بن عتبة: ((كم من مستقبل يوما لا يستكمله، ومنتظر غدا لا يبلغه، لو تنظرون إلى الأجل لأبغضتم الأمل وغروره)).

رواه أحمد في الزهد.

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:58 ص]ـ

قال ابن عيينة: ((إن العلم إن لم ينفعك ضرك)).

روه الخطيب في الاقتضاء.

ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:06 ص]ـ

وقال أبو الفرج ابن الجوزى-رحمه الله- فى كتابه صيد الخاطر:

" مِنْ عَلَامَةِ كَمَالِ الْعَقْلِ عُلُوُّ الْهِمَّةِ, و الرَّاضِى بِالدُّونِ دَنِىٌّ ".

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:11 ص]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في الاستغاثة في الرد على البكري ص410:

والعلم شيئان: إما نقل مصدق، وإما بحث محقق، وما سوى ذلك فهذيان ...

وجاءت في مواضع أخر من كتبه بعبارات مشابهة ومقاربه.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:15 ص]ـ

وقال أيضا في مواضع من كتبه كالمنهاج والرد على البكري والفتاوي:

يتمسكون بنقل غير مصدق عن قائل غير معصوم، ويدعون النقل المصدق عن القائل المعصوم

ـ[همام بن همام]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:32 ص]ـ

قال الشافعي رحمه الله تعالى: "فَلَيْسَتْ تَنْزِلُ بِأَحَدٍ مِنْ أَهْلِ دِينِ اللَّهِ نَازِلَةٌ إلَّا وَفِي كِتَابِ اللَّهِ الدَّلِيلُ عَلَى سُبُلِ الْهُدَى فِيهَا. قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} وَقَالَ تَعَالَى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ} وَقَالَ تَعَالَى: {وَأَنْزَلْنَا إلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} ".

فأين نحن من كتاب الله جل وعلا تلاوة وتعلماً وتدبراً وعملاً وتحاكماً ... اللهم ارحمنا.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:25 م]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الرد على البكري:

فكلام هذا الرجل كلام من لم يتصور صحيحا ولا عبر فصيحا.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:27 م]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في آخر الفتيا الحموية عن المتكلمين:

أوتوا ذكاء وما أوتوا زكاء، وأعطوا فهوما وما أعطوا علوما، وأعطوا سمعا وأبصارا وأفئدة = فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء إذ كانوا يجحدون بآيات الله وحاق بهم ما كانوا به يستهزءون.

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:35 م]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - كما في مجموع الفتاوى 3/ 329 - : ((الغفلة ضد العلم التام، وإن لم يكن ضدًا لأصل العلم)).

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:40 م]ـ

" عجائب الكلام التي لا حقيقة لها ثلاثة:

طفرة النَّظَّام، وأحوال أبي هشام، وكسب الأشعري ".

ذكرها الإمام ابن تيمية - رحمه الله - في " الصفدية "، و " منهاج السنة " نقلاً عن بعض الناس.

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:50 م]ـ

قال عمر بن الخطاب - كما في أدب الدنيا والدين للماوردي ص 82 - : ((الراحة للرجال غفلة)).

وقال ابن القيم في الفوائد ص 41: ((لا بد من سنة الغفلة، ورقاد الغفلة، ولكن كن خفيف النوم)).

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 04:55 م]ـ

قال الغزالي في الإحياء 3/ 60: ((صغائر المعاصي يجر بعضها إلى بعض حتى تفوت أصل السعادة بهدم أصل الإيمان عند الخاتمة)).

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:00 م]ـ

قال ابن الجوزي في صيد الخاطر ص 48: ((ما أصلح عبد ما بينه وبين الخلق دون الحق إلا انعكس مقصوده وعاد حاكده ذاما)).

ـ[خالد صالح]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:04 م]ـ

قال ابن القيم في الفوائد: ((الدنيا كاكراءة بغي، لا تثبت مع زوج، إنما تخطب الأزواج ليستحسنوا عليها، فلا ترضى بالدياثة)).

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 08 - 06, 05:21 م]ـ

" عجائب الكلام التي لا حقيقة لها ثلاثة:

طفرة النَّظَّام، وأحوال أبي هشام، وكسب الأشعري ".

ذكرها الإمام ابن تيمية - رحمه الله - في " الصفدية "، و " منهاج السنة " نقلاً عن بعض الناس.

الصواب (أبي هاشم)

والعبارة ذكرها شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى ودرء التعارض وغيرها.

وقد صارت مثلا، وينظر (ثمار القلوب) للثعالبي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير