تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

* وقال العباس بن الأحنف:

وحدثتني يا سعد عنها فزدتني شجوناً فزدني من حديثك يا سعد

* قومنا بعضهم يقتل بعضاً (لا يفل الحديد إلا الحديد)

* وقال سهل بن مالك الفزاري:

أصبح يهوى حرّة معطارة (إياك أعني وأسمعي يا جارة)

* وقال شراحيل الكلبي:

جزتنا بنو سعد بخير فعالنا جزاء سنمّار وما كان ذا ذنب

* تكفني فيها لجاج ونخوة (وبعت بها العين الصحيحة بالعور)

* وقال زفر بن الحارث الكلابي:

تذكرت والذكرى تهيج على الفتى و من حاجة المحزون أن يتذكرا

سقيناهم كأساً سقونا بمثلها و لكننا كنا على الموت أصبرا

* (خير الأمور الوسط) حب التناهي شطط

* وقال الشريف الرضي:

ما بيننا يوم الفخار تفاوتٌ أبداً، كلانا في المعالي مُعرِق

* وقال الممزق العبدي:

إذا كنت مأكولاً فكن أنت آكلي و إلا فأدركني و لمّا أمزق

*وقال الإمام الغزالي:

غزلت لهم غزلاً دقيقاً ولم أجد لغزلي نسّاجاً فكسرت مغزلي

* وقال عبده بن الطيب:

فما كان قيس هلكه هلك واحد و لكنه بنيان قوم تهدما

* وقال أبو الطيب المتنبي:

و بيننا- لو رعَيْتُم- ذاك معرفَةٌ (إنّ المعارفَ في أَهْلِ النُّهى ذِممُ)

* وقال زهير بن أبي سلمى:

فشد ولم تفزع بيوت كثيرة (لدى حيث ألقت رحلها أم قشعم)

* لقد أنلتك أُذْناً غير واعية (ورب منتصت و القلب في صمم)

* وقال أبو الطيب المتنبي:

وهكذا كنت في أهلي وفي وطني (إن النفيس غريب حيثما كانا)

* وقال أبو الطيب المتنبي:

………………………… .. غير مدفوعٍ عن السبق العِراب

* وعلىّ سداد نبلي حين أرمي ورب القوس أعلم بالمصيب

* سقوني وقالوا لا تعن ولو سقوا جبال حنين ما سقيت لغنّت

* وقال أبو الطيب المتنبي:

وأصبح شعري منهما في مكانه (و في عُنُقِ الحسناءِ يُستحسن العِقْد)

* وقال أبو الطيب المتنبي:

………………………… (وليس بمُنْكرٍ سبق الجواد)

* إن كنت تطمع في عصيدة خالد (هيهات تضرب في حديد بارد)

* وقال ابن الرومي:

وما شبل ذاك الليث إلا شبيهه و غير عجيب أن ترى الشبل يَأسد

* وقال علي بن جبلة العكوك:

ضدان لما استجمعا حَسُنا؛ و الضد يُظهر حُسنه الضد!

* وقال جرير:

ويُقضى الأمر حين تغيب تيم ولا يستأذنون وهم شهود

* خلافاً علينا من فيالة رأيه كما قيل قبل اليوم خالف لتذكر

* وقال البحتري:

ألحّ جوداً ولم تضرر سحائبه وربما ضرّ في إلحاحه المطر

* وقال الأحمر بن سالم المزني:

وألقت عصاها واستقر بها النوى كما قر عيناً بالإياب المسافر

* وقالت الخنساء:

وإن صخراً لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نار

* قصدت لسوئي فاجتلبت مسرتي وقد يُحسن الإنسان من حيث لا يدري

* وقال حسان بن ثابت:

فإنا ومن يهدي القصائد نحونا (كمستبضع تمراً إلى أهل خيبرا)

* وقال أبو تمام:

يقول من تقرع أسماعه (كم ترك الأول للآخر)

* وقال العرندس:

من تلق منهم تقل لاقيت سيدهم مثل النجوم التي يسري بها الساري

* وقال بيهس رجل من بني غراب:

ألبس لكل حالة لبوسها إما نعيمها و إما بؤسها

* وقال طرفة بن العبد:

أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا (حنانيك بعض الشر أهون من بعض)

* وقال حميد بن ثور الهلالي:

ينام بإحدى مقلتيه ويتقي بأخرى الرزايا فهو يقظان هاجع

* وقال أبو تمام:

لقد آسف الأعداء مجد ابن يوسفٍ (وذو النّقص في الدّنيا بذي الفضل مُولَع)

* وقال عقيل بن عُلفة المري:

خذا بطن هرشى أو قفاها فإنه كلا جانبي هرشى لهن طريق

* وقال الفرزدق:

فما الناس بالناس الذين عهدتهم ولا الدار بالدار التي أنت تعرف

* وقال أبو الطيب المتنبي:

قواصد كافور توارك غيره (ومن قصد البحر أستقل السواقيا)

* وقد قيل في مثل قد جرى (خذ اللص من قبل أن يأخذك)

* وقال محمد الأموي:

فلا تستبطننْ فيه ولكن (على قد الكساء فمد رجلك)

* وقال أبو الطيب المتنبي:

لأن حلمك حلم لا تكلفه (ليس التَّكَحُّلُ في العينين كالْكَحل)

* وقال علي بن الجهم القرشي:

والمرء منسوب إلى فعله (والناس أخبار وأمثال)

* وقال أبو الطيب المتنبي:

………………………… بجبهة العير يُفدى حافر الفرس

* وقال عمر بن الوردي:

شر الورى بمساوي الناس مشتغل (مثل الذباب يراعي موضع العلل)

* وقال بشار بن برد:

يزدحم الناس على بابه (والمنهل العذب كثير الزحام)

* وقال بشار بن برد:

إذا أقيظتك حروب العدا (فنبه لها عمراً ثم نم)

* وقال بهاء الدين زهير:

فما كل مخضوب البنان بثينة ولا كل مصقول الحديد يماني

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير