تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[علامات الترقيم .. تطبيق وتدريب]

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[14 - 02 - 06, 01:33 م]ـ

في هذه المساحة سيتم إيراد نصوص غفل من علامات الترقيم، والمطلوب ترقيمها.

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[14 - 02 - 06, 01:34 م]ـ

النص الأول:"عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْحَجُّ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فِي كُلِّ عَامٍ قَالَ لَا وَلَوْ قُلْتُهَا لَوَجَبَتْ الْحَجُّ مَرَّةٌ فَمَا زَادَ فَهُوَ تَطَوُّعٌ".

ـ[ abo-omar] ــــــــ[14 - 02 - 06, 05:02 م]ـ

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ:" كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْحَجُّ ". فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! فِي كُلِّ عَامٍ؟ قَالَ:" لَا، وَلَوْ قُلْتُهَا؛ لَوَجَبَتْ، الْحَجُّ مَرَّةٌ، فَمَا زَادَ، فَهُوَ تَطَوُّعٌ".

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[14 - 02 - 06, 06:02 م]ـ

الكريم "أبو عمر"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْحَجُّ. فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فِي كُلِّ عَامٍ؟ قَالَ: لَا، وَلَوْ قُلْتُهَا لَوَجَبَتْ! الْحَجُّ مَرَّةٌ، فَمَا زَادَ فَهُوَ تَطَوُّعٌ.

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[15 - 02 - 06, 01:07 م]ـ

النص الثاني:

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَالِدِ بْنِ حَازِمٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ فَلَمَّا نَزَعَهُ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اقْتُلُوهُ

ـ[السني]ــــــــ[15 - 02 - 06, 06:57 م]ـ

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَالِدِ بْنِ حَازِمٍ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ مَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ، فَلَمَّا نَزَعَهُ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " اقْتُلُوهُ".

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[16 - 02 - 06, 09:13 ص]ـ

الكريم "السني"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،

موفق ومتميز، لكن لماذا يتم تنصيص أقوال الرسول الكريم وهي ليست في سياق الاقتباس؟

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَالِدِ بْنِ حَازِمٍ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ مَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ، فَلَمَّا نَزَعَهُ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ!! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: اقْتُلُوهُ.

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[16 - 02 - 06, 09:16 ص]ـ

النص الثالث:

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلًا مَنْ يَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ فَيُقَالُ لَهُ لَكَ ذَاكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ إِلَّا أَنَّهُ يُلَقَّى سِوَى كَذَا وَكَذَا فَيُقَالُ لَهُ ذَاكَ لَكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ قَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُقَالُ لَهُ ذَاكَ وَعَشْرَةُ أَمْثَالِهِ

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[16 - 02 - 06, 10:55 ص]ـ

عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إِنَّ أدْنَى أهْلِ الجَنَّةِ منْزِلاً من يَتَمنَّى على الله. فيقال له: لك ذاك ومثله معه، إلا أنَّه يُلَقَّى سوى كذا وكذا. فيقال له: ذاك لك ومثله معه ".

قال أبو سعيد الخدري: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " فيقال له: ذاك وعشرة أمثاله ".

أرجو أن أكون قد وُفِّقْتُ.

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[16 - 02 - 06, 01:26 م]ـ

الكريم "رمضان"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،

موفق!!

لماذا التنصيص في غير موضع الاقتباس؟

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[16 - 02 - 06, 01:27 م]ـ

النص الثالث:

عَنْ نَافِعٍ أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ إِنَّ رَجُلًا أَوْصَى إِلَيَّ وَجَعَلَ نَاقَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَيْسَ هَذَا زَمَانًا يُخْرَجُ إِلَى الْغَزْوِ فَأَحْمِلُ عَلَيْهَا فِي الْحَجِّ؟ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ مِنْ سَبِيلِ اللَّهِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير