ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[01 - 07 - 09, 12:14 ص]ـ
قال ابن القاسم: قال مالك:" لن يأتي آخر هذه الأمة بأهدى مما كان عليه أولها". (البيان و التحصيل1/ 242)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 07 - 09, 06:33 ص]ـ
أخي الحبيب: أبو مالك العوضي: غفر الله لك وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع الشيق، ولكن هناك ملاحظة
بسيطة أحسن الله إليك على فوائدك لاحرمك الله الأجر، وهي عدم التوثيق من المصادر التي تعزوها للأئمة.
اكرر شكري وجزاك الله عنّا خير الجزاء.
وإياك يا أخي الفاضل
وأما ترك التوثيق فعمدا فعلته لحاجة في نفسي، ولعلها لا تخفى عليكم.
ـ[سعيد يوسف الأثري]ــــــــ[03 - 07 - 09, 12:54 ص]ـ
قال الإمام المبرد: ((وليس لقدم العهد يفضل القائل، ولا لحدثان عهد يُهتَضَمُ المصيب، ولكن يعطى كلٌّ ما يستحق)).
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[06 - 07 - 09, 10:05 م]ـ
السلام عليكم
مررت يوما بكلمات سطرت في مجلة و أدبتني أحسن تأديب و لكني نسيت مكلمها
"لو سكت من لا يعلم لسقط الخلاف"
ـ[أبوعبدالرحمن المكي التميمي]ــــــــ[06 - 07 - 09, 11:52 م]ـ
قال الحافظ ابن حجر في شرحه لرسالته نخبة الفكر المسمى بـ" نزهة النظر ":
" فبالغتُ في شَرْحِها في الإِيضاحِ والتَّوجيهِ، ونبَّهْتُ عَلى خَبايا زواياها؛ لأنَّ صاحِبَ البَيْتِ أَدْرَى بِما فيهِ "
ـ[أبوعبدالرحمن المكي التميمي]ــــــــ[06 - 07 - 09, 11:58 م]ـ
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية عن أهل الكلام:
" ومن وجه آخر، إذا نظرت إليهم بعين القدر ـ والحيرة مستولية عليهم، والشيطان مستحوذ عليهم ـ رحمتهم وترفقت بهم، أُوتوا ذكاء وما أُوتوا زكاءً وأُعطوا فهومًا وما أُعطوا علومًا، وأُعطوا سمعًا وأبصارًا وأفئدة {فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون} " (مجموع الفتاوى)
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[07 - 07 - 09, 04:24 ص]ـ
قال الأحنف بن قيس رضي الله عنه: عجبت لمن جرى في مجرى البول مرتين كيف يتكبر!!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 07 - 09, 12:10 ص]ـ
قال الإمام أحمد رحمه الله:
((العقل غريزة .. والحكمة فطنة .. والعلم سماع .. والرغبة في الدنيا هوى .. والزهد فيها عفاف)).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 01:25 ص]ـ
قال الشافعي: الانبساط إلى الناس مجلبة لقرناء السوء، والانقباض عنهم مكسبة للعداوة فكن بين المنقبض والمنبسط.
وقال أيضا: ما أكرمت أحدًا فوق مقداره إلا اتضع من قدري عنده بمقدار ما أكرمته!.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 04:42 ص]ـ
قال أحد الإخوة معنا هنا في الملتقى:
((لقب (شيخ) لا يستحقه من هو مثلي - يعلم الله أنني إن سكتُ عن الاعتذر لبستُ ثوبًا ليس لي، وإن تكلمتُ أحسنتَ الظن وقلتَ تواضعٌ واتهامٌ للنفس، فوالذي نفسي بيده ليس هذا ولا ذاك - فالله المستعان)).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 08 - 09, 06:51 ص]ـ
قال الإمام النووي في المجموع:
((ولا يكفى في أهلية التعليم أن يكون كثير العلم، بل ينبغى مع كثرة علمه بذلك الفن كونه له معرفة في الجملة بغيرة من الفنون الشرعية؛ فإنها مرتبطة)).
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 08 - 09, 06:58 ص]ـ
السلام عليكم
مررت يوما بكلمات سطرت في مجلة و أدبتني أحسن تأديب و لكني نسيت مكلمها
"لو سكت من لا يعلم لسقط الخلاف"
قال كلثوم العتابي رحمه الله
لو سكت من لا يعلم عما لا يعلم سقط الاختلاف
معجم الأدباء لياقوت 5/ 18.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 09, 01:02 ص]ـ
قال أبو حيان التوحيدي:
((ما أكثر أن يقال: أخذ فلان من فلان، وأغار فلان على فلان. والخواطر تتلاقى وتتواصل كثيرا، والعبارة تتشابه دائما. ومن عرف خواص النفس وقوى الطبيعة وأسرار العقل لم يستنكر تواردَ لسانين على لفظ، ولا تسانحَ خاطرين على معنى حاضر وباطنه ظاهر)).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 09 - 09, 11:41 م]ـ
قسطنطين زريق:
(( ... فعلى كل منا -عندما يهم بكتابة مقال- أن يتساءل بصراحة: إلى ماذا أرمي؟ أتراني أضيف بمقالي فوضى إلى هذه الفوضى الفكرية التي يتخبط فيها عالمي، وأقذف بعنصر جديد إلى العناصر التي تتطاحن في محيطي، فأزيد في بلبلة أمتي واضطرابها الفكري أم أنا أعمل لتوجيه قوى هذه الأمة العقلية نحو فكرة صائبة أو عقيدة واضحة؟ فإذا لم تكن غايته من هذا النوع الأخير، فخير له وللأمة أن تظل كلماته مدفونة في نفسه وأن يبحث له عن طريق آخر يخدم بها أمته ولغته.))
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[22 - 09 - 09, 03:56 م]ـ
قسطنطين زريق:
(( ... فعلى كل منا -عندما يهم بكتابة مقال- أن يتساءل بصراحة: إلى ماذا أرمي؟ أتراني أضيف بمقالي فوضى إلى هذه الفوضى الفكرية التي يتخبط فيها عالمي، وأقذف بعنصر جديد إلى العناصر التي تتطاحن في محيطي، فأزيد في بلبلة أمتي واضطرابها الفكري أم أنا أعمل لتوجيه قوى هذه الأمة العقلية نحو فكرة صائبة أو عقيدة واضحة؟ فإذا لم تكن غايته من هذا النوع الأخير، فخير له وللأمة أن تظل كلماته مدفونة في نفسه وأن يبحث له عن طريق آخر يخدم بها أمته ولغته.))
أَحِلنا -بارك الله سعيك- على مصدر هذه البديعة ..
¥