تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[05 - 04 - 10, 12:02 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[سليم الله عابد بلتستاني]ــــــــ[05 - 04 - 10, 02:27 م]ـ

وما أجمل ما قاله الشيخ الأديب الدكتور عائض القرني ـ وفقه الله وسدد خطاه ـ في تمهيد كتابه الرائع " لا تحزن " حيث قال: " إن من الحيف الحكم المسبق على الشيئ قبل تصوره وذوقه وشمّه , وإن من ظلم المعرفة إصدار فتوى مسبقة قبل الإطلاع والتأمل , وسماع الدعوى ورؤية الحجة , وقراءة البرهان "

يا سلام مالها من عبارة جميلة رائعة! زاد الله قائلها علما وأدبا وإيمانا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 04 - 10, 03:48 م]ـ

قال الجوجري في شرح الشذور:

((والشيء قد يذكر في غير محله لا على وجه التحرير اعتمادا على ما يحرر في موضعه))

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[23 - 04 - 10, 02:04 ص]ـ

قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في مقالته الرائعة (الحقيقة الكبرى):

"اعلموا - أيها الناس - أن كل ما تتزاحمون عليه سراب؛ أمور تألمون لفقدها ولكن لا تلتذّون بوجودها: تحنّون إلى الماضي لأنكم خسرتموه، ولم تكونوا تسرون به يوم كان حاضرًا، وتأسون على مَن مات لكم أضعاف فرحكم به وهو حي"

والمقالة كلها رائعة وفيها فوائد جليلة ينصح بالرجوع إليها في كتابه فصول إسلامية.

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[27 - 04 - 10, 09:53 م]ـ

قال الدكتور محمد محمد أبو موسى:

"طبيعة المعرفة أنها تقودك من معلوم تعلمه إلى مجهول لا تعلمه، وإذا لم ينته بك المعلوم إلى مجهول فاعلم أن هذا المعلوم خدعك وأوهمك أنك علمته وما علمته"

ـ[ابو يوسف المقدسي]ــــــــ[28 - 04 - 10, 09:56 م]ـ

قال الجوجري في شرح الشذور:

((والشيء قد يذكر في غير محله لا على وجه التحرير اعتمادا على ما يحرر في موضعه))

من وعظ اخاه فيما بينه وبينه فهي نصيحه ومن وعظه على رؤوس الناس فانما وبخه ... جامع العلوم والحكم ص91

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 05 - 10, 05:11 م]ـ

ياقوت الحموي في معجم الأدباء:

((وجرى معه [أسعد بن مماتي] حديث النحويين، وأن أحدهم ينفد عمره فيه ولا يتجاوز إلى شيء من الأدب الذي يراد النحو لأجله؛ من البلاغة و قول الشعر و معرفة الأخبار والآثار و تصحيح اللغة و ضبط الأحاديث، فقال الأسعد: هؤلاء مثلهم مثل الذي يعمل الموازين وليس عنده ما يزن فيه، فيأخذها غيرهم فيزن فيها الدر النفيس والجوهر الفاخر والدنانير الحمر والجواهر البيض.

[قال ياقوت]: وهذا عندي من حسن التمثيل)).

قلت: فيه أن لفظ الأدب يشمل الأصناف المذكورة.

ـ[ابراهيم اسد]ــــــــ[09 - 05 - 10, 11:48 م]ـ

باركـ الله فيكـ يا أبو مالكـ العوضي

تم نقل الموضوع لتعم الفائدة مع ذكر ان الموضوع لكـ

حشركـ الله مع زمرة المتقين

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[18 - 05 - 10, 08:22 م]ـ

قال الدكتور محمد محمد أبو موسى:

"كل عقل يهزّك بنبوغه وراءه عقل هزه بنبوغه وقد يخفى هذا الأثر ويساعد على خفائه سخاء العقل الثاني وغزارته وقوة فكره"

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[23 - 05 - 10, 06:22 م]ـ

قال المنفلوطي رحمه الله تعالى:

"فإن تبذير المال يضر قومًا، وينفع أقوامًا، أما حبسه فيضر صاحبه ويضر معه الناس أجمعين".

ـ[عبد الله محمد إبراهيم]ــــــــ[24 - 05 - 10, 12:35 ص]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: (ومَن كذَّب بما تيقَّن غيرُه وجودَه .. نقصت حرمتُهُ عند هذا المتيقِّن، وكان عنده إما جاهلاً وإما معاندًا) النبوات 1036

ـ[أبو اسحاق المصرى]ــــــــ[25 - 05 - 10, 03:46 م]ـ

قال مالك بن نبي رحمه الله:

"إنه من الصعب أن يسمع شعب ثرثار الصوتَ الصامتَ لخطى الوقتِ الهاربِ"

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 02:30 ص]ـ

قال أبو بكر الصولي في كتابه "أخبار أبي تمام":

"وفي هذا كفايةٌ لمن خلع ثوب العصبية وأنصف من نفسه، ونظر بعين عقله، وتأمل ما قلتُ بفكره؛ فإن القلبَ بذكره وتخيله أنظر من العين لما فقدته ورأته ... "

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 07 - 10, 04:48 م]ـ

قال بعض العلماء بكلام العرب:

((ومن آفاتها -أي الكتابة- على ذوي الفضل منهم أن المتأخر فيها [أي الشادي] لا يمتنع من ادعاء منزلة المتقدم [أي المتمكن] بل يعفيه من ادعاء الفضل عليه، والمتقدم فيها لا يقدر على تثبيت نقص المتخلف في كل حال من الأحوال أو مشهد من المشاهد؛ لدروس أعلام هذه الصناعة وقلة من يرجع إليه فيها، إلا إذا اتفق حضور مميز وأمكن قرب محصل، وهيهات أن يكون ذلك في كل وقت)).

قلت: كلامه يمكن قوله في كل فن.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 07 - 10, 12:29 م]ـ

قال السيوطي في شرح النقاية:

((فكان ابتداء استنباط هذا العلم < يعني علم التفسير > من البلقيني وتمامه على يدي،

وهكذا كل مستنبط يكون قليلا ثم يكثر وصغيرا ثم يكبر)).

قال ابن الوزير اليماني في (إيثار الحق على الخلق):

(( ... فإن أوائل أهل علم الكلام لا بد أن يقصروا، كما هو العادة الدائمة في كل من ابتدأ ما لم يسبق إليه)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير