تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 03:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

في انتظار ما تتحفنا به

ـ[العاصمي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 03:53 م]ـ

وأنت بارك الله فيك وعليك، وجزاك أفضل الجزاء وأجزله.

ـ[العاصمي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 04:52 م]ـ

21 - وصف الجمع بالمفرد؛ كقولهم: رايات [سوداء]! وإبل حمراء! وكتب [وصحايف] صفراء! [وأياد بيضاء].

الصحيح: رايات سود، وإبل حمر، وكتب وصحايف صفر، وأياد بيض ...

قال تعالى: {ومن الجبال جدد بيض وحمر}، وقال جلّ في علاه: {كأنّه جمالات صفر}.

22 - الرضوخ! يقولون: هدّده؛ فرضخ له! أي: أذعن (وخضع)!

وهذا غلط فاحش؛ لأنّ معنى (رضخ له): أعطاه عطاء قليلا!

23 - السابع والأخير!

الصواب: السابع، وهو الأخير.

24 - ذهب لوحده، وقاتلهم بمفرده!

الصحيح: ذهب وحده (منصوبا على الحال)، وقاتلهم منفردا ...

25 - استعمال (حيث) لبيان العلّة (للتعليل!) (1).

مع أنّ (حيث) ظرف مكان!

26 - قولهم: (علمانيّ وعقلانيّ) خطأ، والصواب: علميّ، وعقليّ!

على أنّ إطلاق لفظتي (علمانيّ وعقلانيّ) عدوان سافر على اللّغة، بعد العدوان الكافر (2) الفاجر الصادر من الموصوفين بهذين الوصفين الشنيعين الفظيعين على الشريعة الغرّاء، التي أحكمها ربّ الأرض والسماء.

27 - كم هو جميل! وكم أنا مسرور!

الصحيح: ما أجمله، أجمل به ...

28 - تعبيرهم بالتمنّي عن الدعاء وإرادة الخير!

والتمنّي: طلب المستحيل [كذا قال!]، أو ما فيه عسر، والأكثر: استعماله في طلب المحال! (3)

وقد استشهد على هذا بقول من قال:

ألا ليت الشباب يعود يوما - - - فأخبره بما فعل المشيب

وبخبر الله - تعالى - عن قول القائل: {ياليتني كنت معهم}، وقوله جلّ في علاه: {ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا}.

29 - تنبّأ بكذا وكذا!

والصواب: توقّع، وتفرّس، وحدس أن يقع كذا؛ فصدق حدسه، وتحقّق ظنّه.

30 - ينبغي عليه!

الصحيح: ينبغي له؛ وقد ذكر الله - تعالى - قول المعبودين من دون الله: {ما كان ينبغي لنا أن نتّخذ من دونك من أولياء}.

يتبع بإذن الله تعالى.


(1) أرجو مزيد بحث وتحرير لسواغية إطلاق هذه الكلمة في هذا المعنى، وأخشى ما أخشاه: أن يكون التعببر بالتعليل، من الدخيل العليل، المجافي للأصيل!

(2) لا يقولنّ قائل: قد كفّرت كلّ من يوسم بأنّه (عقلانيّ!)؛ لأنّني لست - الآن - بصدد بيان دركات القوم التي يستحقّونها بعدوانهم على السنّة، ولا ريب أنّ فيهم المعثّر الكافر، وفيهم الفاجر الخاسر، ويلحق بهم من يسمّون - زورا - بالعصرانيّين (!)، ولله درّ من قال: العصرانيّة قنطرة اللاّدينيّة ...
على أنّ العبارتين ليستا أصيلتين، بل هما دخيلتان على لغة بني عدنان ...

(3) سأترك التعليق على هذا إلى نهاية التلخيص ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 02 - 06, 12:54 ص]ـ
أخانا العاصمي

طال الانتظار عصمك الله من كل سوء

ـ[العاصمي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 01:52 ص]ـ
أخي أبا مالك، لم أر تعليقك إلاّ الآن، وأبشر بالذي يسرّك؛ غدا - إن شاء الله تعالى - ألخّص ما يتيسّر ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 02:15 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

وإذا كان لديكم شيء من مقدمة المصنف فلتتحفنا بها

ودمتم ذخرا لأهل الملتقى

ـ[العاصمي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 04:01 م]ـ
وأنت جزاك ربّي أوفر الجزاء وأوفاه، وبارك فيك وعليك.

لست أملك مقدّمة الكتاب، وأرجو أن يتفضّل أولو الفضل والسعة بإتحافنا بها، أو بالكتاب كلّه على الوجه، بلا اختصار ولا اعتصار.

سأشرع في التلخيص - إن شاء الله تعالى -، والله الموفّق المعين.

ـ[العاصمي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 05:01 م]ـ
31 - عدم صرف كلمتي (أنباء وآراء).
وقد اتّفق النحاة على منع صرف (أشياء) ...
وقد قال الله تعالى: {لا تسألوا عن أشيآء}.
أمّا كلمتا (أنباء وآراء)؛ فلا معنى لمنعهما من الصرف ...

32 - التعبير عن افتتاح المدرسة ونحوها بالتدشين!
ولا عبرة بالمنجد؛ لأنّه يخلط الدخيل بالأصيل!
وفي " القاموس ": " دشّن: أعطى، وتدشّن: أخذ ... والداشن معرّب الدشن، يعنون به الثوب الجديد لم يلبس، والدار الجديدة لم تسكن ".
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير